مدينة قضاء الفجرذي قار

https://www10.0zz0.com/2024/09/12/15/673870031.jpg
ناحية الفجرقبل التحدث عن هذا الموضوع المهم وفقني الله ان اكتب عن مدينتي ماتسمى سابقا بسويج شجر القديمه وكلمة سويج باللهجه الجنوبيه هي مصغره لكلمة السوق لانها كانت وماتزال تعتبر السوق الرئيسي للقرى لمحيطه بها وال شجر لانها هي نسبتا لشيخ شجر ال ناهض احد شيوخ بني ركاب وهي تقع على مفترق اربعه طرق ذي قار وواسط- وميسان والقادسيه وتبعد عن ذي قار 120 كغم شمالا ويرجع تاريخها الى ماقبل ثورة العشرين سنة 1920 وفيها الكثير من المناطق الاثريه والتي تعود الى الحقبة السومريه مما يدل على انها مدينه يعود عمرها الى الاف السنين ويمر بها نهر الغراف المتفرع من نهر دجله قبل سدة الكوت ونهر الغراف يقسم المدينه الى نصفين في الجه الشرقيه قرية البو سعد والشموس وفي الجه الغربيه قصبة سويج شجر وكانت المدينه صغيره لكن تحولة لها بعض القرى من جهة طرخومه منهم عشائر البدير البو حسين وعشائر الجادر وبعض العشائر الاخرى ومن جهة المغيشي تحولة الكثير من العشائرالى هذه القصبه السويج في سنة 4-10-1959تحولة هذه القصبة الى ناحية الفجر والتحق بها مضفين الناحيه ومديرهاوهذه المدينه فيها من الشعراء المعروفين في ذالك الوقت هم عريان السيد خلف والشاعر جبار الغزي والشاعر ياسين العيسى وكثير من الشعراء والادباء ومن الوجهاءهذه المدينه السيد كريم البوهلاله والسيد محسن العوادي والسيد ياسر الياسري وغريرهم من وجهاء المدينه اما تجار الفجر في ذالك الوقت هم الحاج حمود الحسناوي والحاج السعدون عيسى وعليوي وكانت تجارتهم في الحنطه والشعير والدهن الحر والذره والسمسم والجلود كانو يصدروها بواسطة السفن الصغيره او الدوب او الريك ام البضاعه التي يستوردوها فهيه البوري والقصب والبردي والخريط وتمر المطبوخ والتبغ والمواد الغذائيه وكانت توجد طبكه بين الجهتين تعبر السيارات والافراد قرب البلديه اما من جهة السوق كان بلم صغير يعبر الناس الى الجه الثانيه بلم المرحوم ناجي العزاوي وكان ايضا في المدينه الجامع الكبير فيه الشيخ وامام المسجد محمد القبيسي ومن بعده احمد محمد القبيسي ومن ثم سيد راضي الشوكي رحمهم الله ومن مذنين هذه المدينه المرحوم سلمان العزاوي وحاج محمد وحاج خضير وشيخ صباح ولاننسى الرجل الطيب سالم الجبر الذي خدم المدينه وفتح له شارع عرضه 30 م والطول اكثر من كيلو وجعلها مدينه جميله وبنية في هذه المدينه مدارس ومستشفى لخدمة الناس وشكرا ومن لديه معلومه سوفه نذكرها للتاريخ

يضاف إلى ما تم ذكره ، يرجع تاريخ المدينه المعاصر إلى ما قبل عام ١٩١٨ ، وكانت تسمى في السابق بالسويج أو سويج شجر وهذه نسبة إلى شجر آل ناهض من كبار شيوخ قبيلة بني ركاب ، وآبان ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ جاءت معايده بمناسبة عيد الفطر المبارك من قبل عبد الكريم قاسم إلى مدينة السويج بهذه التسمية ، وهذه في اللهجة السومرية الجنوبية تعني السوق المصغر لأنها كانت سوقاً للمناطق والقرى التي تجاورها ، ويذكر أول المراكز التعليمية في المدينه كانت مدرسة الفجر التي تأسست عام ١٩٢٧ ، تلتها مدرسة حجام عام ١٩٣٧ وبعد عام ١٩٥٨ تغير اسمها إلى مدرسة المفاخر ، ارتفعت صفتها الإدارية في عام ٢٠١٩ إلى قضاء ، وتضم حالياً من السكان ٧١٥٥٧ نسمه ، ومساحة تقدر ب ٩٠٨ كم٢ ، كما تضم المدينه ٤٩ مدرسة ابتدائية ما بين بين وبنات ومختلطة ، و ٣٠ مدرسة ما بين متوسطة واعدادية وثانوية ، ومن المراكز الصحية مركز الفجر الرئيسي ومركز القائم ، بالإضافة إلى مقر القطاع .
يضاف إلى ما تم ذكره ، يرجع تاريخ المدينه المعاصر إلى ما قبل عام ١٩١٨ ، وكانت تسمى في السابق بالسويج أو سويج شجر وهذه نسبة إلى شجر آل ناهض من كبار شيوخ قبيلة بني ركاب ، وآبان ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ جاءت معايده بمناسبة عيد الفطر المبارك من قبل عبد الكريم قاسم إلى مدينة السويج بهذه التسمية ، وهذه في اللهجة السومرية الجنوبية تعني السوق المصغر لأنها كانت سوقاً للمناطق والقرى التي تجاورها ، ويذكر أول المراكز التعليمية في المدينه كانت مدرسة الفجر التي تأسست عام ١٩٢٧ ، تلتها مدرسة حجام عام ١٩٣٧ وبعد عام ١٩٥٨ تغير اسمها إلى مدرسة المفاخر ، ارتفعت صفتها الإدارية في عام ٢٠١٩ إلى قضاء ، وتضم حالياً من السكان ٧١٥٥٧ نسمه ، ومساحة تقدر ب ٩٠٨ كم٢ ، كما تضم المدينه ٤٩ مدرسة ابتدائية ما بين بين وبنات ومختلطة ، و ٣٠ مدرسة ما بين متوسطة واعدادية وثانوية ، ومن المراكز الصحية مركز الفجر الرئيسي ومركز القائم ، بالإضافة إلى مقر القطاع .قبل التحدث عن هذا الموضوع المهم في البحث ان الحمد لله والشكر وفقني الله ان اكتب عن مدينتي ماتسمى سابقا بسويج شجر القديمه وكلمة سويج باللهجه الجنوبيه هي مصغره لكلمة السوق لانها كانت وماتزال تعتبر السوق الرئيسي للقرى لمحيطه بها وال شجر لانها هي نسبتا لشيخ شجر ال ناهض احد شيوخ بني ركاب وهي تقع على مفترق اربعه طرق ذي قار وواسط- وميسان والقادسيه وتبعد عن ذي قار 120 كغم شمالا ويرجع تاريخها الى ماقبل ثورة العشرين سنة 1920 وفيها الكثير من المناطق الاثريه والتي تعود الى الحقبة السومريه مما يدل على انها مدينه يعود عمرها الى الاف السنين ويمر بها نهر الغراف المتفرع من نهر دجله قبل سدة الكوت ونهر الغراف يقسم المدينه الى نصفين في الجه الشرقيه قرية البو سعد والشموس وفي الجه الغربيه قصبة سويج شجر وكانت المدينه صغيره لكن تحولة لها بعض القرى من جهة طرخومه منهم عشائر البدير البو حسين وعشائر الجادر وبعض العشائر الاخرى ومن جهة المغيشي تحولة الكثير من العشائرالى هذه القصبه السويج في سنة 4-10-1959تحولة هذه القصبة الى ناحية الفجر والتحق بها مضفين الناحيه ومديرهاوهذه المدينه فيها من الشعراء المعروفين في ذالك الوقت هم عريان السيد خلف والشاعر جبار الغزي والشاعر ياسين العيسى وكثير من الشعراء والادباء ومن الوجهاءهذه المدينه السيد كريم البوهلاله والسيد محسن العوادي والسيد ياسر الياسري وغريرهم من وجهاء المدينه اما تجار الفجر في ذالك الوقت هم الحاج حمود الحسناوي والحاج السعدون عيسى وعليوي وكانت تجارتهم في الحنطه والشعير والدهن الحر والذره والسمسم والجلود كانو يصدروها بواسطة السفن الصغيره او الدوب او الريك ام البضاعه التي يستوردوها فهيه البوري والقصب والبردي والخريط وتمر المطبوخ والتبغ والمواد الغذائيه وكانت توجد طبكه بين الجهتين تعبر السيارات والافراد قرب البلديه اما من جهة السوق كان بلم صغير يعبر الناس الى الجه الثانيه بلم المرحوم ناجي العزاوي وكان ايضا في المدينه الجامع الكبير فيه الشيخ وامام المسجد محمد القبيسي ومن بعده احمد محمد القبيسي ومن ثم سيد راضي الشوكي رحمهم الله ومن مذنين هذه المدينه المرحوم سلمان العزاوي وحاج محمد وحاج خضير وشيخ صباح ولاننسى الرجل الطيب سالم الجبر الذي خدم المدينه وفتح له شارع عرضه 30 م والطول اكثر من كيلو وجعلها مدينه جميله وبنية في هذه المدينه مدارس ومستشفى لخدمة الناس وشكرا ومن لديه معلومه سوفه نذكرها للتاريخ
يضاف إلى ما تم ذكره ، يرجع تاريخ المدينه المعاصر إلى ما قبل عام ١٩١٨ ، وكانت تسمى في السابق بالسويج أو سويج شجر وهذه نسبة إلى شجر آل ناهض من كبار شيوخ قبيلة بني ركاب ، وآبان ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ جاءت معايده بمناسبة عيد الفطر المبارك من قبل عبد الكريم قاسم إلى مدينة السويج بهذه التسمية ، وهذه في اللهجة السومرية الجنوبية تعني السوق المصغر لأنها كانت سوقاً للمناطق والقرى التي تجاورها ، ويذكر أول المراكز التعليمية في المدينه كانت مدرسة الفجر التي تأسست عام ١٩٢٧ ، تلتها مدرسة حجام عام ١٩٣٧ وبعد عام ١٩٥٨ تغير اسمها إلى مدرسة المفاخر ، ارتفعت صفتها الإدارية في عام ٢٠١٩ إلى قضاء ، وتضم حالياً من السكان ٧١٥٥٧ نسمه ، ومساحة تقدر ب ٩٠٨ كم٢ ، كما تضم المدينه ٤٩ مدرسة ابتدائية ما بين بين وبنات ومختلطة ، و ٣٠ مدرسة ما بين متوسطة واعدادية وثانوية ، ومن المراكز الصحية مركز الفجر الرئيسي ومركز القائم ، بالإضافة إلى مقر القطاع .
يضاف إلى ما تم ذكره ، يرجع تاريخ المدينه المعاصر إلى ما قبل عام ١٩١٨ ، وكانت تسمى في السابق بالسويج أو سويج شجر وهذه نسبة إلى شجر آل ناهض من كبار شيوخ قبيلة بني ركاب ، وآبان ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ جاءت معايده بمناسبة عيد الفطر المبارك من قبل عبد الكريم قاسم إلى مدينة السويج بهذه التسمية ، وهذه في اللهجة السومرية الجنوبية تعني السوق المصغر لأنها كانت سوقاً للمناطق والقرى التي تجاورها ، ويذكر أول المراكز التعليمية في المدينه كانت مدرسة الفجر التي تأسست عام ١٩٢٧ ، تلتها مدرسة حجام عام ١٩٣٧ وبعد عام ١٩٥٨ تغير اسمها إلى مدرسة المفاخر ، ارتفعت صفتها الإدارية في عام ٢٠١٩ إلى قضاء ، وتضم حالياً من السكان ٧١٥٥٧ نسمه ، ومساحة تقدر ب ٩٠٨ كم٢ ، كما تضم المدينه ٤٩ مدرسة ابتدائية ما بين بين وبنات ومختلطة ، و ٣٠ مدرسة ما بين متوسطة واعدادية وثانوية ، ومن المراكز الصحية مركز الفجر الرئيسي ومركز القائم ، بالإضافة إلى مقر القطاع .

ناحية الفجر ناحية عراقية عريقة


ناحية الفجر هي ناحية عراقية تقع في جنوب العراق في محافظة ذي قار شمال مدينة الناصرية وتتبع إداريا إلى قضاء الفجر. يبلغ عدد سكانها حوالي 66 ألف نسمة ويشكل العرب الأغلبية الساحقة من السكان وينقسمون إلى العديد من العشائر مثل قبيلة الرفاعي وقبيلة شمر وقبيلة بني سعيد.
تبلغ مساحة الناحية حوالي 433 كيلومتر مربع وتحيط بها من الشرق ناحية البطحاء ومن الشمال ناحية النصر ومن الغرب ناحية قلعة سكر ومن الجنوب قضاء الشطرة.
تقع ناحية الفجر في منطقة خصبة تعتمد على الزراعة بشكل أساسي حيث تنتج المحاصيل الزراعية المختلفة مثل القمح والشعير والذرة والخضروات. كما تشتهر الناحية بتربية المواشي والدواجن.
تتميز ناحية الفجر بطبيعتها الخلابة حيث تنتشر فيها الوديان والسهول والغابات. كما تضم الناحية العديد من المواقع الأثرية مثل مدينة الفجر القديمة التي يعود تاريخها إلى العصر العباسي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يعتمد سكان ناحية الفجر بشكل أساسي على الزراعة وتربية المواشي والدواجن. كما يعمل البعض في التجارة والصناعة.
تضم ناحية الفجر العديد من المؤسسات الحكومية مثل دائرة ناحية الفجر ومديرية شرطة الفجر ودائرة الصحة العامة في الفجر. كما تضم الناحية العديد من المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية.
تسعى ناحية الفجر إلى تطوير وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين حيث تم بناء العديد من المشاريع الحيوية في الناحية مثل مستشفى الفجر ومركز الشرطة الجديد ومشروع ماء الشرب.
تتمتع ناحية الفجر بالعديد من المقومات السياحية حيث تتميز بطبيعتها الخلابة وموقعها الجغرافي المميز. كما تضم الناحية العديد من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصور مختلفة.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تسعى ناحية الفجر إلى تطوير السياحة في الناحية حيث تم إنشاء العديد من المرافق السياحية مثل متنزه الفجر وقرية الصيد ومسار الدراجات الهوائية.
الأهمية الاقتصادية لناحية الفجر
يلعب ناحية الفجر دورا مهما في الاقتصاد العراقي حيث يعد من أهم المناطق الزراعية في البلاد.
يعتمد ناحية الفجر بشكل أساسي على الزراعة حيث تنتج المحاصيل الزراعية المختلفة مثل القمح والشعير والذرة والخضروات.
يساهم ناحية الفجر بشكل كبير في توفير الأمن الغذائي للعراق.
الأهمية السياحية لناحية الفجر
يتمتع ناحية الفجر بالعديد من المقومات السياحية حيث تتميز بطبيعتها الخلابة وموقعها الجغرافي المميز.
تضم ناحية الفجر العديد من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصور مختلفة.
يمكن القول أن ناحية الفجر هي ناحية عراقية عريقة تتمتع بالعديد من المقومات المتنوعة حيث تتميز بطبيعتها الخلابة وموقعها الجغرافي المميز وتاريخها العريق.
خاتمة
تتمتع ناحية الفجر بالعديد من المقومات التي تجعلها منطقة واعدة للتنمية الاقتصادية والسياحية حيث تمتلك أراضي خصبة وموقعا جغرافيا مميزا وتاريخا عريقا.