المعرفة في الفكر الديني والفلسفي

نبذة عن كتاب مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي ٢ اقتباسات من كتاب مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي ٣ أعمال الدكتور عبدالرحمن بن زيد الزنيدي ٤ مؤلفات الدكتور عبد الرحمن بن زيد الزنيدي ٥ المراجع نبذة عن كتاب مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي ندرج فيما يلي نقاط ملخصة وموضحة لهذا الكتاب العريق المؤلف من قِبل الدكتور عبدالرحمن بن زيد الزنيدي، وبالتسلسلي السردي لموضوعاته:[١] فيديو قد يعجبك: تناول الدكتور عبدالرحمن في كتابه أهم مفاهيم نظرية المعرفة، وسلسلة تاريخها ومكوناتها اعتمادًا على مجموعة من المصادر الموثوقة مثل القرآن والسنة النبوية، ووضّح المعنى الأساسي لمصادر المعرفة ومجالاتها ونظرياتها. طرح أهم الاتجاهات الفلسفية، ونظرة الإسلام بصورة أساسية، وشمل كتابه مسلكًا عادلًا يميز بوضوح الفكرة، والمعلومات الوافية، ودقة التوثيق وصدق المعلومات المطروحة، سعيًا لتوفير ملخص علمي وتطبيقي بما يختص بقضايا العصر وأبرز تحدياته. تطرق إلى مفهومي الإلهام والحدس في معظم الحضارات ومنها الإسلامية، وتأثيرها في عملية تحصيل المعرفة، وتناول مفهوم نظرية برجسون، وموضوع نقد المذهب الحدسي. وضح تعريف العقل واتجاه التجربة الحسية وفلسفة الاتجاهات الحسية وركائزها. عرض موقف الاجتماعيين في نظرية المعرفة، ودور موقف الإسلام في نظرية المعرفة وتوجيهاته من حيث الزمن وموقفه من اتجاهات الفلسفة في التجربة الحسية، وأهم السبل المساهمة في حل مشكلة الأزمة الفكرية تطويرًا للمنهجية الفلسفية العلمية. اقتباسات من كتاب مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي تناول كتاب مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي مجموعة من الاقتباسات التي تتضمن أبرزها ما يلي:[٢] "العقل هو المبادئ الأولية الفطرية، التي تحيل الإدراكات الحسية التي يستوي فيها الإنسان والحيوان إلى معرفة علمية يرتفع بها الإنسان عن المستوى الحيواني". "إن المصدر الصحيح والوحيد للمعرفة والعلم الذي لم يعد للعالم الآن عدول عنه هو الملاحظة والتجربة دون غيرها من المصادر والمتابع". "وخلاصة القول، أن القرآن في دعوته الناس إلى العقيدة الصحيحة وهي الغاية التي تسعى المعرفة البشرية نحو الوصول إليها من حيث كونها حقائق، يوقظ فيهم تلك المبادئ الضرورية ليزنوا بها ما هم عليه من عقائد وما دعاهم إليه ليصلوا إلى المعرفة الصحيحة، وأن حالة توقف يطلب فيها الشخص أن يشك في كل شيء ويفرغ عقله ليبدأ من جديد منشئًا معارفه دون هادٍ أو معين" "إن المعرفة البشرية ثمرة التقاء بين ذهن الإنسان وبين الموجودات الخارجية". "لأن العقل هو الميزان الذي أعطاه الله الإنسان، فإنه قادر على معرفة الحسن والقبيح" "أن الله سبحانه وتعالى قد أودع في فطرة الإنسان معرفة الحسن، والقبح والخير والشر، لكن هذه المعرفة لا تتجاوز معرفة القيم في جملها دون تفاصيلها وحسبها أن تكون تهيؤا لاستقبال العلم اليقيني فيها من الوحي وأن تكون شاهدا في النفس على صدق هذا العلم" "أن في العقل في مبادئ فطرة الله سبحانه عليها، وأنها أولية سابقة على التجربة، وأنها تمثل أصولًا ثابتة" "التجربة لا تنفي السببية". "مصادر المعرفة هي الينابيع التي تنبثق منها معرفة الإنسان بالموجودات معرفة علمية، يتميز بها عن إدراك الحيوان الغريزي وأنها من أهم مباحث نظرية المعرفة" "إن المعرفة ثمرة التقاء بين ذهن الإنسان والموجودات الخارجية، دون التلازم بينها" إن المعرفة البشرية تقوم على التصور والتصديق" "العقل هو الدليل المرشد للإنسان" "فالحواس، وسيلة الإنساك لإدراك عالم الطبيعة من حوله، ما هي إلا وسائل يستعين بها العقل في تحقيقها". "أن مصدر التصورات في الذهن البشري هو الحواس". أعمال الدكتور عبدالرحمن بن زيد الزنيدي عبد الرحمن بن زيد الزنيدي، أستاذ في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،[٣] حاصل على شهادة الشريعة، وماجستير ثقافة إسلامية في موضوع "العقل مجالاته وآثاره في ضوء الإسلام"، ودكتوراة في الثقافة الإسلامية حول موضوع " مصادر المعرفة في الفكر الديني والفلسفي"، وهو عبارة عن كتاب يُصنّف من ضمن كتب الفلسفة والمنطق، حيث يطرح دراسة نقدية في ضوء الإسلام، صُممت الطبعة الأولى منه في عام ١٩٩٢ م، ونشر من قِبل مكتبة المؤيد في المملكة العربية السعودية، تضمنت أعمال الدكتور عبدالرحمن الزنيدي ما يلي:[٤] أستاذ في قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الإمام. رئيس قسم الثقافة الإسلامية سابقًا. عضوية المجلس العلمي في مرمز البحوث والدراسات الإسلامية بوازرة الشؤون الإسلامية. عضوية مجلس تحرير مجلة الدارة السعودية مؤلفات الدكتور عبد الرحمن بن زيد الزنيدي تعددت مؤلفات الدكتور عبدالرحمن الزنيدي إذ تطرقت لمجموعة من المواضيع المتنوعة المتعلقة بالشريعة الإسلامية، وتتضمن أبرزها:[٤] حقيقة الفكر الإسلامي. السلفية وقضايا العصر. مناهج البحث في العقيدة الإسلامية في العصر الحاضر. العولمة الغربية والصحوة الإسلامية – الموقف الرشيد. الطهر العائلي. تطبيق الشريعة الإسلامية وأثره في المملكة العربية السعودية. المواطنة ووحدة الأمة الإسلامية. المراجع هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا شارك المقالة فيسبوك تويترقد يعجبك أيضا : فرصة عمل لكل شاب عراقي مقيم في بغداد براتب شهري مضمون سجل الآن | Sponsored الهبوط الحاد في الأسواق المالية يصنع جيل جديد من الأثرياء مال وأعمال | Sponsored تزايد المخاوف من حالة الركود والتأثيرات على العراق أخبار بغداد | Sponsored لكل سكان بغداد، دخل يومي إضافي يصل إلى 300 دولار مع محفظة هدية اشترك اليوم | Sponsored بغداد جدل حول الأموال المشبوهة والتحقيقات المالية في أخبار العراق | Sponsored البنوك المحلية في حالة من الهلع و السبب وراء ذلك لا يصدق أخبار بغداد | Sponsored اقرأ أيضاً موضوع عن أسبوع الشجرة تعريف السياحة تعريف العصر الجاهلي تعليم رقص الباليه تعريف العصر العباسي تعريف العنصرية تعريف الندوة تعريف النمو

الفرق بين الغزو الفكري والغزو الثقافي الغزو الفكري في التعليم تعريف الغزو محتويات ١ مفهوم الغزو الثقافي ٢ المراجع مفهوم الغزو الثقافي يُشير مفهوم الغزو الثقافي (بالإنجليزية: Cultural Invasion) إلى الجهود والممارسات التي يبذلها مجتمع مهيمن سياسيًا أو اقتصاديًا لفرض جوانب مختلفة من ثقافته الخاصة على مجتمع آخر غير مهيمن؛ مثل العادات والتقاليد، والدين، واللغة، والأعراف الاجتماعية، والأخلاقية، والجوانب الأخرى للأنظمة الاقتصادية والسياسية التي تُشكل المجتمع المهيمن.[١] يُعد الغزو الثقافي أحد أشكال الإمبريالية (بالإنجليزية: Imperialism)؛ حيث أنّ الدولة المهيمنة تُوسّع بقوة سلطة ثقافة مجتمعها على الشعوب الأخرى بتحويل أو استبدال جوانب ثقافة المجتمع غير المهيمن باستخدام القوة العسكرية، والقانون، والتعليم، وغيرها.[١] فيديو قد يعجبك: يُعد الغزو الثقافي أحد أهم الأدوات الأساسية للاستعمار؛ إذ يُمارس المُستعمِرين الغزو الثقافي بدافع إيمانهم بفوقية وأفضلية ثقافتهم، وبحجة تطهير المُستعمَرين من عاداتهم وأعرافهم غير المتحضرة بزعمهم، كما أنّ الغزو الثقافي من أفضل طرق التقليل من مقاومة المُستعمَرين بالقضاء قدر الإمكان على كل آثار ثقافتهم وكل ما يُعزز من مظاهر وحدتهم.[١] تاريخ الغزو الثقافي ارتبطت ممارسات الغزو الثقافي تاريخيًا بالتدخل أو الغزو العسكري، ومع أنّ مصطلح الغزو الثقافي لم يظهر ولم يُعرّف حتى الستينيات من القرن الحالي؛ إلّا أنّ ظاهرة الغزو الثقافي موجودة منذ زمن طويل، ويُمثّل انتشار الإمبراطورية الرومانية أقدم الأمثلة على الغزو الثقافي في تاريخ الحضارة الغربية، بجوانبه السلبية والإيجابية.[١] خلال القرن الـ20، لم يعد الغزو الثقافي مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالتدخل العسكري، أو بممارسة التأثير الاقتصادي والسياسي من البلد المهيمن القوي على البلدان الأقل قوة،[١]فقد يحدث الغزو الثقافي في التجارة الدولية، والتنمية الصناعية في الخارج، والاستثمار الأجنبي المفرط، وتقديم المساعدات الدولية للبلاد النامية،[٢] إذ تتبع الدول القوية اليوم سياساتها للغزو الثقافي باسم التحسين، ونشر الرعاية الصحية، والتعليم، وما إلى ذلك.[٣] يُمكن أن يُعتبر خلق الطلب على السلع والخدمات التي تُنتجها دولة ما في أجزاء أخرى من العالم من خلال استخدام أساليب التسويق العدواني غزوًا ثقافيًا كذلك؛ إذ يُهدد استيراد الأفلام، والموسيقى، والملابس، والأطعمة من البلاد الأخرى باستبدال المنتجات المحلية، وتغيير سمات الثقافة المحلية بالتدريج، وقد حاولت بعض البلدان إحباط هذا التهديد الثقافي من خلال أنواع مختلفة من الإجراءات القانونية؛ مثل حظر بيع منتجات معينة.[١] آثار الغزو الثقافي تُعد آثار الغزو الثقافي خطيرة إلى حد كبير؛ إذ تغلب الثقافة الغازية على سلامة الثقافة المغزوة وتُدمرها؛ إذ يُحرم السكان من أراضيهم بحجة تخصيصها للتنمية الاقتصادية من قبل دولة ما، ويتعطل بذلك أسلوب حياتهم، ويفقدون استقلاليتهم، واحترامهم لذاتهم؛ ويقعون في براثن الفقر ويعانون من سوء التغذية والمرض، كما أنّ للغزو الثقافي آثار سلبية على التنوع الثقافي في المجتمع الواحد.[٢] قد يُسبب الغزو الثقافي اعتماد لغة أجنبية كلغة إضافية محليًا، وقد تُقبل أيديولوجيات أخرى تُعارض أفكار وأيديولوجيات المجتمع المخلي، وذل قد يُصبح السكان معتمدين ثقافيًا على الواردات الأجنبية؛ وهذا كلّه من شأنه أن يُعيق تطورهم في الأدب، والعلوم، والتعليم، ووسائل الإعلام، والسلوك، واللغة، فضلًا عن إعاقة النمو الاقتصادي.[٤] أهداف الغزو الثقافي يهدف الغزو الثقافي بشكل أساسي إلى إضعاف الأسس الثقافية للأمة المغزوة؛ لجعلها تابعة، وبالتالي تسهيل السيطرة عليها لتُحقق الأمة الغازية أهدافها ومنافعها الخاصة،[٣] كما يهدف الغزو الثقافي إلى تمكين السلطة الاستعمارية من الحفاظ على سلطتها، وسيطرتها، وهيمنتها؛ فبفرض ثقافتها على المستعمَرين وزعمها بأنّها تملك المعرفة والعلوم الحديثة التي تُمكنها من بناء الدولة وتحسين أوضاعهم المعيشية؛ تُجبر السكان الأصليين على قبول السيطرة الاستعمارية دون احتجاج،أو مقاومة.[٥] المراجع هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا شارك المقالة فيسبوك تويترقد يعجبك أيضا : مواضيع ذات صلة بـ : مفهوم الغزو الثقافي أسباب الغزو الفكري الفرق بين الغزو الفكري والغزو الثقافي الغزو الفكري في التعليم تعريف الغزو الغزو الفكري للشباب مفهوم ثقافة السلام

١ الغزو الفكري ٢ أسباب الغزو الفكري الغزو الفكري تحمل كل أمة حضاريّة ثقافة خاصة بها، تتشكل من: لغتها، وعاداتها، وتقاليدها، وديانة أبنائها، وتاريخها، إلى جانب مكوّنات أخرى عديدة. وتعتبر هذه الثقافة بمثابة حلقة الوصل التي تصل بين أبناء الأمة مهما ابتعدت المسافات بينهم، ومهما تشتتوا في طول البلاد وعرضها، فهي التي تميّزهم عن باقي الأمم والحضارات. تبدأ المأساة عادة عندما يضعف تمسّك أبناء أمة ما بثقافتهم الجامعة، التي تشكل صمام أمانٍ لهم في مواجهة التحديات المختلفة، مما يجعلهم منقادين إلى الآخرين بسهولة، وتأخذ هذه الأزمة بالتفاقم إذا ما حاول الآخرون الذين يمتلكون مختلف أصناف القوّة تخليص أبناء الأمم التابعة لهم من كلّ القيم الجيّدة التي تحتوي عليها ثقافاتهم، في محاولة منهم للنهوض على أكتافهم، والارتقاء بأنفسهم دون الاكتراث بأيّ شيء آخر، وبالتالي تحقيق أهدافهم المختلفة التي يطمحون إليها، وهذا هو توضيح ما يطلق عليه في عصرنا الحالي مصطلح الغزو الفكريّ، وفيما يلي بيان لبعض أهم أسباب حدوث هذه الأزمة الخطيرة. أسباب الغزو الفكري فقدان أبناء الأمة المستضعفة ثقتهم بأنفسهم، وبما لديهم من تاريخ، وحضارة، وقيم أخلاقية، فالضعيف لا يملك عادة من أمره شيئاً، فيصير كالعبد في يد السيّد؛ يحركه أينما شاء، وكيفما أراد. رغبة القوى العظمى في فرض نظام عالميّ واحد، وإلغاء التنوّع والاختلاف الموجود منذ الأزل بين الحضارات الإنسانيّة، فهذا يساعد بشكل رئيسي على زيادة الأرباح والثروات، ووضعها في يد فئة محدودة من الناس، ومن أبرز تطبيقات هذا الأمر، وأبسطها رؤية اللوحات الإعلانية ذاتها في شرق الأرض، وغربها. الإحساس بالانهزاميّة، والعجز المترافقين مع تحجر العقول، وجمودها، إلى جانب ضعف الأحوال والأوضاع الاقتصاديّة في الدول التابعة، كل هذا عطّل عملية إنتاج المعرفة لدى الشعوب الضعيفة مما جعلها تستورد أي شيء يقع في طريقها من الأمم الأخرى، ما أدى إلى تزاحم كافة أنواع الأفكار والأيديولوجيات، رديئةً كانت أم حسنة في عقول أبناء هذه الأمم. شعور أبناء الأمة المنهزمة بأن كلّ المظاهر المادية الموجودة لدى الأمم التي تمتلك القوة هي مظاهر حضاريّة من شأنها إضفاء صورة حداثية على كل من يأخذ أو يتعامل بها، مما يؤدي إلى اختفاء كافة المظاهر الناتجة عن ثقافة وتاريخ هذه الأمة. عجز المفكّرين، ورجال الدين، والعلماء عن تجديد الأفكار العظيمة والتي تعاني من الجمود، والتكلّس، مما يؤدي إلى فقدان مصداقيّتهم لدى العامة، ويترافق هذا الأمر مع ضعف الخطاب الذي يتصدّى لمهمة عرض هذه الأفكار، بحيث يقدمها بشكل لا يتناسب مع محتواها الإنساني الرفيع، ومما يؤدي في نهاية المطاف إلى تشويهها في عيون أبنائها، وبالتالي دفعهم إلى تركها، والبحث عن البدائل التي قد تؤدي إلى كوارث لا تحمد عقباها. عدم قدرة أبناء الأمم المغزوة فكريّاً على ملاحظة الفروقات بين المقدمات التي أنتجت الأفكار التي يعتقدون أنها تحمل خلاصهم، وبين المقدمات التي لديهم، والتي تتضمن على الأوضاع والظروف الصعبة التي يمرون بها، والتي تحتاج قطعاً لأفكار أخرى قد تكون بين أيديهم ولكنهم غير قادرين على رؤيتها، أو تطبيقها. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا شارك المقالة فيسبوك تويترقد يعجبك أيضا : بغداد الآن: الكشف عن سبب تضخم الحسابات في البنوك المحلية بما يزيد عن مليار دينار خبر عاجل | Sponsored تشهد البنوك العراقية زيادة هائلة في بيع الدولار، والدافع وراء ذلك لا يصدق أخبار بغداد | Sponsored تدفق ملايين من البنوك المحلية: السّر الغامض الذي لا يعرفه الجميع أخبار بغداد | Sponsored البنوك المحلية في حالة من الهلع و السبب وراء ذلك لا يصدق أخبار بغداد | Sponsored عاجل بغداد: تدفق ضخم للعملة الصعبة خارج البنوك و السبب مجهول حتى الآن خبر عاجل | Sponsored بغداد جدل حول الأموال المشبوهة والتحقيقات المالية في أخبار العراق | Sponsored مواضيع ذات صلة بـ : أسباب الغزو الفكري مفهوم الغزو الثقافي تعريف الغزو دور وسائل الاعلام في الغزو الفكري الغزو الفكري للشباب مقالة عن التفاعل الثقافي بين الشعوب أسباب الفروق الفردية بين الطلاب الفرق بين الغزو الفكري والغزو الثقافي كيفية مواجهة الغزو الفكري لبلاد الإسلام أسباب العزوف عن القراءة في الوطن العربي الزوار شاهدوا أيضاً أشكال الديمقراطية كم يبلغ ارتفاع السد العالي مظاهر الثقافة متى استقلت الأردن من أين يستخرج العنبر كيف اثقف نفسي ثقافة الجزائر من اكتشف أستراليا ميكانيزمات الدفاع عند فرويد النشيد الوطني الجزائري مصادر المعرفة من هم الهنود الحمر مقالات من تصنيف تعليم ما هو خط جرينتش اليوم العالمي لمتلازمة داون أذكى رجل في العالم عدد أيام السنة نظرية المعرفة ثقافة حول العالم الثقافة الجزائرية مظاهر الحياة العقلية للعرب في العصر الجاهلي وكالة عمون الإخبارية (وكالة إخبارية أردنية خاصة) نجيب ميقاتي (رجل أعمال وسياسي لبناني) الفرق بين الدستور المكتوب والدستور غير المكتوب مقالات منوعة أين يقع رأس الرجاء الصالح فوائد لحم الديك الرومي طريقة عمل هريسة الحلبة ما هو مكر الله من أقوال لقمان الحكيم ما هي بلاد فارس طريقة كتابة شيك بالعربي ما هو جنون العظمة - فيديو بيت الأرنب دعاء للأم المريضة Powered by جميع الحقوق محفوظة موضوع 2024