موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» دراسة تكشف عن نتيجة غير متوقعة.. القهوة لا تجعلك مستيقظاَ!
ثقافة العراق Emptyأمس في 4:37 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» ما الفرق بين القهوة الأصلية والقهوة المغشوشة
ثقافة العراق Emptyأمس في 4:31 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  طرق حفظ العصائر
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:57 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» مكونات عصير الكوكتيل
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:54 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» طريقة عمل عصير الزبيب
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:43 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» طريقة عمل عصير كيوي بالحليب
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:37 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» طريقة عمل عصير كيوي بالحليب
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:31 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد العصائر
ثقافة العراق Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 8:27 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  ما هي فوائد زيت النمل
ثقافة العراق Emptyالسبت سبتمبر 14, 2024 9:24 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

سبتمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


ثقافة العراق

اذهب الى الأسفل

ثقافة العراق Empty ثقافة العراق

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الأحد أغسطس 04, 2024 4:57 am



المأذنة الملوية سامراء
ثقافة العراق تعتبر واحدة من أقدم الثقافات في العالم تاريخياً، وبلد العراق هو المكان الذي يطلق عليهِ قديماً بلاد ما بين النهرين وموطن نشأة الحضارات القديمة، والتي تركت أثرها الواضح على حضارات العالم (في اختراع الكتابة المسمارية، وتخطيط المدن، وتطور علم القانون في العالم القديم) ثقافياً، والعراق لديهِ تراث غني جدا. ومن المعروف عنه كثرة الشعراء، والرسامين، والنحاتين فيه، ومن بينهم من يعتبر الأفضل في العالم العربي، وبعضهم الأفضل على المستوى العالمي. وتتميز بعض مناطقهِ بإنتاج المشغولات اليدوية الجميلة، بما في ذلك البسط والسجاد. ويعتبر فن العمارة في العراق في العاصمة المترامية الاطراف بغداد مزيجاً بين المعاصرة والتراث، حيث أنّ البناء جديد في معظمها، مع بعض الجزر من المباني القديمة الرائعة مثل شارع السعدون، وشناشيل البصرة وأماكن أخرى في الآلاف من المواقع القديمة والحديثة في مختلف أنحاء العراق.

يحتضن العراق على عكس العديد من بلدان العالم العربي، ويحتفل بإنجازات ماضيه في العصر البابلي والآشوري والسومري والأكدي حيث تؤكد الآثار المكتشفة عن حضارة عريقة سادت ثم بادت في وادي الرافدين، وعثر على الكثير من آثار الآشوريين والسومريين في العراق، ولقد تغير هذا الأمر بعد غزو العراق عام 2003 حيث تعرضت معظم آثاره للتخريب والسرقة أو التحطيم من قبل جماعات إرهابية، فالعراق كان يوماً مهد الحضارة القديمة في بلاد ما بين النهرين وثقافة سومر، حيث تم فيه اختراع الكتابة والعجلة. وتنتشر في العراق أماكن أثرية كثيرة تحتوي على مباني ضخمة تسمى الزقورة، وهي عبارة عن معابد مدرجة كانت تبنى في سوريا والعراق ومن أشهر الزقورات عالمياً هي زقورة أور في العراق قرب مدينة الناصرية، وزقورة عقرقوف قرب العاصمة بغداد، ويبلغ عددها حوالي 28 زقورة في العراق.

ووصل العراق إلى قمة مجدهِ في القرنين الثامن والتاسع الميلادي في عهد الحضارة الإسلامية أيام الخلافة العباسية حيث كانت بغداد ترأس ما كان في ذلك الحين أغنى الحضارات في العالم. إذ بلغ العراق العصر الذهبي في العهد الإسلامي وانتشرت المدارس والجامعات الإسلامية في بغداد وصارت قبلة للعالم من حيث التطور العلمي والثقافي وازدهار العلوم والاكتشافات المنوعة على كافة الأصعدة الميدانية، ومنها في علم الفلك والرياضيات والطب والبصريات والكيمياء والتاريخ والفلسفة وغيرها، وانتشر وذاع صيت علماء بغداد في كافة أنحاء العالم، وخصوصًا في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد.

تتنوع في العراق الأكلات الشعبية ومكوناتها وطرق تحضيرها. وتختلف الأكلات العراقية باختلاف المنطقة الجغرافية في العراق بحكم تغير البيئة ومواردها. ومن أشهر الاكلات الشعبية العراقية:

دولمة:- وهي ماتسمى في بعض الدول بالمحشي وتمتاز بتنوع مكوناتها.
برياني- تشبه اكلة الكبسة الخليجية وهي عبارة عن رز يخلط مع بعض المكسرات كالفستق واللوز وأيضا اللحم المفروم ويستخدم له نوع خاص من التوابل والبهار.
الباچة:- وهي اكلة شعبية مكونة من لحم رأس الخروف مع أرجله يتم سلقها وأكلها مع الخبز والرز.
التمن والقيمة: وهي اكلة مشهورة في جنوب ووسط العراق خاصة في المناسبات الدينية وتتكون من مهروس الحمص واللحم مع الرز.
المسكوف: وهي اكلة بغدادية شهيرة لها طريقة خاصة في الاعداد إذ تشوى السمكة وهي معلقة على اعواد من الخشب وقد اشتهر بيها شارع أبو نؤاس في منطقة الرصافة ويستخدم فيها أنواع السمك النهري وبالذات سمك الكطان والكارب
موسيقى ورقص
المقالة الرئيسة: موسيقى العراق

المقام العراقي يؤديه محمد القبانجي.
ويعرف العراق بتراثه الغنائي والمعروف بالمقام الذي تنتقل فيه نغماته شفويا من جانب مطربي المقام في سلسلة متصلة من الماضي وحتى الوقت الحاضر. يعتبر المقام العراقي نوع من أنواع الفن ومنه المربع البغدادي، إن هذا اللون من الغناء والمعروف بالمقام هو الأصلي في العراق، وقد كان من المعروف لحوالي 400 سنة في بغداد والموصل وكركوك. يتم تنفيذ ذلك من قبل مغنية (قاري) وثلاثة من العازفين على آلة السنطور (آلة القانون سنبلة الكمان)، (طبلة القدح)، وانضم في بعض الأحيان من قبل رق (الدف). البغدادي هو اسم الفرقة التي تنفذ هذه الموسيقى، وآل المقام العراقي هو مجموعة من القصائد سونغ إما مكتوبة في واحدة من 16 مترا اللغة العربية الفصحى أو في اللهجة العراقية. ومن المسلم به هذا النوع من الفن من قبل منظمة اليونسكو بأنها «التراث غير المادي للبشرية». لسوء الحظ، بسبب الغزو الكارثي للولايات المتحدة، ويجري تهديد هذا الشكل الفني مع الاعداد المتزايدة من الطلبة والاساتذة.


فرقة بغداد 1932
وكما هو معروف في العراق للحصول على صك يسمى العود (مشابه للعود) وrebab (مشابه للالكمان)؛ نجومها تشمل أحمد مختار ومنير بشير. حتى سقوط صدام حسين، وكانت محطة الإذاعة الأكثر شعبية لإذاعة صوت الشباب. لعب مزيج من موسيقى الروك الغربية، والهيب هوب وموسيقى البوب، والتي كان يتم استيرادها عبر الأردن بسبب العقوبات الاقتصادية الدولية. وقد أنتج العراق أيضا عربية رئيسية نجمة البوب في المنفى في كاظم الساهر. وكذلك الأغاني الشعبية من التركمان العراقي المعروف، وعبد الرحمن كيزيلاى هو اسم القيادي.

وكانت العديد من الموسيقيين الأبرز في العراق في أوائل القرن 20، واليهودية. وفي عام 1936، أنشئت إذاعة العراق مع فرقة مكونة كليا من اليهود، باستثناء لاعب قرع. الملاهي الليلية في بغداد وظهر أيضا الموسيقيين اليهود تقريبا كليا. في هذه الملاهي الليلية، وتألفت الفرق من العود، عملية فرض القانون وعازف الإيقاع اثنين، في حين تم استخدام نفس الشكل مع الناي والتشيللو على الراديو.


في أوركسترا الوطنية العراقية يقيم حفلة خاصة في العراق في تموز 2007.

اثنين من راقصي الباليه من فرقة الباليه الوطنية العراقية أداء في العراق في عام 2007.
كان واحدا من الأسباب التي أدت إلى هيمنة من العازفين اليهود في أوائل القرن 20 الموسيقى العراقية مدرسة بارزة للأطفال اليهود أعمى، والتي تأسست في أواخر 1920. وأصبح العديد من الطلاب والموسيقيين، وتشكل في نهاية المطاف لفرقة الموسيقى العربية Qol يسرائيلي (راديو إسرائيل).

المطربين، من ناحية أخرى، كان مسلم، اليهودية والمسيحية. وكان المغني الأكثر شهرة من 1940-1930 ربما اليهودية سليمة باشا (في وقت لاحق سليمة مراد). وكان الاحترام والعشق للباشا غير عادي في ذلك الوقت، منذ كان يعتبر الأداء العلني من قبل النساء ومخزية، والإناث أكثر وقد تم تعيين المغنين من بيوت الدعارة.

وقد تم تدريب العديد من العازفين والمغنين من القرن العشرين منتصف وأواخر في المعهد بغداد.

الجزء الكبير من القرن 20، وكانت مصر مركزا للموسيقى العربية الشعبية، مع نجوم قليلة فقط من بلدان أخرى تجد النجاح الدولي. وكان المؤلف الموسيقي الأكثر شهرة في وقت مبكر من العراق عزرا أهارون، وعازف عود، في حين كان داود والعازف أبرز شركة كويتية. داود وشقيقه صالح تشكيل فرقة رسمية للإذاعة العراقية، وكانت مسؤولة عن تقديم التشيلو والناي في الفرقة التقليدية.

في السنوات الأخيرة أصبحت المدرسة العراقية من اللاعبين العود بارزة جدا، مع لاعبين مثل سلمان شكر ومنير بشير تطوير أسلوب راق جدا ودقيقة من اللعب يجمع بين عناصر أقدم العربية مع التأثيرات الاناضول أكثر حداثة.

أدب
المقالات الرئيسة: الأدب العراقي والآشورية، البابلية الأدب والأدب السومري
في أواخر 1970، وهي فترة من الانتعاش الاقتصادي، وقدمت الكتاب البارزين في العراق مع شقة وسيارة من قبل حكومة صدام حسين، وكان مضمون ما لا يقل عن منشور واحد سنويا. في المقابل، كان من المتوقع الأدب للتعبير عن وحشد الدعم لحزب البعث الحاكم. الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) سببا في تغذية الطلب للأدب وطني، ولكن أيضا دفعت عددا من الكتاب في اختيار لالمنفى. وفقا لنجم والي، وخلال هذه الفترة، فين أولئك الذين اختاروا لإنهاء الكتابة رأى أنفسهم مضطرين لكتابة شيء ما لم يكن يثير غضب الدكتاتور، لأنه كان يعتبر حتى الصمت جريمة".

ابتداء من أواخر 1980، أدب المنفى العراقي وضعها مع الكتاب الذي «رفض ايديولوجية مهيمنة والذي مقاومة للحروب في العراق أجبرتهم على وضع» الواقعية الخام وحشية «يتميز بشعور صدمة الحداثة».

وقد اتسم القرن 20 في وقت متأخر الأدب العراقي من قبل كتاب مثل سعدي يوسف وفاضل العزاوي، موشين آل الرملي، صلاح الحمداني، وفتح شيركو.

يزخر العراق بالعديد من الأسماء العظيمة والكبيرة في مجالات الفن والأدب فعلى صعيد الشعر نذكر كمثال أحد اعظم الشعراء العرب ألا وهو أبو الطيب المتنبي في العصر العباسي وكذلك الفرزدق أما في العصر الحديث مثل عبد الوهاب البياتي ومحمد مهدي الجواهري ونازك الملائكة وأحمد مطر وبدر شاكر السياب وجميل صدقي الزهاوي ومعروف الرصافي وغيرهم. وعلى صعيد العمارة نذكر رفعت الجادرجي وزها حديد ومحمد مكية ومن الرسامين نذكر فائق حسن وإسماعيل فتاح الترك وخالد عبد العزيز القصاب وليلى العطار ومحمود صبري وجواد سليم وشاكر حسن آل سعيد ونهى الراضي وفيصل لعيبي وغسان فيضي وعباس الكاظم ونزيهة سليم على صعيد الفنانين التشكيليين. كما تزخر أرض العراق بالعديد من الروائيين والصحفيين والسينمائيين وغيرهم الكثير من الأدباء والفنانيين.

التراث القصصي العراقي
العراق غني بتراثه القصصي حيث يعتبر العراق الأرض الخصبة للروايات التي ذاع صيتها في جميع أرجاء المعمورة، وتم ترجمت هذه الحكايات إلى لغات عالمية عديدة وعرفتها الشعوب الأخرى ومن أهم هذه الحكايات التراثية:

ألف ليلة وليلة
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10019
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى