الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» التراث السومري داخل حسن
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 9:04 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث الناصريه الغنائي حضري ابو عزيز
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 8:50 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» البو حسين البدير
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الشيخ المرحوم عبد الهادي
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الشيخ المرحوم محمد البريج
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» جواد البولاني
 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري

مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


١ - السياسة العشائرية -العزاوي

اذهب الى الأسفل

 ١ - السياسة العشائرية -العزاوي Empty ١ - السياسة العشائرية -العزاوي

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الأربعاء أبريل 24, 2024 2:38 am


٨ - العرف العشائري ان الزراع يريدون أن ينالوا من كدهَم، وتعهد عملهم، ولكن التكاتف للمناصرة وتكوين القوة ولَدا الطمع فى العشائر وفى الرؤساء وصاروا يراقبون الاطراف، ويأخذون التسيار ويشوشون الامن فى غالب الاحيان وتظهر المقارعات الكبيرة بين العشائر، وبينها وبين الحكومة فى عهودها القديمة. ويتكون النهب والسلب اجماعيا من العشيرة أو من جملة عشائر ...
وفى هذه الايام قويت الدولة بأسلحتها الجديدة على العشائر فتمكنت من اخضاعها، وربما ضربتها لمرات ضربات موجعة حتى ثاب اليها رشدها، وصحت من سكرتها ...
وتكونت مديرية عامة للعشائر، وتوزعت أوضاعها مما يتعلق بحسم نزاع الاراضي. وما يخص النزاع العشائري أو الحوادث بين أفراد عشيرة، أو أفراد عشيرة وأخرى ... وبذلك صار يقوم كل قسم بمهمته مراجعا فى صور الحل المدير العام ...
وكان الوضع الاداري مشوشا. وبذلك التوزيع للاعمال توضح عمل كل، وصار يطالب بما أودع اليه. وهكذا كان الآمر فى حل القضايا العشائرية وانتزعت قضايا المواد الشحصية لانها شرعية صرفة، ومسائل التسوية بعد اجراء التحديد بموجب قانونها، فقلَت أعمال قضايا العشائر. وكادت تنحصر فى القضايا الكبرى بين عشيرة وأخرى ...
واذا كانت الروح الادارية لا تزال متشبعة فى علاقات العرف فان انتظام المحاكم وتوسعها بلا شك سيدعو الى التغلب وأن تتولى حسم النزاع. فالعشائر اليوم غيرهم بالامس.

وبهذه الوسيلة صارت تقل التدخلات الادارية فى القضايا العشائرية. ومصلحة الدولة فى توحيد محاكمها. وعندنا لا تزال الحالة تحتاج الى اصلاح اداري فى هذه التدخلات والتقليل منها، تشكلت المحاكم ولا تزال تنظر فى القضايا الادارية. وما معنى هذه الا حب السيطرة، أو التوسع فى التسلط وهل الاداري من اختصاصه النظر فى النزاع العشائري بعد منع الغزو وبعد أن بقيت الخصومات فردية أو قليلة ... والوقائع الكبيرة اليوم فى قلة. وتكاد تكون منعدمة.
والخوف من وقائع العشائر توهَم لا محل له. وما كانت المحاكم عاجزة عنه فمن الاولى أن تعجز عنه الادارة، وحينئذ ينظر فى الخلل لتأمينه، وازالة العثرات منه مما يقع فى طريقه. والتلازم بين الغاء الغزو، وتشكيل المحاكم والضرورة اليه من الامور المشهودة والا وقعت العشائر تحت طائلة التحكيم بل التحكم من أناس ليس لهم من المعرفة ما يصلح أن يتسلحوا بها سياسيا وحقوقيا. وانما هناك التحكم لتنفيذ رغبة الادارة وتحقيق آمالها فيما تهدف اليه، أو الميل الى عشيرة دون أخرى ... لامر آخر لا علاقة له بالموضوع.
وعلى كل حال آمال الغزو ليست من طبيعة أهل الارياف. ولذا تلقوا منع الغزو بكل ارتياح، وان قوة الدولة نصرة للضعيف حتى يقوى وتأمين للراحة وتحقيق لوسائل الحضارة. والعرف العشائري يجب أن يحصر أمره أو يحدد بأن يكون بين عشيرة وأخرى، أو بين عشائر دولة وعشائر دولة أخرى مما له مساس بسياسة الدولة والا فما معنى انقياد الريفي للعرف؟ وهو فى هذه الحالة يعد حضريا ... !! لعل له عذرا وأنت تلوم - نعم كانت تركن لعذر استفادة من نزاع للقضاء على قوة قبيلة. والآن لا خوف من عشيرة لتناصر الاخرى ...
٩ - القنص والصيد تكلمت فى (القنص والصيد) عند البدو (١) . وأما فى الارياف فالحاجة اليه أقل الا أنه أتقن، وان كانت مواطنه أضيق، ويتغير عند أهل الارياف فى نوعه مثل صيد السمك، والطيور المائية أو الطيور الملازمة للقرى والبساتين. وقل ان يصطادوا الحيوانات الوحشية الا ان يتخلصوا من أضرارها. وكان الصيد فى العراق متنوعا. ولصيد الاسود والحيوانات المفترسة (مواسم) كان يجري فيها الصيد قديما ... وللولاة والامراء ولع فى القنص للتلذذ والقصص التاريخية والحوادث كثيرة. وفى صيد الوحوش الضارية تعود على الفروسية وتمرين على مقارعة الاعداء. ولم يبق له اليوم ذلك الاثر أو قلَ عن ذي قبل وان كان لم ينعدم. لما شغلوا به من أعمال تتطلب جهودا أكثر من ذي قبل. فان ادارة المملكة تعقدت وزادت الواجبات وتنوعت المهمات بالرغم من توزع الاعمال. نرى لجيشنا وقتًا معينًا ل (صيد ابن آوى) . والصيد اليوم مقيد بقوانين في جميع أنواعه. ومما نال المكانة بين الامراء السابقين، وبين الاهلين، والعشائر ... (القنص بالطيور) . وهذا من ألذ أنواع الصيد، وكان القدماء أكثر ولعًا به، وتربية (الطيور الجوارح) يقال لها (البيزرة)، و(البيزدرة) . وفيها تعويد على الصيد وتأليف لها، ومراعاة صحتها. والعناية بها تحتاج الى كلفة كبيرة. وكتبوا فيها مؤلفات عديدة ومنوعة تطمينًا لرغبة أرباب الذوق فيها (١) . ولهم العناية بها. ولا تزال الحالة مرعية الى اليوم، ولكن الاهتمام قلّ بسبب تغير الصيد وتنوعه كالرمي بالبنادق، وسهولة الحصول على الصيد من أسهل طريق، وأقرب من يد التناول بلا كلفة ولا عناء، وقد يراد به التمرن على الهدف واصابته ... ولم يبطل الصيد بالجوارح الا ان العناية به ضعفت. وأما صيد الاسماك فأنه ليس فيه تلك اللذة الا أنه يسد حاجة ماسة أو تأمينًا لمنفعة. ولا يخلو من لذة في بعض أنواعه المألوفة لا سيما اذا كان قد انتصب المرء لهذا الغرض. وصيد الحيوانات المفترسة أقل من القليل ... وقد اختفت أو كادت تنقرض. فالاساد لا وجود لها في أنحائنا الا قليلا ... والذئاب تأتينا من ايران وقليلة عندنا.

ولا تختلف (البيزرة) عما كانت عليه قديما الا في أنها تستخدم البساطة مرة، والعناية الزائدة أخرى من طبية في طيور الصيد قديما وفى الحيوانات المعروضة في حدائق الحيوانات فان العناية بها كبيرة جدا. والاهتمام زائد من هذه الجهة فى صحتها ومراعاة الحالة وما يمكن ان نعيش فيه ... من ايجاد وسط ملائم. الا اننا لا نعلق أهمية على الفروق في طيور الصيد قديما وحديثا، فالتفاوت طفيف. وفي كلامنا هذا ومقابلته بما كان عليه القدماء يظهر الفرق وانه ليس بالمهم لان الاختلاف فيه لا يزيد عما يقع عند القدماء من التفاوت بين قطر وآخر أو قوم وقوم. ولا نجد قطرًا خاليًا من تعاطي القنص بطريقة ما قد تتفاوت عما في الاقطار الاخرى.
هذا. ولما كنت عازمًا على اعادة طبع المجلد الاول طبعة جديدة فيها زيادات كثيرة فسأنشر تفصيلات في (القنص والصيد) . فلا مجال لتكرار ذلك مباحثة في هذا المجلد.
١٠ - الثقافة والآداب الريفي كالبدوي يستلهم المعرفة من البيئة والمحيط، ومن العلاقات بالعشائر المجاورة، ومن الاتصال بالمجتمع، فلم يكن مجردًا عن الوسط الذى هو فيه، ليكون بعيدًا عن الثقافة الا أن هذه غير منسقة، ولا مؤلفة تأليفاَ يتمكن من استعادته، أو الرجوع اليه دائما بمراعاة مختاراته وعيونه. وانما كان هذا تابعا لمواهب رجاله والاخذ عنهم. وهذه لم يتيسر تدوينها فى حينه ولا فى دوام الاتصال بها الا من طريق المعاشرة وما يورد فى المجالس، أو يتغنى به هؤلاء.
ومن السهل الرجوع الى أرباب المعرفة من كل ناحية، والتدوين عنهم لهذه الغاية. وهذه (ثقافة أهل الارياف) . ويصعب تحديدها. وهى ثقافة مهمة لو رأت عناية، ووسيلة نافعة للاستفادة. وربما كان شعرها أكثر بكثير مما هو منقول عن الجاهلية. ولا يقل هذا النوع من الادب خطرا وفائدة ونفعاَ عن أدب البدو لملامسته لحياة هؤلاء من أهل الارياف. تكلمت فى ذلك مفصلا فى المجلد الثالث.
والشعر الريفي، والهوسات، وما هو معروف من موّال أو زهيري ... كل هذا لا يمنع أن يتعاطى القوم الشعر البدوي فى الارياف. وما ذلك الا للاتصال بالبادية. وبعض عشائرهم لا يزالون على البداوة. والميل اليها كبير باعتبارها أول أرض لاجدادنا. نرى الادب مختلطاَ، ولم تنقطع الصلة الا قليلا وفى بعض العشائر وللمواطن أثرها فى تكوين أدب خاص أو التزام أدب بعينه. وهذا كله لم يترك معه شعر البدو فى غالب العشائر. وأمثلة هذا كثير. وهى عين شعر البدو. وربما نظموا فيه الا ان ذلك لم يكن من طبعهم وانما هو تطبع. وربما اقتصروا على المحفوظ وحده.
وأنواع أدب الارياف فى العشائر العدنانية: ١ - الحسجة.
٢ - اللامي.
٣ - بوذية.
٤ - الامثال.
٥ - الهوسات.
وهذا ليس كل ما عندهم. وانما يشتركون مع العشائر الزبيدية والطائية والبدوية فى: ١ - العتابة.
٢ - النائل.
٣ - القصيد.
٤ - الطوّاح.
٥ - الهجيني.
٦ - الحداء.
٧ - الزهيري.
٨ - الموّال.
وهذا الادب يدخل فيه الغزل والتشبيب أو النسيب والامثال والحكم، والمدح، والهجاء، وبعض أحوال تتعلق بالصيد، أو بالفخر، والتذكير بوقائع سابقة لاثارة العداء، أو بيان البطولة. وما الى ذلك من بيان كرم، أو التنويه بشجاعة أو سرد مآثر ... وسائر ما يتعلق بالمجتمع. فهو مرآة حياتهم فى ضروبها المنوعة.
صفوة القول
العشائر وبيان تفريعاتها، والاتصال بأنسابها وبأراضيها، ومعرفة اختلاطها بالوجه المذكور تغلب فيه (الحياة الريفية)، ويتكامل فيه الميل الى الحضارة، والنزوع الى حياة المدن. ومن أهم عناصرها اتخاذ الغرس واعتباره المهمة المعاشية ...
ومن جهة أخرى رأينا ان روح الغزو انعدمت. وهكذا شاهدنا الحياة الادبية أو الثقافية وانها متصلة بهم اتصالا وثيقا، ومثله تربية الماشية ... وهذه مباحثها لا تحصى ...
ومهمتنا التنبه الى الموضوع، وما يعترضه من صعوبات، وما فيه من أهمية. والامل أن تجري تتبعات تفصيلية توضح الاهداف أكثر، وتوسع المراد. وبذلك لا يبقى خفاء. والبشائر تبصر بما وراءها ...
وجلّ أملنا أن لا يبقى أمر مجهول، وان لا نرى مبهماَ. وقد سهّلت وسائط النقل، وكثرة التردد لأكابر رجال العشائر المعرفة. كما اننا تيسر لنا الاتصال والوصول بلا عناء كبير، ولا كلفة زائدة.

قدمنا ما تمكنا الحصول عليه. ونحن فى حاجة الى اتصال أكثر، وتدوين أعظم وعمل أكبر ممن لا يرتاب فى معلوماتهم وتمكنهم من المباحث ... والامل أن تتوسع المطالب ويزيد التنبيه والتصحيح. دوّنت ما علمت من أناس لم يكن لي ريب فيهم. والموضوع يحتاج الى كثرة معاونة ومراجعة دائما والعلم كله فى العالم كله. أريد أن ينكشف الموضوع. هذا وأكرر شكري لكل من كانت منه مساعدة فى المباحث. والله ولي الامر.
تعليقات واستدراكات
قد قضى ما عليه من بلغ الجهد وان لم يصل الى ما أراد القدرة محدودة، والزلل متوقع، والاحاطة غير مكفولة. ومن هناكان التصحيح واجب الذمة وداعياَ الى الاصلاح. فقد حدثت نواقص، أو ما فات بتبنيه أو استطلاع آراء، فكان ذلك نتيجة تتبع مستمر، واحتكاك بأهل المعرفة، فلزم أن أبادر ما أمكن الى تدارك ما فات أو تلافي الخلل.
والمجلد الاول من العشائر نفدت طبعته، والثاني أوشكت طبعته ان تنفد فهما معدان للطبع بصورة أكمل وأتم، فلا مجال هنا للتعليق عليهما الا اني مترقب لما يوافي به القراء الافاضل مما يستدعي الاصلاح أو التوضيح ... ولا نتردد فى بسط الآراء، واستطلاع ما فيها، وان نمحص قدر الطاقة أو نقدم ما قيل حتى يظهر الصواب، فندّون ما جرى.
أما المجلد الثالث فقد وردت تعليقات واستدراكات عليه كما استطلعنا آراء كثيرين، فاقتضى تثبيت ما علم. وكذا الرابع فانه حصل فيه أثناء الطبع ما يستدعي التعليق والاستدراك أيضا كما أني أتوقع أن يرد اليّ ما يكشف أكثر لأقوم بتلافي النقص.
١ - المجلد الثالث بدا فيه بعض ما يستدعي الاصلاح أو التوضيح وأرجو ان لا تنقطع العلاقة وان يتكاثر ما يدعو الى التعليق والاستدراك، فلا أتأخر عن العمل.
١ - عجيل باشا شيخ زبيد (ص٣٥ س١٤): فى سنة ١٣٠٩هـ - ١٨٩٢م ذهب الى استنبول فدخل (مدرسة العشائر) . جاء ذلك فى الزوراء عدد ١٥١٧.
٢ - علي المسرهد (ص٣٥ س١٨): هو ابن حطاب بن بزاك بن شلال أخي شفلح.
٣ - المعامرة (ص٥٣ س٥): هؤلاء فى عداد زبيد، وكثرتهم من طيء. واختلط بهم آخرون. ونخوتهم (معن) و(حمير) وتارة (عامر) .
ولعل للاختلاط أثره. والملحوظ أن المؤرخين الذين ذكروا زبيدًا لم يعدوا المعامرة منهم. وجاء فى المجلد الثالث صفحة ٢٤١ أنهم فرع من طيء. وكذا فى صفحة ٣٠١ منه.
وقال الاستاذ عبد المنعم الغلامي ان الذين فى أنحاء الموصل سادة واستدل بلبس العمائم الخضر وبيّن ان منهم من يسكن قرية (ابي وجنة) التابعة لناحية زمار فى تلعفر، وفى قرية (عدايه) التابعة لناحية الحميدات فى الموصل فى حين ان المعامرة من طيء. علمت ذلك من كثيرين منهم الشيخ احمد الصالح العباوي ابن اخي الشيخ حسن العباوي ومن غيره. وعندنا (البو عيثة) من طيء ونخوتهم (معن) الا أنهم يدعون أنهم سادة لأن رئيسهم أخذ الطريقة الرفاعية من المرحوم الاستاذ السيد ابراهيم الراوي والد معالي السادة أحمد الراوي ونجيب الراوي. ومر بنا ذكرهم فى المجلد الثالث.
٤ - العتاب (ص٥٦ س٤): وردوا فى المجلد الثالث والرابع. والمشهور أنهم من ربيعة. ولهم فروع فى ربيعة غير المذكورين هنا. وجاء ذكرهم فى المجلد الرابع.
٥ - بنو زيد (ص٥٩ س٣): هؤلاء منتشرون فى أنحاء عراقية عديدة، فاستطلعت آراء الكثيرين عنهم وخير من كان عارفًا بهم الاستاذ عبد المنعم داود، فكان وافر المعلومات عمن فى أنحاء الشطرة والناصرية وذكرت ما جاء من آراء الآخرين مما يدعو الى التعليق قال: ١ - بنو زيد البدعة. أي الذين يسكنون فى البدعة وهى فرع من بزايز الغراف فى قضاء الشطرة: (١) آل عمران. رئيسهم العام شعلان السليمان الشريف.
ويتفرعون الى: ١. آل جدية. رئيسهم شعلان السليمان.
٢. - آل ثامر. رئيسهم عبد الخيون الثامر.
٣. - آل موسى. رئيسهم طاهر المطلك.
٤. - آل كنش. رئيسهم جباره الدللي.
٥. - الهبابشة. رئيسهم عبد الحسين المحيسن.
وزاد آخرون: ٦. البو عوده.
٧. - البو بحر.
٨. - آل جعيّن.
٩. - المحاسن.
ومنهم فى السماوة مع بني زريج فرع المراشدة يرأسهم جاسم الزغير ومشعب آل حسين. وفروعهم: ١ - آل لايد.
٢ - أهل النص.
(٢) آل جبارة. رئيسهم العام ناصر بن عويش. وكانت الرئاسة فيهم. والآن موزعة. وفروعهم: ١. آل عويش. الرؤساء.
٢. آل ملا حسين. رئيسهم محمد الملا حسين.

٣ - العظيميون. رئيسهم راجي السرحان الشراد. ومنهم من عدهم فرعا مستقلا ويقال انهم يرجعون الى عشيرة الباوية. ومن فروعهم العويزات وآل بستان. وآل مبارك.
وآل عمران زراع شلب. وآل جبارة معظم زراعتهم شتوية. وجميعهم زراع البدعة. وبين آل جبارة وآل جدية نزاع على الزعامة العامة اذ كانت قديما الى آل جبارة. ثم انها فى عهد بندر انتقلت الرئاسة الى آل جدية وتوارثها أبناؤه. وممن زاحم فى الرئاسة منصور العويش الا أن سليمان الشريف كان صاحب نفوذ ومكانة فبقى محافظا على زعامته فانتخب مرتين لعضوية المجلس النيابي.
(٣) آل معن. عدهم الاستاذ عبد المنعم من بني زيد. والظاهر أنهم من الغزي أو من طيء. وذكر من فروعهم: ١. آل سلمة. يرأسهم محيسن المخيط ومزهر بن حسين.
٢. - الدمزكة. رئيسهم مبارك.
٣. - آل هويجل. رئيسهم نجم بن ضباح.
٤. - آل جرمد. رئيسهم بلال بن جرمد.
ان آل سلمه والدمزكة من زراع الشلب فى أم الفطور. أما الباقون فان زراعتهم الشتوي فى البدعة.
(٤) الشراهنة. يرأسهم فنجان آل هداد والاستاذ عبد بن شداد. ونخوتهم (اخوة ناهضة) . وفروعهم: ١. البو صلان. الرؤساء.
٢. - البو عريده. رئيسهم شياع بن ابراهيم.
٣. - المطيرات. رئيسهم شياع المطلك.
٤. - آل ابريسم. رئيسهم عبد الله آل حامد.
(٥) آل معرف. رئيسهم علي آل بشبوش.
(٦) بنو حميد. رئيسهم كاظم آل جساب.
(٧) المحوحية. رئيسهم كلاص آل بوزوة.
ذكرهم لي الاستاذ المحامي عبد بن شداد الزيدي. وزاد ان عد عبادة منهم وقال انهم فى عداد بني زيد. ويأتي ذكرهم.
٢ - بنو زيد الدجة. والدجة أو الدكّة فى جانب الجزيرة من الفرات وهى فى شمال الناصرية. رئيسهم طاهر آل حويجم. وفروعهم: (١) الرواجح.
(٢) آل مليحم.
(٣) الشدة.
(٤) السودان.
(٥) البو حسين.
(٦) آل مسيّر.
ورئاستهم العامة الى آل حويجم. ولكل فخذ رئيس.
والملحوظ ان بني زيد تجمعهم راية واحدة. ونخوتهم العامة (زيود) . ولكل فرقة نخوة خاصة. وهم حلف البو سعد من آل ازيرج ولكن بني زيد الدجة حلف خفاجة. قال ذلك الاستاذ عبد المنعم داود. وله الفضل فيما أبدى.
هذا ما أمكن تعليقه. وأما بنو زيد فى الانحاء الاخرى فهم منتشرون فى البصرة وفى لواء ديالى وهور عقرقوف وقد ذكرت فى فروعهم ومواطنهم فى المجلد الثالث فلا أعيد القول فيما ذكرت.
٦ - اللهيب (ص٩٣ س١٠): نخوتهم (عرجة) أو (راعي العرجة) . قال الاستاذ عبد المنعم الغلامي ان جدهم محمد العطية أي عطية من الله نعت له لا ان عطية اسم جد.
٧ - البو علوان (ص١١٦ س١١): والبو علوان فى الراشدية رئيسهم نايف الحمد السليمان. ومن فروعهم: (١) البو علي الدرويش.
(٢) المخاليط.
(٣) البو حمد المحلَة.
(٤) البو سليمان.
وترجع هذه الفروع الى البو محلل بن علوان ويقال لهم (البو محلة) .
٨ - البو بالي (ص١١٨ س١٥): من فروعهم فى الراشدية: (١) البو عبد الله.
(٢) البو شويش.
(٣) بوجرعان.
٩ - القراغول (ص١٢٨ ما بعد س٧): والقراغول فى الدليم يسكنون الكرمة فى (جدول علي السليمان) . رئيسهم صالح العناد ونخوتهم (باش) . وهم نحو ٧٠ بيتا. ويساكنهم (البو جواري) من طيء.
١٠ - الحميدات (ص١٤٣ س٨): أكد لي الشيخ وداي العطية أنهم من آل حميد فى المنتفق. وبينهم بنو مالك فتغلبت عزوة مالك عليهم. وبينهم بعض الفروع من (الغزي) . وأصل تسميتهم ان حميدات من (آل حميد)، كما يقال السعيدات من السعيد. قال ومن الحميدات مما فات: ٧ - العرادات. وهؤلاء من البو ناشي فى عفك. وهم الآن فى الحميدات. وهذه العشيرة مختلطة كثيرا. والعشائر الاخرى لا تخلو من هذا الاختلاط. ويغلب على الرؤساء ان لا يصرحوا بذلك سياسة منهم. وبعضهم يقول: لا أرضى أن ينقل عنَي. ولا أرى وجهًا لذلك مع أنه معلوم للفرع وللعشيرة. وبعض ذلك لا يزال فى خفاء. والامل أن تزول مثل هذه الآراء فيعرف عن أصل العشيرة وما يتصل بها من فروع من عشائر أخرى مما أتعب أمره وصعب المهمة. وان الشيخ وداي العطية لم يتردد فى البيان كما أن الشيخ خوام رئيس بني زريج لم يتحاش من بيان ما يعلم.
١١ - العبيد (ص١٥٢ س٢):

يرأسهم محمد صالح بن حسين العلي وأخوه الشيخ عاصي بن حسين العلي وهما ابنا أخى عاصي العلي. ويتولى ادارة العشيرة اليوم فعلا الشيخ مزهر ابن الشيخ عاصي الحسين العلي.
١٢ - العزة (ص١٧٣ ما بعد س١٩): من البو عواد (الكواتل) فى الموصل. جدهم كواتل بن محمد ابن كواتل بن أسد بن عواد. فرقة كبيرة من العزة. ومنهم محمد بن مرعي ابن علي بن يونس بن عبد الله بن كواتل. وهم فى كثرة.
١٣ - العزة (ص١٧٦): منهم فى قرية العربيد جماعة فى ناحية حمام العليل من البو حامد من البو بكر من العزة ورئيسهم جاسم ابن الحاج محمد الكصب. قال ذلك الاستاذ الغلامي. وبيَن انه فى سنجار مع اليزيدية من يقال لهم (عزوي) وهم من العزة ولهم اتصال بعزة الموصل. وهؤلاء ذكرتهم فى (كتاب اليزيدية) . رئيسهم قاسم الحسين. والعزة منتشرون بكثرة فى المدن والقرى لا سيما فى لواء ديالى. وفى بغداد يطول تعدادهم.
١٤ - الحديديون (ص ١٩٠ س٧): ذكروا بين السادة العلويين فى المجلد الرابع مفصلا.
٢ - المجلد الرابع بنو حطيط (ص٤٢ ما بعد س١٥): (مما فات): ٧ - بنو عمر. رئيسهم هادي آل شنين. وتوفي فخلفه ابنه شريف. ويتفرعون الى فروع عديدة.
وعدَ بعضهم من فروع بني حطيط (العتاب) . وليس بصواب.
بنو أسد (ص٥١ ما بعد س٦): عنوان البحث: «السياسة العشائرية». وهذا يجب أن يذكر فى الوسط وفى سطر ٢٣ من نفس الصفحة: ان الشيخ ثعبان بن سالم الخيون كانت مراجعته العشيرة قبل وفاة والده هذا ما قاله لي. وبيَن ان والده لم تنقطع علاقته من قبيلته فكانت تراجعه وهو فى كنعان يترددون اليه دائما لحل مشكلاتهم.
عبادة (ص٥٤ ما بعد س٣): ٢ - البو عبد علي. ومنهم الفنصان وآل حسين.
٣ - آل فرحان. ومنهم آل محمد والطرفان.
٤ - آل عثمان. ومنهم الغوازي، والبو شنين، والبو حمد، والبو منصور.
٥ - المهارش. ومنهم السويري، والمحيسن، وآل زياره ومن فروعهم فى القرنة فى ناحية المدينة: ١ - البو غربة.
٢ - البو مشيح.
٣ - الحجاج.
ومنهم مع بني زيد ويعدون فى عدادهم. رئيسهم دهش آل سفاح. ونخوتهم (اخوة جيسه) . وفروعهم: (١) البو هاشم.
(٢) البو جوله.
(٣) الخوالصة.
بنو خيكان (ص٥٨): منهم من يقول بنو خيكان فى الاصل (آل مغشغش) الرؤساء. (الفراعنة) والباقون تحت سلطة الرؤساء. والمنقول عن الرؤساء ماذكرت.
السعد (ص٦٥): منهم من يقول ان السعد يرجعون الى ضباب من ضبة. ومنهم (البو غربه) يرجعون الى عبادة.
الحلاف (ص٦٧ س١): طوائف عديدة تتكون من ربيعة وتميم تحالفوا فى وقت. ولا نستطيع اليوم أن نفرق بعضها من بعض. ومواطنهافى نهر عنتر الى هور السناف والشرش. ومنهم فى الهارثة وفى كرمة علي. وكان منهم (أهل الواكي) باسم أراضيهم فتفرقوا واختلطوا بسائر عشائر الحلاف. وكثرة الحلاف فى الشرش. ومواطنها فى الضفة اليمنى من الفرات حتى تتصل بشط العرب. ويفصل بينها وبين الدير أبو طبرة المعروف قديما بهذا الاسم. وفى هذه الايام يقال له (المعمل) . وتتصل الحلاف بعشيرة الحسينات من بني منصور فانها تجاورها. ورئيس عشائر الشرش حسين آل فضل. والآن ابن أخيه الشيخ هادي الشلال آل فضل. وهو الرئيس العام رايته وافر المعرفة. وهم من الصويلح. ويرجعون الى بني حطيط من وائل. ونخوتهم (اخوة عليه)، و(اولاد عامر) .
وقرى الشرش النعيم، والحمداوى، والصويلح، والكريم، والحاج ناصر، والشاهين، والجلعة، والشلهة. وأفخاذهم باسم هذه القرى. و(الكريم) رئيسهم صيهود بن ريكان الكريم و(العتاج) منهم رئيسهم زاجي ابن عاتي، و(الشاهين) رئيسهم عبيد بن طعمة. ومن ثم نعلم اتصال هؤلاء بعضهم ببعض.
ويلحق بالحلاف المعدان منهم (بيت شاوي) . وهم (آل عبيد من آل غرة) و(الجعبيون) من الكرامشة من بريهة (فى كرمة علي) . وسكناهم في ابي زلية والعذية والكاهن.
وقرية (شنانة) متكونة من عشائر مختلطة. وغالب أهل الشرش أرباب غرس للنخيل، وزراعة شلب وحنطة وشعير وتربية ماشية وقسم من الحلاف مهمتهم صيد السمك. وهذه العشائر مرتبطة بعشائر (الحلاف) فى نهر عنتر بصلة قرابة. ويلي أمر هذه العشائر ابو الهيل الحاج حسين الميرطة. ويشاركونهم فى المهمات فى الراية ولكن لا تخضع العشيرة الواحدة منها للاخرى فى غير ذلك.

كل هذه العشائر متصلة بالقربى، ولا يفرق بين بعضها وبعض. وقد علمنا اتصالاتها وقرباها. وانه لا يوجد فى الشرش فروع يقال لها بنو زيد، وبنو طوك، والمذار، والثور، والسكران. فينبغي أن تحذف من بين فروعها.
هذا ما علمته من الشيخ هادي وهو الرئيس العام لعشائر الحلاف فى الشرش. وله الفضل فيما أبدى.
الحيال. (ص٢٤٢ بعد س٤): وردنا من الاستاذ نوري الخيري أمير اللواء الركن المتقاعد عن الحيال. ما يأتي: «ان خرائب (حيال) أو (حيالية) لم تزل ظاهرة فى جوار (تل حيال) - غربي سنجار - ١٨ ميل - الواقع فى [مربع ١٤ ج٢٨ من خريطة سنجار عقدة لميلين] وهو فى جنوب قرية (المجنونية) ويبعد عنها نحو نصف ميل.
هناك مقام الشيخ عبد القادر الكيلاني بالقرب منه (فى شماله)، وضريح الامام عبد العزيز ابنه (وهو ظاهر القبة) وواقع فى شمال غربي التل بنحو ميل ونصف وغربي (المجنونية) بنحو ميل [الامر الذى يدل على أن حدود (حيالية) كانت تمتد الى هناك وان هذين المشهدين كانا ضمن هذه الحدود]، فوجود ضريح الامام عبد العزيز ومقام الشيخ عبد القادر بالقرب من خرائب (حيالية) وتلَها لدلالة أكيدة على اوشاج القربى وتأييد الحياليين بصدق ادعائهم أنهم سادة ومن ذرية الشيخ عبد العزيز.
يوجد بين تل حيال والمجنونية عدة آبار يستقون منها. وربما كان قسم منها قديما منذ أن كانت (الحيالية) عامرة.
وهناك (وادي حيال)، يبدأ من شمال شرق تل حيال ويمتد نحو الجنوب الشرقي ويتصل قرب تل (حموشيوان) (بوادي جدَالة) الممتد من الشمال الشرقي نحو الجنوب الغربي. وبعد اتصال الواديين المذكورين يتجه الوادي نحو الجنوب تماما وباسم (وادي حيال) ايضا.» اه هذا. ونشكر الاستاذ على ما أبدى تأييدا للنصوص التاريخية المذكورة سابقا.
وبهذا تم المجلد الرابع من كتاب عشائر العراق وما عليه من تعليقات واستدراكات.
والحمد لله أولًا وآخرًا (١) عشائر العراق ج١ ص٦٢.
(١) الكامل لابن الاثير ج١٢ ١٤٧. وحوادث السنين مبينة في محلها.
(١) سياحتنامهء حدود ص٥٣ - ٥٤ مخطوطتي.
(٢) رسائل سليمان فائق في المنتفق. مخطوطات في خزانتي.
(١) عمود النسب المذكور رأيته لدى الاستاذ يعقوب سركيس وهو حديث العهد. ومثله (شجرة الزيتون في نسب السعدون) . وكان الشيخ عبد الله البرجس أملى علي نسبهم وبين انهم حسنية.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٣ ص٤٣ وانباء الغمر في حوادث سنة ٨٢٠هـ.
(٢) ذكرى السعدون.
(١) ذكرى السعدون ص١٢.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين في جميع مجلداته. وفي السابع والثامن ما يوضح اكثر.
(١) لسان العرب ج١٢ ص٢٣٨، وتاج العروس ج٧ ص٨٠، واشتقاق الا نساب ص١٢٢.
(١) (قويم الفرج بعد الشدة) ليوسف عزيز المولوي مخطوط عندي.
(١) خبر صحيح المخطوطة للاستاذ سليمان فائق ابن الحاج طالب كهية.
(٢) (سياحتنامهء حدود) ص٥٣ - ٥٤.
(٣) (سياحتنامهء حدود) ص٤٥.
(١) الدرر المفاخر في العرب الاوائل والاواخر.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٣ ص١١٢.
(١) ماضي النجف وحاضره ج٢ ص١٥٤.
(١) غاية المراد في الخيل الجياد ص٣٠.
(٢) ان معلوماته بعشائر المنتفق وافرة. وهو من أهل تلك الانحاء وان اشغاله في التحرير مما بصره اكثر. وهو اليوم في الادارة المحلية لمتصرفية بغداد. ومثله الاستاذ مكي السيد جاسم في معرفته في ارجاع بعض العشائر الى أصولها وهو موظف في شؤون المكتبات في متصرفية بغداد. فاعتمدتهما في عشائر المنتفق لاسيما عند اضطراب الآراء.
(١) ماضي النجف وحاضره ج٢ ص٣٦٨.
(١) عشائر العراق ج٣ ص٢٣١.
(٢) تاريخ العراق المجلد الثامن ولم يطبع بعد. وفيه تفصيل.
(١) عشائر العراق ج٢ ص١٧٥ ٢٢٨ وتاريخ العراق بين احتلالين ج٧ ص١٩٩.
(٢) ماضي النجف وحاضره ج٢ ص٤٢٨.
(١) الانساب للسمعاني.
(٢) الاشتاق ص١٨١ و١٨٢.
(٣) تاريخ ابن خلدون ج٢ ص٣١٠ - ٣١٢ وج٤ ص٢٧٥.
(١) المجلد الثالث ص٩٤.
(١) مختصر اخبار الخلفاء لابن الساعي ص١٤١.
(٢) عشائر الشام ج٢ ص١٢٨ وص١٥١.
(٣) وهي غير قرية زركوش التي يسكنها الحديديون (المجلد الثالث ص١٩٠) وعشائر زركوش في أراضي الزاوية في جنوب قزلرباط (السعدية) .
(١) عشائر العراق ج ٣ ص ٣٩.
(٢) ماضي النجف وحاضره ج٢ ص ٢٠١.

(١) ماضي النجف وحاضره ج٢ ص١٩٣ ومثله المنقول عن الشيخ زامل المناع وسياحتنامهء حدود وجريدة المنتفق.
(٢) المجلد الثالث ص٢٥٩.
(١) في الاصل (بزون) بتشديد الزاء الهر، والبزونة الهرة. ويقال له (البس) ولأنثاه البسة وفي الحجاز والربوع الشامية ويعرف بأسم (البسين) ايضا. ويدعى (بس، بس) وعندنا (بش، بش) ويزجر بلفظ بست وعندنا بلفظ (بشت) . ولعل التسمية من صوت استدعائه أو من بسين ومنها (البزون) . وسمي به الرجل وهو رأس الفرقة (البزون) . (كتاب رد العامي على الفصيح) ص٢٥ وعامية العراق.
(١) ص٥٨.
(١) توفي الى رحمة ربه في تموز سنة ١٩٥٢م ودفن في الزبير.
(٢) عنوان المجد ج١ ص٢٢ و٦٥ والضوء اللامع ج١ ص١٩٠. وتاريخ العراق بين احتلالين ج٥ ص١٧٧ ورد ذكر رئيسهم الشيخ تركي شيخ الاجود.
(٣) نهاية الارب ص٢٦٩ وصبح الاعشى ج٧ ص٣٧١ وفيه رسم المكاتبة الى كبرائهم.
(١) المناع اصلها جمع منيع (مناع) فصار الكل يطلق عليهم آل مناع وتنطق بفتح الميم.
(١) صبح الاعشى ج١ ص٣٢٣.
(٢) ابن كثير ١٢ ص١٩١ حوادث سنة ٥١٦هـ.
(٣) نهاية الارب للنويري ص٧٧ و٨٤ وجاء ذكرهم في مسالك الابصار مفصلا.
(١) العبر ج٢ ص٣٠٠.
(٢) نهاية الارب ص ٨٦ و٩٠ و١٠٠ و٣١٤.
(١) أنساب السمعاني ص٤٠٥.
(١) الدرر المفاخر في العرب الاواخر.
(١) الانساب للسمعاني. وجاء ذكرهم في كتاب بني خفاجة ج١ ص٥٤ - ٦٨.
(٢) الاشتقاق في الانساب ص١٨١ و١٨٢.
(٣) تاريخ العراق ج١ ص٥٤٠ وج٢ قسم الملحق ص١٦.
(٤) تحفة النظار ج١ ص١٠٨ و١٣١.
(١) (سياحتنامهء حدود) ص٤٥.
(١) أبو حلانة. نهر منشعب من نهر قديم معمور الى الآن في ناحية السديناوية - التابع لمركز الناصرية - و(كرمة أم العظام) في البرس في ذنائب أبي حلانة.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٩ وما بعدها.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٤ ص٤٧.
(٢) كلشن خلفا ص٦١ - ٢.
(١) مطرفة الاصحاب في معرفة الانساب.
(٢) عنوان المجد في تاريخ نجد ص٦٥.
(٣) منظومة الشهابي.
(١) كلشن خلفا ص٩٧ - ٢.
(١) (٢) عنوان المجد في تاريخ نجد ج١ ص٢٣ في حوادث سنة ٩٨٦هـ.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٥ ص١٦٨.
! ٢) تاريخ العراق بين احتلالين ج٥ ص٢٥٨.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٦ ص٤١.
(١) التفصيل في تاريخ العراق بين احتلالين ج٦ ص٢٩٢.
(١) هو جد المحامي الاستاذ داود السعدي.
(٢) رسالة المنتفق، ومجلة لغة العرب وتاريخ العراق بين احتلالين ج٧ ص١٢٩.
(١) كانت صدرت الارادة الملكية بتأليفه في شهر رمضان سنة ١٢٦٧هـ (١٨٥٠م) فألف في بغداد وفي سائر الولايات بالاستناد الى خط كلخانة.
(١) هو محمد امين العمري المعروف ب (الكهبة) والد عبد الهادي باشا العمري وجد الاستاذ سعاد العمري (تاريخ العراق بين احتلالين) ج٧ ص١٥٨ و٢٦٥ - ٢٦٨ و٢٨٩.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٨ المعد للطبع. وفيه مراجع عديدة.
(١) لغة العرب ج٨ ص٢٣٧.
(١) ذكر الشيخ وداي العطية في كتابه تاريخ الديوانية ص١٢١. ان اصلهم من الاكرع (راجع المجلد الثالث) وأراضيهم بين الديوانية والدغارة.
(١) معجم البلدان ج٤ ص٣٨٨ طبعة مصر.
(١) القبائل العراقية للقزويني.
(٢) المجلد الاول ص١٣٠.
(١) قال الحاج حمادي الشنين: (خلوا يسفح للغارودي) أي اتركوا الدماء تسيل الى نهر الغارودي - في الشامية تقطنه العوابد والحميدات.
(١) قلب الفرات الاوسط ج٢ ص١٧٨.
(١) جريدة اليقظة ١٣ - ٣ - ١٩٥٦م.
(٢) التفصيل في كتاب (قلب الفرات الاوسط) ج٢ ص١١٤.
(١) بين عشيرتي آل ابراهيم والشبل - كتاب (عامان في الفرات الاوسط) ص٩٠.
(١) السيب نهر قديم ما بين الزبار والعوادل. والآن بوضع عرقوب. ولعل هؤلاء كانوا سكانه فمالوا الى هذه الأنحاء. ومثلهم (النصاروة) اهل الناصرية نهر معروف في انحاء الحلة قرب المحاويل. صاروا يسمون به وهم (عبادة) . وخان الناصرية على الطريق بين المحاويل وقرية الحصوة.
(٢) المجلد الثالث ص١٠٤. والجنابيون ص٩٧.
(١) المجلد الثالث ص١٨٨.
(١) (سياحتنامهء حدود) ص٤٩.
(٢) عنوان المجد ص١٥٣ مخطوطتي.
(١) نهاية الارب ص٣٢١.
(١) موجز تاريخ عشائر العمارة ص٧٥ وفيه تسلسل شيوخهم.
(١) تاريخ العراق بين احتلالين ج٦ ص٢٠٠.

(١) تاريخ العراق بين احتلالين في مختلف مجلداته.
(١) (زهر الربيع) تأليف السيد نعمة الله الجزائري طبع على الحجر سنة ١٢٩١هـ ص٣٤٦. وعندي مخطوطة منه.
(١) نسب عدنان وقحطان ص١٤. والمجموع اللفيف (مخطوط) .
(٢) الدرر المفاخر في العرب الاواخر.
(١) الخور - الخليج الصغير.
(١) موجز تاريخ عشائر العمارة. وفيه تفصيل.
(٢) عشائر الشام المجلد الثاني. وعشائر العراق ج١ ص٢٣٩.
(١) المجلد الثالث ص١٣٨.
(٢) المجلد الثالث ص١٣٩ - ١٤٣.
(٣) تذكرة الشعراء والادباء أيام داود باشا ص٤٤.
(٤) المجلد الثالث ص١٦٦ ومباحث عراقية ج٢ ص٣٢١.
(١) وفيها تل مصايح والاراضي بأسمه.
(١) ومنهم (الطربوش) . قرب الحويزة. و(النافع) مع الرفيع. و(الطوالب) بين المسيب والمحاويل. و(المنديل) بين الشام وحلب.
(١) المجلد الثالث ص١٦٦ في البيورلدي المؤرخ سنة ١١٠٣هـ ويرد فيه اسم عباس بن موسى من بيكات عانة كما ورد ذكرهم في رحلة المنشي البغدادي ص ٣٥ و٥٢ طبعة سنة ١٩٤٨م.
(١) هذا البحث موسع ويستغنى به عما جاء في المجلد الثالث ص١٩٠.
(١) البلاد: ٦ - ١٠ - ١٩٥٥.
(١) كتاب عشائر الشام ج٢ ص١٥٦ و١٧٢ و١٩٢ و٢٠١ و٢٠٥.
(٢) كذا في الاصل. ولعل صوابها (باشبيثا) من قرى ناحية الحمدانية شرقي الموصل. وهي قائمة في منبسط من الارض - الاستاذ كوركيس عواد.
(١) قرية في سنجار ورد ذكرها في كتاب نكت الهيمان للصفدي ص٢٥٣ طبعة مصر سنة ١٩١١م. ذكر لي الاستاذ محمود الملاح. وكذا ورد في (تاج العروس) في مادة (ش رش ق) و(ح ي ل) . وفي (التنبيه والايفاظ لما في ذيول تذكرة الحفاظ) وفي (شذرات الذهب في اخبار من ذهب) ج٦ ص١٢٤ و(قلائد الجواهر) ص٤٥ و٤٨. وذكر لمن توفي منهم في حيال.
(١) عشائر الشام ج٢.
(١) قلب الفرات الاوسط ج٢ ص١٩٣ وفيه تفصيل.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٦.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٦.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٧.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٧.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٧.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٥.
(١) لغة العرب ج٢ ص١٢٨.
(١) المجلد الاول ج١ ص٣٦٨.
(١) منها كتاب البيزرة تأليف بازيار العزيز بالله الفاطمي ويظن انه ابو عبد الله الحسن بن الحسين. نشره الاستاذ المرحوم محمد كرد علي وحققه وطبع سنة ١٣٧٢هـ - ١٩٥٣م. نشره المجمع العلمي العربي بدمشق. وكتاب المصايد والمطارد لكشاجم طبع بتحقيق الاستاذ اسعد طلس طبع بمطبعة دار المعرفة ببغداد سنة ١٩٥٤م وهو من مطبوعات دار اليقظة. وعندي مخطوط في البيزرة في بلاد الشام ومصر أيام الايوبيين واوائل المماليك تأليف أحد الامراء بدر الدين محمد بن بكتوت بن عبد الله الخزندار الرماح الظاهري المتوفى سنة ٦٨٠هـ. وهو المسمى (كتاب البائري) . وكتبت في البيزرة مقالة في مجلة المجمع المشار اليه بعنوان (كتب البيزرة) ج٢٥ ص٢٩٨ وسنة ١٩٥٠م.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10135
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى