بحـث
المواضيع الأخيرة
أكتوبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
تسلط النزعة القبلية (العشائرية) :
صفحة 1 من اصل 1
تسلط النزعة القبلية (العشائرية) :
تسلط النزعة القبلية (العشائرية) :
لعبت العشائرية بتكويناتها دوراً محورياً في بنية وتركيب المجتمع العراقي، فقد أضافت له وأخذت منه الكثير ، وأصبحت هناك قوالب مجتمعية جاهزة من أعراف وقيم وعادات تقوم على منحىً عشائري ، أثرت بطريقةٍ أو بأخرى في المجتمع .
تُعد القبيلة التي هي مجموعة من العشائر تكوين اجتماعي يقوم على أساس روابط الدم والقرابة والعادات والتقاليد المتوارثة ، حيث يكون الانتماء القبلي وحدهُ التنظيم الأساسي في المجتمعات العربية التقليدية ، وهي "جماعة تربط أعضاءها صلات الدم والقرابة ونمط الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وأسلوب المعيشة والقيم ومعايير السلوك المشتركة وهيكل السلطة الداخلية " ( ) .
وهكذا تتوزع في كل عشيرة الأدوار والتراتب والسلطة ، وممارسة عاداتها وتقاليدها ، والتي تكون على تماسٍ كبير بالمجتمع الذي تعيش فيه ومؤسساتهِ وبنيتهِ المجتمعية .
ربما يكون العراق من أكثر البلدان في المنطقة العربية قد وقع لقرون عديدة تحت ضغط الحضارة العشائرية ، التي هي معين دائم أُشتقت منه الحضارة المدنية(أي حضارة المدن) ، في المبادئ والقيم والتقاليد ( ) .
وعلى الرغم من أهمية العشيرة في رفد المجتمع بأسس الحضارة بقيمها وتقاليدها ، إلا إنها بتسلط نزعاتها التعصبية قد تُحيل المجتمع إلى بؤرٍ للتوتر والصراع والتحزب والتكتل .
ففي العهد العثماني استفحلت العصبية العشائرية في المجتمع العراقي وتداخلت معها قيم الجاهلية الأخرى ، إذ كانت السلطة الحكومية آنذاك ضعيفة ومتفسخة ، وكان الفرد لا يستطيع أن يحمي نفسه إلا بالانضمام إلى أسرةٍ أو عشيرةٍ تحميه وتذود عنه ، وبذلك انتشرت قيم الجاهلية المتمثلة بالأخذ بالثأر وغسل العار والدخالة والنخوة وتشجيع الغزو والنهب وغيرها ، وجميعها مؤدية إلى الظلم الاجتماعي الممحق لحقوق الإفراد ( ) .
ولا يخفى على ذهن أحد من أن تعصب هذه القيم له الأثر الأكبر في تهميش أسس المجتمع الأصيلة ، إذ أنها تعمل على سلخ المجتمع عن كل جادة صحيحة ، محاولة زرع ما تراه مناسباً لها في بنية المجتمع ؛ مما يؤدي إلى تضارب القيم وتشتت وتصدع معايير وأعراف المجتمع الأصلية .
أن النظام العشائري لم يكن وليد المصادفة ، بل كان ثمرة ظروف تأريخية وموضوعية ساعدت على تكوينهِ ، من قبيل ضعف الحكومات ولجوء الأفراد واضطرارهم إلى الانضواء تحت جماعة تحميهم . ولم يكن من الممكن أتباع سياسة فعالة لتصفية هذا النظام إلا عن طريق تهيئة الأسس الاقتصادية والإدارية لذلك ، وإنما إضعافهِ بعض الشيء ( ) ، وقد يعود ذلك لقوة العصبية العشائرية والمد البدوي الذي حرص على الانتماء العشائري وزاد من صلابتهِ ، بحيث بات كل فرد تقريباً له مرجعية عشائرية تنحدر أصولها من القيم البدوية والريفية ، والتي هي محترمة كثيراً ولا يمكن التنازل أو التخلي عنها بسهولة ، حتى وأن تم التسلط عليها يعود الأفراد فيجدوا أن ملاذهم الوحيد هو العشيرة التي التزموا بعاداتها وتقاليدها .
لقد كان جزءٌ كبيرٌ من المجتمع العراقي خلال الحكم العثماني ولغاية الأربعينيات ذا طبيعة عشائرية ، وقد لعب ذلك الجزء دوراً جوهرياً اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً في البلد ( ) .
إلا إن ذلك لا يعني أنه بعد الأربعينيات توقف تأثير الدور العشائري في العراق بشكلٍ كبير ، وإنما ضعف وتفاوت بين فترةٍ وأخرى ، أي يضعف فترة ويقوى في أخرى وهكذا .
فبسبب السيطرة الأجنبية والاستعمارية في العراق تحول النظام العشائري إلى أنساق فرعية متخاصمة ومتنازعة بعد أن كانت متكافلة ومتضامنة ، ثم تحول كل نسق إلى مواقع سلطوية تختلف عن الأخرى وتحاول السيطرة على الأنساق الأخرى ( ) .
ولنا أن نرى ما تفعله هذه الخصومات والنزاعات وما تخلقهً من توترات قد تؤدي إلى خلق حالات التصادم بين فئات المجتمع . فالعصبية العشائرية تحولت إلى عصبية متسلطة غير متضامنة ، تحاول كل فئة منها التسلط على الأخرى والسيطرة عليها أو تهميشها .
لقد مر النظام العشائري في العراق بحالةٍ مزدوجة ومتناقضة ، فحيثما تحول الشيخ إلى ملاّك بدافع الرهبة أو الرغبة أو كلتيهما ، فأن العلاقات العشائرية كانت قد بدأت بالتفسخ ، وذلك ثمرة الصراع الاجتماعي بين الشيخ الملاّك من جهة وبين أفراد عشيرتهِ الرافضين للنمط الجديد في العلاقة من جهةٍ أخرى ( ) .
وعن طريق ذلك برزت التناقضات التي أحالت ببذورها غير الصالحة المجتمع إلى فئاتٍ متناحرة تحاول كلاً منها السيطرة على الأخرى .
ثم إن هناك جانباً آخر يتضح فيه موقف العشيرة وقدرتها على تقدم البلد أم تأخرهِ . حقيقةً أن الأمر يتوقف على أفراد تلك العشيرة ومدى وعيهم وثقافتهم وتقبلهم للآخر ، وهل هم من أصحاب العادات البالية التي تنظر بعين الاحتقار والقدرية لكل شيء ، أم أنهم من الأفراد المعتدلين نوعاً ما مع الحفاظ على التراث العشائري .
ففي العراق ربما تكون القيم العشائرية وأن كانت مفيدة في كثير من الأمور، فأنها ربما قد همشت أسس كثير من مراحل التقدم ، التي كان من الممكن أن يقفز بها المجتمع العراقي إلى أمام ، وتلك كلها تدور حول الانفتاح وهل يجوز وهل هو بعقلانية أم تخبط ؟ وهل يخالف القيم والمبادئ العشائرية ، ولماذا الخوف من التقدم ، والتحجر والثبات على نفس القيم القديمة .
أن كل ذلك قد تأتى من قضية العصبية التي مارستها الكثير من عشائر العراق على امتداد تأريخهِ ، على الرغم من أنها قد تلاحمت في أحيانٍ أخرى وحققت قفزات في سلم الحياة السياسية للعراق .
فلما كانت العصبية هي كناية عن تضامن طبيعي بين أفراد ينظم اجتماعهم الشعور بالانتماء والتكاتف والتعاون مع جماعة معينة على أساس قرابة الدم والاشتراك في المذهب والدين والأعراف ( ) ، فتلك الأمور قد جنحت إلى نواحٍ أخرى تمثلت بتحول التضامن والتكاتف من إيجابي في أغلب الأحوال إلى سلبي متمثلاً بتضامنٍ ضد عشائر أخرى ، ومحاولة فرض قيم بالية على المجتمع ، والتمسك بكل قديم دون الأخذ بالتطور والتقدم .
أن عصبية العشيرة قد تقوم على منحىٍ سلبي ، إذ تقوم بادئ ذي بدء بالفصل بين الأنا والآخرين ، ثم وعلى مستوى أعلى تُقسم الناس إلى نصفين متعارضين – القرابة واللاقرابة والعشيرة والعشيرة المعادية لهـا ، والإسـلام واللااسـلام ..... الخ ( ) .
وربما ذلك يؤكد عدم قدرة العشيرة كتكوين على أحياء وإنهاض مجتمع مع وجود هكذا أنساق والسير على مثل هذهِ الأعراف .
فعندما تتكتل العشيرة معناه انفراط عقد التعاون والتكاتـف بين المجتمع ككل ، ويصبح التضامن داخلها ربما مستغلاً لأغراض سلبية ، ويُعبر عنها بأنها متماشية مع عرف العشائر ، فلا تقبل العشيرة ما يؤثر على قيمها حتى وأن كان لصالحها وللمجتمع ، وإنما قد تستبد برأيها فارضة كل قوتها حتى وأن بذلت دماءها لغرض الثبات وعدم التغيير .
لعبت العشائرية بتكويناتها دوراً محورياً في بنية وتركيب المجتمع العراقي، فقد أضافت له وأخذت منه الكثير ، وأصبحت هناك قوالب مجتمعية جاهزة من أعراف وقيم وعادات تقوم على منحىً عشائري ، أثرت بطريقةٍ أو بأخرى في المجتمع .
تُعد القبيلة التي هي مجموعة من العشائر تكوين اجتماعي يقوم على أساس روابط الدم والقرابة والعادات والتقاليد المتوارثة ، حيث يكون الانتماء القبلي وحدهُ التنظيم الأساسي في المجتمعات العربية التقليدية ، وهي "جماعة تربط أعضاءها صلات الدم والقرابة ونمط الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وأسلوب المعيشة والقيم ومعايير السلوك المشتركة وهيكل السلطة الداخلية " ( ) .
وهكذا تتوزع في كل عشيرة الأدوار والتراتب والسلطة ، وممارسة عاداتها وتقاليدها ، والتي تكون على تماسٍ كبير بالمجتمع الذي تعيش فيه ومؤسساتهِ وبنيتهِ المجتمعية .
ربما يكون العراق من أكثر البلدان في المنطقة العربية قد وقع لقرون عديدة تحت ضغط الحضارة العشائرية ، التي هي معين دائم أُشتقت منه الحضارة المدنية(أي حضارة المدن) ، في المبادئ والقيم والتقاليد ( ) .
وعلى الرغم من أهمية العشيرة في رفد المجتمع بأسس الحضارة بقيمها وتقاليدها ، إلا إنها بتسلط نزعاتها التعصبية قد تُحيل المجتمع إلى بؤرٍ للتوتر والصراع والتحزب والتكتل .
ففي العهد العثماني استفحلت العصبية العشائرية في المجتمع العراقي وتداخلت معها قيم الجاهلية الأخرى ، إذ كانت السلطة الحكومية آنذاك ضعيفة ومتفسخة ، وكان الفرد لا يستطيع أن يحمي نفسه إلا بالانضمام إلى أسرةٍ أو عشيرةٍ تحميه وتذود عنه ، وبذلك انتشرت قيم الجاهلية المتمثلة بالأخذ بالثأر وغسل العار والدخالة والنخوة وتشجيع الغزو والنهب وغيرها ، وجميعها مؤدية إلى الظلم الاجتماعي الممحق لحقوق الإفراد ( ) .
ولا يخفى على ذهن أحد من أن تعصب هذه القيم له الأثر الأكبر في تهميش أسس المجتمع الأصيلة ، إذ أنها تعمل على سلخ المجتمع عن كل جادة صحيحة ، محاولة زرع ما تراه مناسباً لها في بنية المجتمع ؛ مما يؤدي إلى تضارب القيم وتشتت وتصدع معايير وأعراف المجتمع الأصلية .
أن النظام العشائري لم يكن وليد المصادفة ، بل كان ثمرة ظروف تأريخية وموضوعية ساعدت على تكوينهِ ، من قبيل ضعف الحكومات ولجوء الأفراد واضطرارهم إلى الانضواء تحت جماعة تحميهم . ولم يكن من الممكن أتباع سياسة فعالة لتصفية هذا النظام إلا عن طريق تهيئة الأسس الاقتصادية والإدارية لذلك ، وإنما إضعافهِ بعض الشيء ( ) ، وقد يعود ذلك لقوة العصبية العشائرية والمد البدوي الذي حرص على الانتماء العشائري وزاد من صلابتهِ ، بحيث بات كل فرد تقريباً له مرجعية عشائرية تنحدر أصولها من القيم البدوية والريفية ، والتي هي محترمة كثيراً ولا يمكن التنازل أو التخلي عنها بسهولة ، حتى وأن تم التسلط عليها يعود الأفراد فيجدوا أن ملاذهم الوحيد هو العشيرة التي التزموا بعاداتها وتقاليدها .
لقد كان جزءٌ كبيرٌ من المجتمع العراقي خلال الحكم العثماني ولغاية الأربعينيات ذا طبيعة عشائرية ، وقد لعب ذلك الجزء دوراً جوهرياً اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً في البلد ( ) .
إلا إن ذلك لا يعني أنه بعد الأربعينيات توقف تأثير الدور العشائري في العراق بشكلٍ كبير ، وإنما ضعف وتفاوت بين فترةٍ وأخرى ، أي يضعف فترة ويقوى في أخرى وهكذا .
فبسبب السيطرة الأجنبية والاستعمارية في العراق تحول النظام العشائري إلى أنساق فرعية متخاصمة ومتنازعة بعد أن كانت متكافلة ومتضامنة ، ثم تحول كل نسق إلى مواقع سلطوية تختلف عن الأخرى وتحاول السيطرة على الأنساق الأخرى ( ) .
ولنا أن نرى ما تفعله هذه الخصومات والنزاعات وما تخلقهً من توترات قد تؤدي إلى خلق حالات التصادم بين فئات المجتمع . فالعصبية العشائرية تحولت إلى عصبية متسلطة غير متضامنة ، تحاول كل فئة منها التسلط على الأخرى والسيطرة عليها أو تهميشها .
لقد مر النظام العشائري في العراق بحالةٍ مزدوجة ومتناقضة ، فحيثما تحول الشيخ إلى ملاّك بدافع الرهبة أو الرغبة أو كلتيهما ، فأن العلاقات العشائرية كانت قد بدأت بالتفسخ ، وذلك ثمرة الصراع الاجتماعي بين الشيخ الملاّك من جهة وبين أفراد عشيرتهِ الرافضين للنمط الجديد في العلاقة من جهةٍ أخرى ( ) .
وعن طريق ذلك برزت التناقضات التي أحالت ببذورها غير الصالحة المجتمع إلى فئاتٍ متناحرة تحاول كلاً منها السيطرة على الأخرى .
ثم إن هناك جانباً آخر يتضح فيه موقف العشيرة وقدرتها على تقدم البلد أم تأخرهِ . حقيقةً أن الأمر يتوقف على أفراد تلك العشيرة ومدى وعيهم وثقافتهم وتقبلهم للآخر ، وهل هم من أصحاب العادات البالية التي تنظر بعين الاحتقار والقدرية لكل شيء ، أم أنهم من الأفراد المعتدلين نوعاً ما مع الحفاظ على التراث العشائري .
ففي العراق ربما تكون القيم العشائرية وأن كانت مفيدة في كثير من الأمور، فأنها ربما قد همشت أسس كثير من مراحل التقدم ، التي كان من الممكن أن يقفز بها المجتمع العراقي إلى أمام ، وتلك كلها تدور حول الانفتاح وهل يجوز وهل هو بعقلانية أم تخبط ؟ وهل يخالف القيم والمبادئ العشائرية ، ولماذا الخوف من التقدم ، والتحجر والثبات على نفس القيم القديمة .
أن كل ذلك قد تأتى من قضية العصبية التي مارستها الكثير من عشائر العراق على امتداد تأريخهِ ، على الرغم من أنها قد تلاحمت في أحيانٍ أخرى وحققت قفزات في سلم الحياة السياسية للعراق .
فلما كانت العصبية هي كناية عن تضامن طبيعي بين أفراد ينظم اجتماعهم الشعور بالانتماء والتكاتف والتعاون مع جماعة معينة على أساس قرابة الدم والاشتراك في المذهب والدين والأعراف ( ) ، فتلك الأمور قد جنحت إلى نواحٍ أخرى تمثلت بتحول التضامن والتكاتف من إيجابي في أغلب الأحوال إلى سلبي متمثلاً بتضامنٍ ضد عشائر أخرى ، ومحاولة فرض قيم بالية على المجتمع ، والتمسك بكل قديم دون الأخذ بالتطور والتقدم .
أن عصبية العشيرة قد تقوم على منحىٍ سلبي ، إذ تقوم بادئ ذي بدء بالفصل بين الأنا والآخرين ، ثم وعلى مستوى أعلى تُقسم الناس إلى نصفين متعارضين – القرابة واللاقرابة والعشيرة والعشيرة المعادية لهـا ، والإسـلام واللااسـلام ..... الخ ( ) .
وربما ذلك يؤكد عدم قدرة العشيرة كتكوين على أحياء وإنهاض مجتمع مع وجود هكذا أنساق والسير على مثل هذهِ الأعراف .
فعندما تتكتل العشيرة معناه انفراط عقد التعاون والتكاتـف بين المجتمع ككل ، ويصبح التضامن داخلها ربما مستغلاً لأغراض سلبية ، ويُعبر عنها بأنها متماشية مع عرف العشائر ، فلا تقبل العشيرة ما يؤثر على قيمها حتى وأن كان لصالحها وللمجتمع ، وإنما قد تستبد برأيها فارضة كل قوتها حتى وأن بذلت دماءها لغرض الثبات وعدم التغيير .
مواضيع مماثلة
» تسلط النزعة القبلية (العشائرية
» أشهر علماء المسلمين واختراعاتهم
» كيف تحدث العصبية القبلية؟
» دور القبلية في البناء السياسي للدولة العراقية
» من المآثر القبلية..حماية الجار والوفاء بالعهد...عند عرب البادية
» أشهر علماء المسلمين واختراعاتهم
» كيف تحدث العصبية القبلية؟
» دور القبلية في البناء السياسي للدولة العراقية
» من المآثر القبلية..حماية الجار والوفاء بالعهد...عند عرب البادية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري