بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
تسلط النزعة القبلية (العشائرية
الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري :: 46- منتدى دور العشائر في المجتمع العراقي
صفحة 1 من اصل 1
تسلط النزعة القبلية (العشائرية
تسلط النزعة القبلية (العشائرية) :
لعبت العشائرية بتكويناتها دوراً محورياً في بنية وتركيب المجتمع العراقي، فقد أضافت له وأخذت منه الكثير ، وأصبحت هناك قوالب مجتمعية جاهزة من أعراف وقيم وعادات تقوم على منحىً عشائري ، أثرت بطريقةٍ أو بأخرى في المجتمع .
تُعد القبيلة التي هي مجموعة من العشائر تكوين اجتماعي يقوم على أساس روابط الدم والقرابة والعادات والتقاليد المتوارثة ، حيث يكون الانتماء القبلي وحدهُ التنظيم الأساسي في المجتمعات العربية التقليدية ، وهي "جماعة تربط أعضاءها صلات الدم والقرابة ونمط الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وأسلوب المعيشة والقيم ومعايير السلوك المشتركة وهيكل السلطة الداخلية " ( ) .
وهكذا تتوزع في كل عشيرة الأدوار والتراتب والسلطة ، وممارسة عاداتها وتقاليدها ، والتي تكون على تماسٍ كبير بالمجتمع الذي تعيش فيه ومؤسساتهِ وبنيتهِ المجتمعية .
ربما يكون العراق من أكثر البلدان في المنطقة العربية قد وقع لقرون عديدة تحت ضغط الحضارة العشائرية ، التي هي معين دائم أُشتقت منه الحضارة المدنية(أي حضارة المدن) ، في المبادئ والقيم والتقاليد ( ) .
وعلى الرغم من أهمية العشيرة في رفد المجتمع بأسس الحضارة بقيمها وتقاليدها ، إلا إنها بتسلط نزعاتها التعصبية قد تُحيل المجتمع إلى بؤرٍ للتوتر والصراع والتحزب والتكتل .
ففي العهد العثماني استفحلت العصبية العشائرية في المجتمع العراقي وتداخلت معها قيم الجاهلية الأخرى ، إذ كانت السلطة الحكومية آنذاك ضعيفة ومتفسخة ، وكان الفرد لا يستطيع أن يحمي نفسه إلا بالانضمام إلى أسرةٍ أو عشيرةٍ تحميه وتذود عنه ، وبذلك انتشرت قيم الجاهلية المتمثلة بالأخذ بالثأر وغسل العار والدخالة والنخوة وتشجيع الغزو والنهب وغيرها ، وجميعها مؤدية إلى الظلم الاجتماعي الممحق لحقوق الإفراد ( ) .
ولا يخفى على ذهن أحد من أن تعصب هذه القيم له الأثر الأكبر في تهميش أسس المجتمع الأصيلة ، إذ أنها تعمل على سلخ المجتمع عن كل جادة صحيحة ، محاولة زرع ما تراه مناسباً لها في بنية المجتمع ؛ مما يؤدي إلى تضارب القيم وتشتت وتصدع معايير وأعراف المجتمع الأصلية .
أن النظام العشائري لم يكن وليد المصادفة ، بل كان ثمرة ظروف تأريخية وموضوعية ساعدت على تكوينهِ ، من قبيل ضعف الحكومات ولجوء الأفراد واضطرارهم إلى الانضواء تحت جماعة تحميهم . ولم يكن من الممكن أتباع سياسة فعالة لتصفية هذا النظام إلا عن طريق تهيئة الأسس الاقتصادية والإدارية لذلك ، وإنما إضعافهِ بعض الشيء ( ) ، وقد يعود ذلك لقوة العصبية العشائرية والمد البدوي الذي حرص على الانتماء العشائري وزاد من صلابتهِ ، بحيث بات كل فرد تقريباً له مرجعية عشائرية تنحدر أصولها من القيم البدوية والريفية ، والتي هي محترمة كثيراً ولا يمكن التنازل أو التخلي عنها بسهولة ، حتى وأن تم التسلط عليها يعود الأفراد فيجدوا أن ملاذهم الوحيد هو العشيرة التي التزموا بعاداتها وتقاليدها .
لقد كان جزءٌ كبيرٌ من المجتمع العراقي خلال الحكم العثماني ولغاية الأربعينيات ذا طبيعة عشائرية ، وقد لعب ذلك الجزء دوراً جوهرياً اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً في البلد ( ) .
إلا إن ذلك لا يعني أنه بعد الأربعينيات توقف تأثير الدور العشائري في العراق بشكلٍ كبير ، وإنما ضعف وتفاوت بين فترةٍ وأخرى ، أي يضعف فترة ويقوى في أخرى وهكذا .
فبسبب السيطرة الأجنبية والاستعمارية في العراق تحول النظام العشائري إلى أنساق فرعية متخاصمة ومتنازعة بعد أن كانت متكافلة ومتضامنة ، ثم تحول كل نسق إلى مواقع سلطوية تختلف عن الأخرى وتحاول السيطرة على الأنساق الأخرى ( ) .
ولنا أن نرى ما تفعله هذه الخصومات والنزاعات وما تخلقهً من توترات قد تؤدي إلى خلق حالات التصادم بين فئات المجتمع . فالعصبية العشائرية تحولت إلى عصبية متسلطة غير متضامنة ، تحاول كل فئة منها التسلط على الأخرى والسيطرة عليها أو تهميشها .
لقد مر النظام العشائري في العراق بحالةٍ مزدوجة ومتناقضة ، فحيثما تحول الشيخ إلى ملاّك بدافع الرهبة أو الرغبة أو كلتيهما ، فأن العلاقات العشائرية كانت قد بدأت بالتفسخ ، وذلك ثمرة الصراع الاجتماعي بين الشيخ الملاّك من جهة وبين أفراد عشيرتهِ الرافضين للنمط الجديد في العلاقة من جهةٍ أخرى ( ) .
وعن طريق ذلك برزت التناقضات التي أحالت ببذورها غير الصالحة المجتمع إلى فئاتٍ متناحرة تحاول كلاً منها السيطرة على الأخرى .
ثم إن هناك جانباً آخر يتضح فيه موقف العشيرة وقدرتها على تقدم البلد أم تأخرهِ . حقيقةً أن الأمر يتوقف على أفراد تلك العشيرة ومدى وعيهم وثقافتهم وتقبلهم للآخر ، وهل هم من أصحاب العادات البالية التي تنظر بعين الاحتقار والقدرية لكل شيء ، أم أنهم من الأفراد المعتدلين نوعاً ما مع الحفاظ على التراث العشائري .
ففي العراق ربما تكون القيم العشائرية وأن كانت مفيدة في كثير من الأمور، فأنها ربما قد همشت أسس كثير من مراحل التقدم ، التي كان من الممكن أن يقفز بها المجتمع العراقي إلى أمام ، وتلك كلها تدور حول الانفتاح وهل يجوز وهل هو بعقلانية أم تخبط ؟ وهل يخالف القيم والمبادئ العشائرية ، ولماذا الخوف من التقدم ، والتحجر والثبات على نفس القيم القديمة .
أن كل ذلك قد تأتى من قضية العصبية التي مارستها الكثير من عشائر العراق على امتداد تأريخهِ ، على الرغم من أنها قد تلاحمت في أحيانٍ أخرى وحققت قفزات في سلم الحياة السياسية للعراق .
فلما كانت العصبية هي كناية عن تضامن طبيعي بين أفراد ينظم اجتماعهم الشعور بالانتماء والتكاتف والتعاون مع جماعة معينة على أساس قرابة الدم والاشتراك في المذهب والدين والأعراف ( ) ، فتلك الأمور قد جنحت إلى نواحٍ أخرى تمثلت بتحول التضامن والتكاتف من إيجابي في أغلب الأحوال إلى سلبي متمثلاً بتضامنٍ ضد عشائر أخرى ، ومحاولة فرض قيم بالية على المجتمع ، والتمسك بكل قديم دون الأخذ بالتطور والتقدم .
أن عصبية العشيرة قد تقوم على منحىٍ سلبي ، إذ تقوم بادئ ذي بدء بالفصل بين الأنا والآخرين ، ثم وعلى مستوى أعلى تُقسم الناس إلى نصفين متعارضين – القرابة واللاقرابة والعشيرة والعشيرة المعادية لهـا ، والإسـلام واللااسـلام ..... الخ ( ) .
وربما ذلك يؤكد عدم قدرة العشيرة كتكوين على أحياء وإنهاض مجتمع مع وجود هكذا أنساق والسير على مثل هذهِ الأعراف .
فعندما تتكتل العشيرة معناه انفراط عقد التعاون والتكاتـف بين المجتمع ككل ، ويصبح التضامن داخلها ربما مستغلاً لأغراض سلبية ، ويُعبر عنها بأنها متماشية مع عرف العشائر ، فلا تقبل العشيرة ما يؤثر على قيمها حتى وأن كان لصالحها وللمجتمع ، وإنما قد تستبد برأيها فارضة كل قوتها حتى وأن بذلت دماءها لغرض الثبات وعدم التغيير .
لعبت العشائرية بتكويناتها دوراً محورياً في بنية وتركيب المجتمع العراقي، فقد أضافت له وأخذت منه الكثير ، وأصبحت هناك قوالب مجتمعية جاهزة من أعراف وقيم وعادات تقوم على منحىً عشائري ، أثرت بطريقةٍ أو بأخرى في المجتمع .
تُعد القبيلة التي هي مجموعة من العشائر تكوين اجتماعي يقوم على أساس روابط الدم والقرابة والعادات والتقاليد المتوارثة ، حيث يكون الانتماء القبلي وحدهُ التنظيم الأساسي في المجتمعات العربية التقليدية ، وهي "جماعة تربط أعضاءها صلات الدم والقرابة ونمط الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وأسلوب المعيشة والقيم ومعايير السلوك المشتركة وهيكل السلطة الداخلية " ( ) .
وهكذا تتوزع في كل عشيرة الأدوار والتراتب والسلطة ، وممارسة عاداتها وتقاليدها ، والتي تكون على تماسٍ كبير بالمجتمع الذي تعيش فيه ومؤسساتهِ وبنيتهِ المجتمعية .
ربما يكون العراق من أكثر البلدان في المنطقة العربية قد وقع لقرون عديدة تحت ضغط الحضارة العشائرية ، التي هي معين دائم أُشتقت منه الحضارة المدنية(أي حضارة المدن) ، في المبادئ والقيم والتقاليد ( ) .
وعلى الرغم من أهمية العشيرة في رفد المجتمع بأسس الحضارة بقيمها وتقاليدها ، إلا إنها بتسلط نزعاتها التعصبية قد تُحيل المجتمع إلى بؤرٍ للتوتر والصراع والتحزب والتكتل .
ففي العهد العثماني استفحلت العصبية العشائرية في المجتمع العراقي وتداخلت معها قيم الجاهلية الأخرى ، إذ كانت السلطة الحكومية آنذاك ضعيفة ومتفسخة ، وكان الفرد لا يستطيع أن يحمي نفسه إلا بالانضمام إلى أسرةٍ أو عشيرةٍ تحميه وتذود عنه ، وبذلك انتشرت قيم الجاهلية المتمثلة بالأخذ بالثأر وغسل العار والدخالة والنخوة وتشجيع الغزو والنهب وغيرها ، وجميعها مؤدية إلى الظلم الاجتماعي الممحق لحقوق الإفراد ( ) .
ولا يخفى على ذهن أحد من أن تعصب هذه القيم له الأثر الأكبر في تهميش أسس المجتمع الأصيلة ، إذ أنها تعمل على سلخ المجتمع عن كل جادة صحيحة ، محاولة زرع ما تراه مناسباً لها في بنية المجتمع ؛ مما يؤدي إلى تضارب القيم وتشتت وتصدع معايير وأعراف المجتمع الأصلية .
أن النظام العشائري لم يكن وليد المصادفة ، بل كان ثمرة ظروف تأريخية وموضوعية ساعدت على تكوينهِ ، من قبيل ضعف الحكومات ولجوء الأفراد واضطرارهم إلى الانضواء تحت جماعة تحميهم . ولم يكن من الممكن أتباع سياسة فعالة لتصفية هذا النظام إلا عن طريق تهيئة الأسس الاقتصادية والإدارية لذلك ، وإنما إضعافهِ بعض الشيء ( ) ، وقد يعود ذلك لقوة العصبية العشائرية والمد البدوي الذي حرص على الانتماء العشائري وزاد من صلابتهِ ، بحيث بات كل فرد تقريباً له مرجعية عشائرية تنحدر أصولها من القيم البدوية والريفية ، والتي هي محترمة كثيراً ولا يمكن التنازل أو التخلي عنها بسهولة ، حتى وأن تم التسلط عليها يعود الأفراد فيجدوا أن ملاذهم الوحيد هو العشيرة التي التزموا بعاداتها وتقاليدها .
لقد كان جزءٌ كبيرٌ من المجتمع العراقي خلال الحكم العثماني ولغاية الأربعينيات ذا طبيعة عشائرية ، وقد لعب ذلك الجزء دوراً جوهرياً اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً في البلد ( ) .
إلا إن ذلك لا يعني أنه بعد الأربعينيات توقف تأثير الدور العشائري في العراق بشكلٍ كبير ، وإنما ضعف وتفاوت بين فترةٍ وأخرى ، أي يضعف فترة ويقوى في أخرى وهكذا .
فبسبب السيطرة الأجنبية والاستعمارية في العراق تحول النظام العشائري إلى أنساق فرعية متخاصمة ومتنازعة بعد أن كانت متكافلة ومتضامنة ، ثم تحول كل نسق إلى مواقع سلطوية تختلف عن الأخرى وتحاول السيطرة على الأنساق الأخرى ( ) .
ولنا أن نرى ما تفعله هذه الخصومات والنزاعات وما تخلقهً من توترات قد تؤدي إلى خلق حالات التصادم بين فئات المجتمع . فالعصبية العشائرية تحولت إلى عصبية متسلطة غير متضامنة ، تحاول كل فئة منها التسلط على الأخرى والسيطرة عليها أو تهميشها .
لقد مر النظام العشائري في العراق بحالةٍ مزدوجة ومتناقضة ، فحيثما تحول الشيخ إلى ملاّك بدافع الرهبة أو الرغبة أو كلتيهما ، فأن العلاقات العشائرية كانت قد بدأت بالتفسخ ، وذلك ثمرة الصراع الاجتماعي بين الشيخ الملاّك من جهة وبين أفراد عشيرتهِ الرافضين للنمط الجديد في العلاقة من جهةٍ أخرى ( ) .
وعن طريق ذلك برزت التناقضات التي أحالت ببذورها غير الصالحة المجتمع إلى فئاتٍ متناحرة تحاول كلاً منها السيطرة على الأخرى .
ثم إن هناك جانباً آخر يتضح فيه موقف العشيرة وقدرتها على تقدم البلد أم تأخرهِ . حقيقةً أن الأمر يتوقف على أفراد تلك العشيرة ومدى وعيهم وثقافتهم وتقبلهم للآخر ، وهل هم من أصحاب العادات البالية التي تنظر بعين الاحتقار والقدرية لكل شيء ، أم أنهم من الأفراد المعتدلين نوعاً ما مع الحفاظ على التراث العشائري .
ففي العراق ربما تكون القيم العشائرية وأن كانت مفيدة في كثير من الأمور، فأنها ربما قد همشت أسس كثير من مراحل التقدم ، التي كان من الممكن أن يقفز بها المجتمع العراقي إلى أمام ، وتلك كلها تدور حول الانفتاح وهل يجوز وهل هو بعقلانية أم تخبط ؟ وهل يخالف القيم والمبادئ العشائرية ، ولماذا الخوف من التقدم ، والتحجر والثبات على نفس القيم القديمة .
أن كل ذلك قد تأتى من قضية العصبية التي مارستها الكثير من عشائر العراق على امتداد تأريخهِ ، على الرغم من أنها قد تلاحمت في أحيانٍ أخرى وحققت قفزات في سلم الحياة السياسية للعراق .
فلما كانت العصبية هي كناية عن تضامن طبيعي بين أفراد ينظم اجتماعهم الشعور بالانتماء والتكاتف والتعاون مع جماعة معينة على أساس قرابة الدم والاشتراك في المذهب والدين والأعراف ( ) ، فتلك الأمور قد جنحت إلى نواحٍ أخرى تمثلت بتحول التضامن والتكاتف من إيجابي في أغلب الأحوال إلى سلبي متمثلاً بتضامنٍ ضد عشائر أخرى ، ومحاولة فرض قيم بالية على المجتمع ، والتمسك بكل قديم دون الأخذ بالتطور والتقدم .
أن عصبية العشيرة قد تقوم على منحىٍ سلبي ، إذ تقوم بادئ ذي بدء بالفصل بين الأنا والآخرين ، ثم وعلى مستوى أعلى تُقسم الناس إلى نصفين متعارضين – القرابة واللاقرابة والعشيرة والعشيرة المعادية لهـا ، والإسـلام واللااسـلام ..... الخ ( ) .
وربما ذلك يؤكد عدم قدرة العشيرة كتكوين على أحياء وإنهاض مجتمع مع وجود هكذا أنساق والسير على مثل هذهِ الأعراف .
فعندما تتكتل العشيرة معناه انفراط عقد التعاون والتكاتـف بين المجتمع ككل ، ويصبح التضامن داخلها ربما مستغلاً لأغراض سلبية ، ويُعبر عنها بأنها متماشية مع عرف العشائر ، فلا تقبل العشيرة ما يؤثر على قيمها حتى وأن كان لصالحها وللمجتمع ، وإنما قد تستبد برأيها فارضة كل قوتها حتى وأن بذلت دماءها لغرض الثبات وعدم التغيير .
مواضيع مماثلة
» سياسة سلطة الدولة وفوضى العشائر في العراق
» أشهر علماء المسلمين واختراعاتهم
» كيف تحدث العصبية القبلية؟
» دور القبلية في البناء السياسي للدولة العراقية
» من المآثر القبلية..حماية الجار والوفاء بالعهد...عند عرب البادية
» أشهر علماء المسلمين واختراعاتهم
» كيف تحدث العصبية القبلية؟
» دور القبلية في البناء السياسي للدولة العراقية
» من المآثر القبلية..حماية الجار والوفاء بالعهد...عند عرب البادية
الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري :: 46- منتدى دور العشائر في المجتمع العراقي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري