بحـث
المواضيع الأخيرة
أكتوبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
((الفصول العشائرية بين القانون الوضعي والشرعي وبين الاعراف والتقاليد
الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري :: 44- منتدى العشائر العراق (كتاب عباس العزاوي)
صفحة 1 من اصل 1
((الفصول العشائرية بين القانون الوضعي والشرعي وبين الاعراف والتقاليد
((الفصول العشائرية بين القانون الوضعي والشرعي وبين الاعراف والتقاليد))
الاخرى التي يمكن ان تطرح ، هو لماذا هذا الحضور الكبير جدا في جلسات الفصل العشائري ومن كلا الطرفين ومايكلف ذلك من نفقات باهظه من ضيافه واطعام وغيرها ، في الوقت الذي نجد ان هذا الحضور الكبير ليس لهم اي دور في هذه الجلسات وحتى ان كثير منهم لا يستمع الى الحوارات والنقاشات الجارية بين الشيوخ لجلوسهم في اماكن بعيدة ، ولكن يبدو ان التركيز والاهتمام ينصب على الجانب الاجتماعي والتقليدي شكلا ومضمونا . بعد هذا العرض الموجز والذي تضمن ملاحظات مهمه عن مجالس الفصل العشائري ، فاننا نود الاشاره الى موضوعين يمكن ادراجها ضمن الاليه والشكلية التي جرت العاده في اتباعها في هذة المجالس . (1) من الملاحظات التي وجدنا من المفيد الاشاره اليها والتعليق عليها هو ما لاحظناه عند الشروع بافتتاح مجالس الفصل العشائري ، حيث يقوم احد السادة او الشيوخ الحاضرين بتلاوه ايه من الذكر الحكيم وهو امر جيد ومطلوب فالقران هو دستور الامة وكلام الله المجيد . الا انه لابد من التطرق والتاكيد على نقاط مهمه تتعلق بهذا الموضوع وعلى النحو الاتي :- (اولا) ان الكثير من هؤلاء الافاضل يقرأ النص القراني بشكل غير دقيق من حيث الاعراب كما هو مثبت في القراءات المعتمده في رسم المصاحب او ان النص مبتور اساسا ، فالمعروف في اللغه العربيه ان اي تغيير في اعراب الكلمه سيؤدي حتما الى الذهاب الى معنى اخر لا صلاله بالمعنى الاساس او يتعارض بشكل كبير مع المعنى الحقيقي على مستوى العقيده او التشريع الفقهي او مسار الحدث او السرد التاريخي ، وبناء على ما تقدم فانه اذا كان هنالك تسامح في نصوص اخرى فانه لا يمكن قبول ذلك مطلقا في نصوص القران الكريم وكذلك على مستوى الاحاديث النبوية الشريفه فالمعصوم (عليه السلام) يقول (اعربوا احاديثنا فاننا قوم فصحاء . (ثانيا) اما الملاحظه الاخرى فاننا وجدنا في كثير من الاحيان ان النص القراني المختار الذي تلاه المتحدث لا علاقه له لا من قريب ولا من بعيد بالموضوع الحاصل او الواقعه ولا نعلم كيف جرى اختيار هذا النص وهل هو جاء فقط لقراءه اية ؟! ،، وعلى سبيل المثال فما هي علاقه قوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا) وقوله تعالى (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) والتي يتكرر قولها باستمرار في معظم هذه المجالس وفي جرائم خطرة ، وكانما لا يوجد نص اخر في القران الكريم يتعلق بهذة الجرائم وصورها (عدد ايات القران الكريم ستة الاف ومائتي اية) . (يتبع رجاء)
·
(موضوع مهم جدا) (اصحاب الفكر والراي ،،، وتحديات الجهال واهل العصبيات) (اياد رضا حسين) بعد هذا التطور الهائل والمتسارع في وسائل الاتصال المختلفه والتي ياتي في مقدمتها منصات التواصل الاجتماعي ، فقد اصبح الانسان في هذا العالم يستعرض امامه كل ماهو موجود في ارجاء المعمورة ، وفي كل المجالات والحقول . ان هذا التطور وهذه الوسائل التي اصبحت في متناول اليد مكنت الاساتذة والاختصاصيين واصحاب الفكر والراي ان يطرحوا ارائهم وافكارهم وتصوراتهم وايضا يتعرفوا على اراء الاخرين من المثقفين والمنظرين ويدخل معهم في نقاشات و حوارات علمية ومعرفية ، وهذه هي طبيعة العلاقات الانسانية في تلاقح الافكار والنظريات وبالتالي استخلاص النتائج والوصول الى الحقائق الموضوعية . الا انه في نفس الوقت وبعد ان اصبحت وسائل التواصل في متناول يد كل انسان ، فقد اخذت جيوش من ذوي الثقافات المحدودة جدا وحتى الاميين تحشر نفسها في حوارات وتتطفل على الاخرين وبطروحات وتعليقات بلغة سمجة ركيكة وعبارات بدائية غير مفهومة هي دون اللهجه العامية ، وهي نابعه من عصبيات مقيتة متزمتة لاتتقبل الرأي الاخر ، او تحترم مشاعر الطرف المقابل ، فهي اقرب الى التخلف والتعرب ، للحد الذي اصبح المفكر اوالباحث الذي ينشد التعليق والحوار والراي العلمي ، بان يفكر بترك هذه المنصات وهذه وسائل الاتصال من شدة ما يراه ويقرأه من كل من هب ودب وخاصة ، فانك تجد ان هنالك اشخاصا الواحد منهم لم يقرا كتابا في حياته ، الا انه يعتبر نفسه اعلم من الامام السيد السيستاني في العلوم الاصولية الفقهيه وافهم من العالم انيشتاين في الفيزياء الذرية ، وذلك بسبب نزعه التسلط وحب الظهور والتطفل وحب الزعامة في الشخصية العراقية . والادهى من ذلك فانك تجد ان هنالك تعليقات وردود بعيدا كل البعد عن اسلوب اللياقة الدبلوماسية المطلوبة وحتى بكلمات وعبارات قاسية وجارحة ، واحيانا غير مؤدبة ، وذلك بمجرد الاختلاف في الراي المطروح او الفكرة التي تتعارض مع عصبياته المقيتة ، وارائه الجاهلية . وفي الحقيقه فان هذه الاشكالية وهذة المعضلة من الصعب ايجاد حلول لها تحد من هذه الظاهرة المزعجة والخطيرة التي تنغص وتشغل وترهق الباحث اوالكاتب ، وهو في غنى عنها اصلا . ومن المؤكد ان هذه الظاهرة هي من نتائج هذه الانظمه السياسيه اللعينة التي مكنت هؤلاء من ان يتجرؤا على اهل العلم والكفاءات والاساتذة المختصين ،،، بعد ان ا
الاخرى التي يمكن ان تطرح ، هو لماذا هذا الحضور الكبير جدا في جلسات الفصل العشائري ومن كلا الطرفين ومايكلف ذلك من نفقات باهظه من ضيافه واطعام وغيرها ، في الوقت الذي نجد ان هذا الحضور الكبير ليس لهم اي دور في هذه الجلسات وحتى ان كثير منهم لا يستمع الى الحوارات والنقاشات الجارية بين الشيوخ لجلوسهم في اماكن بعيدة ، ولكن يبدو ان التركيز والاهتمام ينصب على الجانب الاجتماعي والتقليدي شكلا ومضمونا . بعد هذا العرض الموجز والذي تضمن ملاحظات مهمه عن مجالس الفصل العشائري ، فاننا نود الاشاره الى موضوعين يمكن ادراجها ضمن الاليه والشكلية التي جرت العاده في اتباعها في هذة المجالس . (1) من الملاحظات التي وجدنا من المفيد الاشاره اليها والتعليق عليها هو ما لاحظناه عند الشروع بافتتاح مجالس الفصل العشائري ، حيث يقوم احد السادة او الشيوخ الحاضرين بتلاوه ايه من الذكر الحكيم وهو امر جيد ومطلوب فالقران هو دستور الامة وكلام الله المجيد . الا انه لابد من التطرق والتاكيد على نقاط مهمه تتعلق بهذا الموضوع وعلى النحو الاتي :- (اولا) ان الكثير من هؤلاء الافاضل يقرأ النص القراني بشكل غير دقيق من حيث الاعراب كما هو مثبت في القراءات المعتمده في رسم المصاحب او ان النص مبتور اساسا ، فالمعروف في اللغه العربيه ان اي تغيير في اعراب الكلمه سيؤدي حتما الى الذهاب الى معنى اخر لا صلاله بالمعنى الاساس او يتعارض بشكل كبير مع المعنى الحقيقي على مستوى العقيده او التشريع الفقهي او مسار الحدث او السرد التاريخي ، وبناء على ما تقدم فانه اذا كان هنالك تسامح في نصوص اخرى فانه لا يمكن قبول ذلك مطلقا في نصوص القران الكريم وكذلك على مستوى الاحاديث النبوية الشريفه فالمعصوم (عليه السلام) يقول (اعربوا احاديثنا فاننا قوم فصحاء . (ثانيا) اما الملاحظه الاخرى فاننا وجدنا في كثير من الاحيان ان النص القراني المختار الذي تلاه المتحدث لا علاقه له لا من قريب ولا من بعيد بالموضوع الحاصل او الواقعه ولا نعلم كيف جرى اختيار هذا النص وهل هو جاء فقط لقراءه اية ؟! ،، وعلى سبيل المثال فما هي علاقه قوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا) وقوله تعالى (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) والتي يتكرر قولها باستمرار في معظم هذه المجالس وفي جرائم خطرة ، وكانما لا يوجد نص اخر في القران الكريم يتعلق بهذة الجرائم وصورها (عدد ايات القران الكريم ستة الاف ومائتي اية) . (يتبع رجاء)
·
(موضوع مهم جدا) (اصحاب الفكر والراي ،،، وتحديات الجهال واهل العصبيات) (اياد رضا حسين) بعد هذا التطور الهائل والمتسارع في وسائل الاتصال المختلفه والتي ياتي في مقدمتها منصات التواصل الاجتماعي ، فقد اصبح الانسان في هذا العالم يستعرض امامه كل ماهو موجود في ارجاء المعمورة ، وفي كل المجالات والحقول . ان هذا التطور وهذه الوسائل التي اصبحت في متناول اليد مكنت الاساتذة والاختصاصيين واصحاب الفكر والراي ان يطرحوا ارائهم وافكارهم وتصوراتهم وايضا يتعرفوا على اراء الاخرين من المثقفين والمنظرين ويدخل معهم في نقاشات و حوارات علمية ومعرفية ، وهذه هي طبيعة العلاقات الانسانية في تلاقح الافكار والنظريات وبالتالي استخلاص النتائج والوصول الى الحقائق الموضوعية . الا انه في نفس الوقت وبعد ان اصبحت وسائل التواصل في متناول يد كل انسان ، فقد اخذت جيوش من ذوي الثقافات المحدودة جدا وحتى الاميين تحشر نفسها في حوارات وتتطفل على الاخرين وبطروحات وتعليقات بلغة سمجة ركيكة وعبارات بدائية غير مفهومة هي دون اللهجه العامية ، وهي نابعه من عصبيات مقيتة متزمتة لاتتقبل الرأي الاخر ، او تحترم مشاعر الطرف المقابل ، فهي اقرب الى التخلف والتعرب ، للحد الذي اصبح المفكر اوالباحث الذي ينشد التعليق والحوار والراي العلمي ، بان يفكر بترك هذه المنصات وهذه وسائل الاتصال من شدة ما يراه ويقرأه من كل من هب ودب وخاصة ، فانك تجد ان هنالك اشخاصا الواحد منهم لم يقرا كتابا في حياته ، الا انه يعتبر نفسه اعلم من الامام السيد السيستاني في العلوم الاصولية الفقهيه وافهم من العالم انيشتاين في الفيزياء الذرية ، وذلك بسبب نزعه التسلط وحب الظهور والتطفل وحب الزعامة في الشخصية العراقية . والادهى من ذلك فانك تجد ان هنالك تعليقات وردود بعيدا كل البعد عن اسلوب اللياقة الدبلوماسية المطلوبة وحتى بكلمات وعبارات قاسية وجارحة ، واحيانا غير مؤدبة ، وذلك بمجرد الاختلاف في الراي المطروح او الفكرة التي تتعارض مع عصبياته المقيتة ، وارائه الجاهلية . وفي الحقيقه فان هذه الاشكالية وهذة المعضلة من الصعب ايجاد حلول لها تحد من هذه الظاهرة المزعجة والخطيرة التي تنغص وتشغل وترهق الباحث اوالكاتب ، وهو في غنى عنها اصلا . ومن المؤكد ان هذه الظاهرة هي من نتائج هذه الانظمه السياسيه اللعينة التي مكنت هؤلاء من ان يتجرؤا على اهل العلم والكفاءات والاساتذة المختصين ،،، بعد ان ا
مواضيع مماثلة
» الفصول العشائرية بين القانون الوضعي والشرعي وبين الاعراف والتقاليد
» الاعراف والتقاليد العشائرية .. بين الماضي والحاضر
» الأعراف والتقاليد العشائرية
» اثر الاعراف العشائريه على القانون
» المرجعية الدينية: توجه العشائر بعدم ممارسة الاعراف والتقاليد السلبية
» الاعراف والتقاليد العشائرية .. بين الماضي والحاضر
» الأعراف والتقاليد العشائرية
» اثر الاعراف العشائريه على القانون
» المرجعية الدينية: توجه العشائر بعدم ممارسة الاعراف والتقاليد السلبية
الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري :: 44- منتدى العشائر العراق (كتاب عباس العزاوي)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري