موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الاعشاب المفيدة للمفاصل.. 28 عُشبة تقضي على الآلام
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 5:13 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» علاج الكلى بالأعشاب
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 5:11 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الأعشاب والنباتات الطبية ودورها العلاجي
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 5:07 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة مريم ومضارها
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 5:04 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عروق الصباغين
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 5:02 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة الفوة
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 4:59 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد العكوب
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 4:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عنب الدب
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 4:57 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة الإسبغول
 الخلايا الجذعية والسكري Emptyاليوم في 4:52 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

سبتمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


الخلايا الجذعية والسكري

اذهب الى الأسفل

 الخلايا الجذعية والسكري Empty الخلايا الجذعية والسكري

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الثلاثاء يوليو 30, 2024 4:47 am

الخلايا الجذعية والسكري تمت الكتابة بواسطة: طارق محمد آخر تحديث: ١٩:٢٢ ، ٩ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة أهميةالخلايا الجذعية أهمية الخلايا الجذعية ما هي الأمراض التي تعالج بالخلايا الجذعية فوائد الخلايا الجذعية محتويات ١ مرض السكَّري ٢ الخلايا الجذعيّة والسكَّري ٣ أعراض مرض السكَّري ٤ عوامل خطر مرض السكَّري ٥ تشخيص مرض السكَّري ٦ مضاعفات مرض السكَّري ٧ المراجع مرض السكَّري يتمثَّل مرض السكَّري (بالإنجليزيّة: Diabetes mellitus) بارتفاع مستويات سُكَّر الجلوكوز في الدم، وفي الحقيقة، هناك نوعان من مرض السكَّري؛ الأوَّل والثاني، ويتمثَّل النوع الأوَّل بفقدان الجسم قدرته على تصنيع هرمون الإنسولين (بالإنجليزيّة: Insulin)، أمّا النوع الثاني فيتمثَّل بعدم القدرة على تصنيع أو استخدام الإنسولين كما ينبغي، ويُمثِّل الإنسولين الهرمون المسؤول عن وصول الجلوكوز إلى خلايا الجسم لحصولها على الطاقة، بحيث يبقى مستوى الجلوكوز مُرتفعاً في حال عدم وجود كمِّية كافية من هذا الهرمون.[١] فيديو قد يعجبك: الخلايا الجذعيّة والسكَّري تجدر الإشارة إلى أنََّه لا يُمكن تحقيق التعافي التامّ من مرض السكَّري، وتهدف العلاجات المُستخدَمة إلى السيطرة على هذا المرض، وأعراضه، وقد ظهرت العديد من الدراسات التي تتحدَّث عن استخدام الخلايا الجذعيّة في علاج مرض السكَّري،[٢] ويُشار إلى أنَّ الخلايا الجذعيّة (بالإنجليزيّة: Stem cells) تُمثِّل أحد أشكال الخلايا التي لم تُطوّر بعد مجموعة مُحدَّدة من السِّمات، وتمتاز هذه الخلايا بقدرتها على التطوُّر إلى أشكال مُختلفة، ويُمكن الحصول على هذه الخلايا من مصادر عِدَّة، ومنها: الأجنَّة، أو المشيمة، أو الحبل السُّرِّي، أو نخاع العظم، أو خلايا الدم، أو الأسنان.[٣] كما أفادت بعض الدراسات بأنَّ تحويل الخلايا الجذعيّة إلى خلايا بيتا التي تُفرز الإنسولين قد يُمثِّل حلّاً لهذه المشكلة، إلا أنَّ ما يُعيق ذلك هو عدم القدرة على التحكُّم بكمِّية الإنسولين التي تفرزُها هذه الخلايا، وتتضمَّن الدراسات المُجراة إنتاج خلايا بيتا أكثر استجابة لمستويات الجلوكوز في الدم، حيث زرع الباحثون الخلايا الجديدة في الفئران التي لا تستطيع إنتاج الإنسولين، فلوحظ بدء هذه الخلايا بإفراز الهرمون في غضون بضعة أيّام، وهذا بحدِّ ذاته مكَّن من السيطرة على نسبة السكَّر في دم الحيوانات لعِدَّة أشهر.[٢] أعراض مرض السكَّري تُصاحب مرض السكَّري مجموعة من العلامات والأعراض، والتي يُمكن بيان أبرزها على النحو الآتي:[٤] ارتفاع مستويات السكَّر في الدم، وفقدان الجلوكوز في البول، ويُمثِّل ذلك الأعراض المُبكِّرة لمرض السكَّري غير المُسيطر عليه، وقد تتسبَّب هذه الحالة بتكرار التبوُّل، وقد يُؤدِّي ذلك إلى الجفاف. زيادة الشعور بالعطش، واستهلاك المياه. فقدان الوزن. زيادة الشهيّة. التعب. الغثيان. التقيُّؤ. حدوث العدوى بشكلٍ مُتكرِّر، مثل: عدوى المثانة، أو الجلد، أو المنطقة المهبليّة. عدم وضوح الرؤية. الخمول. الغيبوبة. عوامل خطر مرض السكَّري تُساهم العديد من العوامل في زيادة خطر تطوُّر مرض السكَّري، ويُمكن بيان هذه العوامل تبعاً للنوع على النحو الآتي: السكَّري من النوع الأوَّل يُمكن بيان أبرز عوامل خطر السكَّري من النوع الأوَّل على النحو الآتي:[٥] وجود تاريخ عائلي للإصابة بالمرض، خاصَّة إذا كان أحد الوالدين أو الأخوة مُصاباً بالنوع الأوَّل من مرض السكَّري. العوامل البيئيّة، كالتعرُّض لعدوى فيروسيّة مُعيَّنة. وجود أجسام مُضادَّة لمرض السكَّري في الجسم. العيش في مناطق جُغرافيّة مُعيَّنة، مثل: فنلندا، والسويد. السكَّري من النوع الثاني يُمكن ذكر أبرز العوامل التي تُساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكَّري من النوع الثاني على النحو الآتي:[٦] السُّمنة. التقدُّم في العُمر، وتحديداً الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة والأربعين عاماً. وجود تاريخ عائلي للإصابة بمرض السكَّري. العِرق، مثل: الأمريكيِّين من أصل أفريقي. ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع مستويات الدهون الثلاثيّة، أو انخفاض مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (بالإنجليزيّة: High Density Lipoprotein). وجود تاريخ شخصي للإصابة بسكَّري الحمل. ولادة طفل يتجاوز وزنه الأربعة كيلوغرامات. عدم ممارسة التمارين الرياضيّة. الإصابة بأمراض القلب، أو السكتة الدماغيّة في السابق. الإصابة بأمراض مُعيَّنة، مثل: الاكتئاب، أو متلازمة تكيُّس المبايض (بالإنجليزيّة: Polycystic ovary syndrome)، أو الشواك الأسود (بالإنجليزيّة: Acanthosis nigricans)، ويُمثِّل الأخير حالة جلديّة تنطوي على زيادة تصبُّغ وسماكة المنطقة الجلديّة حول الرقبة أو الإبطين. تشخيص مرض السكَّري يُمكن تشخيص مرض السكَّري من خلال إجراء مجموعة من الفحوصات، وفيما يأتي بيان ذلك:[٧] تحليل خضاب الدم السكَّري (بالإنجليزيّة: Glycosylated hemoglobin): ويُشار إليه اختصاراً (HbA1c)، ويعكس هذا التحليل قدرة الجسم على التحكُّم بسكَّر الدم خلال آخر شهرين أو ثلاثة أشهر، وتجدر الإشارة إلى أنَّ هذا التحليل لا يتطلَّب صيام الشخص، ويُشخَّص مرض السكَّري في حال بلغت قيمة خضاب الدم السكَّري ما نسبته 6.5% أو أكثر. تحليل سُكَّر الدم الصيامي (بالإنجليزيّة: Fasting blood glucose test): يتطلَّب هذا الفحص صيام الشخص لمُدَّة ثماني ساعات على الأقل قبل أخذ عيِّنة الدم لإجراء هذا التحليل، ويُشخَّص مرض السكَّري في حال بلغت قيمة سُكَّر الدم الصيامي 126 ملغم/ديسيلتر أو أكثر. تحليل تحمُّل الجلوكوز الفموي (بالإنجليزيّة: Oral glucose tolerance test): يهدف هذا التحليل إلى الكشف عن قدرة الجسم على التعامل مع كمِّية معياريّة من الجلوكوز، ويتضمَّن هذا الإجراء سحب عيِّنة من الدم قبل شرب سائل يحتوي على كمِّية مُعيَّنة من الجلوكوز، إضافةً إلى سحب عيِّنة دم أخرى بعد مُضيِّ ساعتين على شرب هذا السائل، وتجدر الإشارة إلى أنَّ مرض السكَّري يُشخَّص في حال بلغت قيمة سُكَّر الدم في هذه الحالة 200 ملغم/ديسيلتر أو أكثر. مضاعفات مرض السكَّري تنطوي على الإصابة بمرض السكَّري زيادة خطر الإصابة بمضاعفات عِدَّة، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[٨] أمراض القلب والأوعية الدمويّة: بما في ذلك أمراض القلب التاجيّة (بالإنجليزيّة: Coronary artery disease)، والسكتة الدماغيّة، وتجدر الإشارة إلى أنَّ أمراض القلب والأوعية الدمويّة تُمثِّل السبب الأكثر شيوعاً لوفاة مرضى السكَّري. أمراض الكلى: قد تُؤدِّي الإصابة بمرض السكَّري إلى الإضرار بالأوعية الدمويّة الصغيرة في الكلى، ممَّا يُؤدِّي إلى انخفاض كفاءة الكلى، أو فشلها. اعتلال الأعصاب السكَّري: قد تُؤدِّي الإصابة بالسكَّري، إضافةً إلى ارتفاع مستويات سُكَّر الدم، وضغط الدم إلى تلف الأعصاب في أنحاء الجسم جميعها، ويترتَّب على ذلك الإخلال بالعديد من وظائف الجسم، بما في ذلك المعاناة من مشاكل في الهضم، أو ضعف الانتصاب، إضافةً إلى تأثُّر أطراف الجسم بذلك. اعتلال الشبكيّة السكَّري: ويترتَّب على ذلك انخفاض القدرة على الإبصار، أو العمى. مضاعفات الحمل: بما في ذلك ولادة طفل بوزنٍ أعلى من المُعدَّل، أو المعاناة من مشاكل الولادة، أو تعرُّض الطفل والأم للصدمة، إضافةً إلى احتماليّة حدوث انخفاض مُفاجئ في نسبة الجلوكوز في دم الطفل بعد الولادة. مضاعفات أخرى: مثل، التهاب اللثَّة، أو حدوث النزيف عند تنظيف الأسنان بالفرشاة، أو انتفاخ اللثَّة.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10043
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الخلايا الجذعية والسكري Empty أهميةالخلايا الجذعية

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الثلاثاء يوليو 30, 2024 4:50 am

الرئيسية / مواضيع طبية متفرقة / أهميةالخلايا الجذعية تمت الكتابة بواسطة: تمارا محمود دولة آخر تحديث: ١٢:٤٧ ، ٢٣ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة أهمية الخلايا الجذعية الخلايا الجذعية والسكري ما هي الخلايا الجذعية فوائد الخلايا الجذعية محتويات ١ اختبار الادوية وتطويرها ٢ فهم كيفيّة حدوث الأمراض وعلاجها ٣ المراجع اختبار الادوية وتطويرها تُستخدَم بعض أنواع الخلايا الجذعية لاختبار الأدوية بهدف التأكد من سلامتها وجودتها قبل أن يتمّ استخدامها من قِبَل البشر، حيث يُساعد هذا النّوع من الاختبارات في تطوير الأدوية، ويجب مُراعاة الدقّة عند اختبار هذه الأدوية الجديدة؛ ويُمكن تحقيق ذلك من خلال برمجة الخلايا لإكسابها خصائص مُشابهة لنوع الخلايا التي يستهدفها الدواء، ومثال ذلك إماكنيّة إنشاء خلايا عصبيّة لاختبار دواء جديد مُصمّم للسّيطرة على الإصابة بمرض عصبي مُعين، حيث يُمكّن ذلك من توضيح تأثير الدواء الجديد على الخلايا.[١] فيديو قد يعجبك: فهم كيفيّة حدوث الأمراض وعلاجها تمتلك الخلايا الجذعية خصائص فريدة من نوعها؛ منها القدرة على الانقسام عدّة مرات لإنتاج خلايا جديدة ثمّ التحوّل إلى أنواعٍ أخرى مُتخصصة من الخلايا التي تُشكّل الجسم، وقد يتمّ استخدامها لاستبدال الخلايا والأنسجة التي تضرّرت أو فُقدت نتيجة الإصابة بالأمراض، حيثُ توّفر خلايا جديدة للجسم لتحلّ محل الخلايا المُتخصّصة التالفة أو المفقودة،[٢] وبشكلٍ عامّ يُمكن فهم كيفية تطوّر وحدوث الأمراض من خلال مراقبة نُضج الخلايا الجذعيّة داخل خلايا العظام، وعضلة القلب، والأعصاب، والأعضاء والأنسجة الأخرى، وهُناك بعض الأمراض التي يُمكن علاجها باستخدام الخلايا الجذعيّة، والتي نذكر منها ما يأتي:[١][٣] مرض السكري من النوع الأول في حال أمكن استبدال الخلايا التالفة في الأفراد المُصابين بالنوع الأول من مرض السّكري بخلايا بيتا بنكرياسية جديدة قادرة على تخزين وإطلاق هرمون الإنسولين للسّيطرة على نسبة الجلوكوز في الدم، فلن يحتاج المُصابين بهذا النّوع من السّكري إلى حُقن الأنسولين.[٣] النوبة القلبية لُوحظ انخفاض حجم أنسجة القلب المُتندّبة الناتجة عن الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة 40% عندما قام الأطباء بزراعة الخلايا الجذعيّة في المنطقة المُتضررة من القلب.[٣] زراعة نخاع العظم لعلاج ابيضاض الدم النقوي الحاد يُمكن استخدام نخاع العظم لعلاج ابيضاض الدم النقوي الحاد (بالإنجليزية: Acute Myeloid Leukemia)، إذ يتمّ في البداية القضاء على جزءٍ من الخلايا السّرطانيّة باستخدام العلاج الكيميائي والإشعاعي، ثم يتمّ ضخ الخلايا الجذعيّة المكوّنة للدم لاستعادة نُخاع العظام، ويُمكن الحصول على الخلايا الجذعيّة المكوّنة للدم والمستخدمة في عملية الزراعة من الدم أو نخاع العظام، وفي بعض الأحيان يتمّ الحصول على الخلايا الجذعيّة من دم الحبل السّري للطفل.[٤]
_
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10043
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى