بحـث
المواضيع الأخيرة
أكتوبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
علم السكان نظري
علم السكان نظري
· علم السكان نظري: يدرس القضايا السكانية، التي تحول دون تطبيق السياسيات الاقتصادية، التي تضعها الدول لأجل تنظيم سوق العمل واليد العاملة المهنية والكوادر الأكاديمية في مختلف التخصصات والملكية الوطنية والخاصة سواء كان سيولة مالية أو وسائل إنتاج...الخ وكلها مؤشرات تفعل اقتصاد الدول، وبالتالي فإن الخلل الذي يصيب هذه المؤشرات كهجرة الخارجية (هجرة الأدمغة) التي تستنزف القوة العاملة المؤهلة أو الشابة، والهجرة الداخلية من الريف إلى المدن التي تهدر الأراضي الزراعية، ارتفاع الوفيات المواليد الذي يتطلب أموال كثيرة تصرف على المعدات والأدوية الطبية التي تعد سبيل لهدر الأموال، غموض الإحصائيات السكانية وتوزيع السكان حسب المناطق الجغرافية والجنس والسن وبالتالي تصبح الهجرة بنوعيها وغيرها من القضايا السكانية التي تعد مشكلات تعرق تجسيد السياسات الاقتصادية في أي بلاد، ومن ثم فإن مهمة أو هدف علم السكان نظري دراسة وفهم هذه الظاهرات السكانية والكشف عن أسبابها وتحديد كيفية تفادي هذه المشكلات وتجنبها لأجل وضع سياسات اقتصادية قابلة للتطبيق وفق مواردها الحقيقية، ومن هنا فإن هذا المجال يعمل على الكشف عن الموارد السكانية الحقيقية التي يجب أن تعتمد عليها السياسات الاقتصادية، بمعنى أنه مجال يزود الساسة بالبنك معلوماتي حقيقي عن السكان.
مجالات الأرطفونية 1
1. مجالات الارطوفونية
تعتبر اللغة من الأنظمة المعقدة التي نستخدمها في التواصل ونقل أفكارنا إلى الآخرين من حولنا، ويعبر عن اللغة الفمية من خلال الأصوات الكلامية أو اللغوية التي تتوحد مع بعضها لإنتاج وتكوين الكلمات والجمل، كما تعد اللغة عامل أساسي من عوامل التكيف مع الوسط الاجتماعي مستخدم وسيلة من وسائل التواصل اللغوي، وعليه جاءت الارطوفونية كعلم يقوم بالدراسة العيادية والعلاجية للاضطرابات اللغوية والصوتية عند الطفل، المراهق والراشد، مهما كان سن المريض أو سبب الاضطراب، حيث أن هذه الأخيرة تعني هي أي صعوبة في إنتاج أو استقبال الوحدات اللغوية وعموماً فإن هذا الميداني العلمي المعرفي ينقسم إلى ستة مجالات علمي للبحث العلاجي العلمي في الأرطفونية، وبالتالي فإن المنهج الأكثر فاعلية في تحقيق الأهداف العلاجية هو المنهج العيادي والذي يطلق عليه اسم منهج دراسة الحالة أولا التشخيص والكشف عن سبب الاضطراب ثم العلاج وهي الآتي:
· اضطرابات اللغة الشفهية: من منطلق أن اللغة هي سلوكًا لفظيًا يقوم به الفرد للتواصل به مع غيره والتفاعل معهم، وبناء عليه تتطور شخصيته وملكاته وتنمو من خلال اكتسابها من البيئة المحاطة وبتأثير من الفاعلين المحيطين بالطفل، وعليه فإن هذا الأخير يتعلم الكلام عن طريق التقليد وكذلك التعزيز، ومن هنا فإن هذا المجال الفرعي من الأرطفونية يدرس كل الاضطرابات اللفظية النطقية التي يحدثها خلل في الوظيفية المؤداة من طرف العضو المسئول على الكلام والنظق أو الخلل في العضو ذاته، مما يؤدي إلى تأخر الكلام، تأخر اللغة بما يضمه من تأخر بسيط و تأخر النمو اللغوي، اضطراب الكلام المتمثل في التأتأة.
· اضطرابات اللغو المكتوبة: يطلقون مصطلح الديسليكسيا والديسغرافيا كتشخيص على الطفل فهل هدا التشخيص دقيق التي تشمل على عسر القراءة والكتابة، عسر الحساب، وهي إضطربات ناتجة عن تأخر عقلي في النمو الطبيعي للطفل، كذلك ناتجة عن اضطراب نطقي والبحث عن العلاج المناسب يكون هنا بالتركيز على علاج اضطراب النطق عند الطفل بعدها نمر إلى اللغة المكتوبة، حيث ينطق حرف بطريقة مشوهة حرف الزاي كلها بنفس الصوت مثلا ثاء.
· اضطرابات اللغة الناجمة عن الاعاقة السمعية: في الغالب يحدث النمو اللغوي عند الطفل من خلال استخدامه للسمع، وبالتالي فإن هذا المجال يدرس حالات تضم الإعاقة السمعية الخلقية والمكتسبة بمختلف أنواعها الإعاقة السمعية الإرسالية، الإعاقة السمعية الإدراكية، الإعاقة السمعية المختلطة، حيث أن للمعاقين سمعيا طريقتهم الخاصة سواء أن كانت التواصل الكلي بما فيها لغة الإشارة وقراءة الشفاه، وعليه فان المعاقين سمعيا يعانون من تأخر واضح في النمو اللفظي، وتتضح درجة هذا التأخر كلما كانت درجة الإعاقة اشد، وبالتالي فإن هذا المجال يرمي إلى إيجاد العلاج المناسب للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
مجالات الأرطفونية 1
1. مجالات الارطوفونية
تعتبر اللغة من الأنظمة المعقدة التي نستخدمها في التواصل ونقل أفكارنا إلى الآخرين من حولنا، ويعبر عن اللغة الفمية من خلال الأصوات الكلامية أو اللغوية التي تتوحد مع بعضها لإنتاج وتكوين الكلمات والجمل، كما تعد اللغة عامل أساسي من عوامل التكيف مع الوسط الاجتماعي مستخدم وسيلة من وسائل التواصل اللغوي، وعليه جاءت الارطوفونية كعلم يقوم بالدراسة العيادية والعلاجية للاضطرابات اللغوية والصوتية عند الطفل، المراهق والراشد، مهما كان سن المريض أو سبب الاضطراب، حيث أن هذه الأخيرة تعني هي أي صعوبة في إنتاج أو استقبال الوحدات اللغوية وعموماً فإن هذا الميداني العلمي المعرفي ينقسم إلى ستة مجالات علمي للبحث العلاجي العلمي في الأرطفونية، وبالتالي فإن المنهج الأكثر فاعلية في تحقيق الأهداف العلاجية هو المنهج العيادي والذي يطلق عليه اسم منهج دراسة الحالة أولا التشخيص والكشف عن سبب الاضطراب ثم العلاج وهي الآتي:
· اضطرابات اللغة الشفهية: من منطلق أن اللغة هي سلوكًا لفظيًا يقوم به الفرد للتواصل به مع غيره والتفاعل معهم، وبناء عليه تتطور شخصيته وملكاته وتنمو من خلال اكتسابها من البيئة المحاطة وبتأثير من الفاعلين المحيطين بالطفل، وعليه فإن هذا الأخير يتعلم الكلام عن طريق التقليد وكذلك التعزيز، ومن هنا فإن هذا المجال الفرعي من الأرطفونية يدرس كل الاضطرابات اللفظية النطقية التي يحدثها خلل في الوظيفية المؤداة من طرف العضو المسئول على الكلام والنظق أو الخلل في العضو ذاته، مما يؤدي إلى تأخر الكلام، تأخر اللغة بما يضمه من تأخر بسيط و تأخر النمو اللغوي، اضطراب الكلام المتمثل في التأتأة.
· اضطرابات اللغو المكتوبة: يطلقون مصطلح الديسليكسيا والديسغرافيا كتشخيص على الطفل فهل هدا التشخيص دقيق التي تشمل على عسر القراءة والكتابة، عسر الحساب، وهي إضطربات ناتجة عن تأخر عقلي في النمو الطبيعي للطفل، كذلك ناتجة عن اضطراب نطقي والبحث عن العلاج المناسب يكون هنا بالتركيز على علاج اضطراب النطق عند الطفل بعدها نمر إلى اللغة المكتوبة، حيث ينطق حرف بطريقة مشوهة حرف الزاي كلها بنفس الصوت مثلا ثاء.
· اضطرابات اللغة الناجمة عن الاعاقة السمعية: في الغالب يحدث النمو اللغوي عند الطفل من خلال استخدامه للسمع، وبالتالي فإن هذا المجال يدرس حالات تضم الإعاقة السمعية الخلقية والمكتسبة بمختلف أنواعها الإعاقة السمعية الإرسالية، الإعاقة السمعية الإدراكية، الإعاقة السمعية المختلطة، حيث أن للمعاقين سمعيا طريقتهم الخاصة سواء أن كانت التواصل الكلي بما فيها لغة الإشارة وقراءة الشفاه، وعليه فان المعاقين سمعيا يعانون من تأخر واضح في النمو اللفظي، وتتضح درجة هذا التأخر كلما كانت درجة الإعاقة اشد، وبالتالي فإن هذا المجال يرمي إلى إيجاد العلاج المناسب للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
اليوم في 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
اليوم في 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
اليوم في 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
اليوم في 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
اليوم في 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري