بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى الموقع العام لقبيلة البدير في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
الفرق بين القلب والعقل
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين القلب والعقل
ما الفرق بين القلب والفؤاد الفرق بين المخ والعقل ما الفرق بين المخ والعقل محتويات ١ العقل والقلب ٢ الفرق بين العقل والقلب صورة مقال الفرق بين العقل والقلب العقل والقلب خلق الله الإنسان وميّزه بهذا العقل الذي به يدرك حقائق الأشياء ويوازن بين الخير والشر والحق والباطل، وبهذا العقل ميّز الله الإنسان عن غيره من الكائنات بأن جعله عاقلاً يفكّر ويفهم ما يحدث حوله، ومع أهميّة العقل تلك فإنّ الله أنعم على الإنسان أيضاً بنعمة القلب الذي بدونه العقل كتلة جامدة؛ لأنّ القلب هو مصدر المشاعر والأحاسيس التي يحاول الإنسان جاهداً بأن يوازن بينهما فلا يطغى جانب على جانب، وهكذا يكون هذا الإنسان قد حقق تكيفه مع الأشياء بالصورة الصحيحة السليمة. فيديو قد يعجبك: الفرق بين العقل والقلب العقل إنّ الفروق بين العقل والقلب كثيرة وواضحة، فكما ذكرت فالعقل هو أداة الإنسان التي بها يعقل ويدرك، وهو القوة التي تساعده على أن يميز ويستنبط العلاقات والترابطات وأسلوب حلّ المشكلات بصورة سريعة ودقيقة، كذلك إدراك أوجه الشبه والاختلاف بين الظواهر المختلفة، أضف لذلك الطلاقة اللغويّة والأساليب المبتكرة والاختراعات كل ذلك وأكثر ،وقادر أيضاً على فهم ما يجري وما يحدث من حوله دون مساعدة من أحد، وكلّما كان الإنسان أكثر قدرة على ذلك كان مستوى ذكائه وقدرته العقلية أعلى وأكبر، ولذلك نجد بأنّ العباقرة ميّزوا بما تفضّل الله عليهم من قدرة عقلية عالية تساعدهم وتمكّنهم من استخدامها بسهولة وفي كافّة الاتجاهات، كذلك نجد من يتّصفون بقدرات قليلة فيعجزون عن رؤية العالم من وجهة نظر الآخرين، ولذك أيضاً كلّه نجد بأنّ المرء إذا ذهب عقله فإنّه يرفع عنه التكليف، وهنا تكمن أهميّة العقل فهو القدرة التي تساعدنا على أن نكون أكثر إبداعاً وتميّزاً وأكثر نجاحاً وخبرة، ومع هذا فقد وجد العلماء أنّ الإنسان لا يستخدم من قدرته هذه سوى 10% وأنّه لو استخدم 50% منها لتحوّل الكون إلى جنّة، كما أنّه وبالعقل وصل الإنسان إلى الله سبحانه وتعالى فمن رأى الكون وما فيه من سماوات وأرض سيقوده ذلك إلى ربه وكما قال آينشتاين: "من يتفكّر بالكون يدرك بأن الخالق لا يلعب بالنرد" ولأجل ذلك كلّه كان العلماء أكثر الناس معرفة بربهم بعد الأنبياء. القلب القلب هو الأداة التي بها نحسّ ونشعر، فهي التي من خلالها نستشعر إنسانيتنا ونحسّها، وقد سمّي بالقلب لما له من تقلّب وعدم بقائه على شيء معيّن، فهو ما بين ذلك وذاك كما تجري به الأمور والمواقف، لهذا كلّه كان النبي صلّى الله عليه وسلّم يكثر في سجوده من قراءة :"اللهم يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك" نظراً لتقلبه كما أسلفت، وممّا ذكر عن القلب ما روي عن الرسول بأنّ قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبهما كيفما شاء، ولولا القلب ما شعرنا بمتعة الحياة فهو الذي به نحب ونكره وهذا الوجود الذي بني على الجمال والكمال وبديع الصنعة وما أقامته شعائر الحب ما كنّا سندرك ذلك لولا هذا القلب الرقيق الذي ينبض بين ضلوعنا، كما أنّ القلب هو مصدر الإيمان والكفر واليقين، كما بينت ذلك الآية: "فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ"، حيث وجد العلماء أنّه يدرك من الأمور التي تتصل بالله والقرآن، بالاضافة إلى ما وجدوه في أنّ القلب له ذاكرة تشبه ذاكرة الدماغ لكنها أقلّ قدرة وحجم تقوم بتخزين آيات القرآن الكريم فيها، كلُ منهما يآزر الآخر وُجد بأنّ هناك تداخلاً كبيراً في أعمال القلب والعقل وإن كانت الفروق كبيرة بينهما، فكلّ منهما يكمّل الآخر فالعقل يختار ويدرك الموقف، ثمّ يقدم الدليل فيستفتي القلب فيقوم القلب بالنظر إليه من زاويته الخاصّة، ثمّ بعد ذلك تصدر الأحكام، فلا تطغى العاطفة على العقل ولا العقل على العاطفة، لأنّنا ونحن بهذا مُيّزنا فلا تنزل بنا العاطفة المحضة إلى عالم الحيوانات ولا يرتقي بنا العقل وحده إلى عالم الموجودات فنؤمن فقط بما نراه وننكر مالا نراه،كلا بل كلاهما يرتفع بدوره حتّى يصلان معاً إلى ما بعد المحسوس إلى عالم الغيبيات والإيمان به والاعتقاد دون أدنى شك.
ما الفرق بين القلب والفؤاد
الفرق بين القلب والعقل الفرق بين العقل والقلب ما هو الفؤاد ما الفرق بين النفس والروح محتويات ١ الفرق بين القلب والفؤاد ١.١ الفرق في القرآن ١.٢ الفرق في السنّة النبويّة ١.٣ الفرق في الأبحاث العلميّة صورة مقال ما الفرق بين القلب والفؤاد الفرق بين القلب والفؤاد يستخدم الكثير منّا كلمة القلب والفؤاد وربما لا يميّز الفرق بين كلا الكلمتين وقد يتوقّع البعض أن كلاهما تشيران ٳلى نفس المعنى، ولكن آيات القرآن الكريم وبعض الأحاديث النبوية الشريفة جاءت لتبيّن وتوضّح الفرق بين كل من الفؤاد والقلب، فقد وجد في القرآن الكريم الكثير من أوجه الٳعجاز العملي فيما يخص الفؤاد والقلب منذ أربعة عشر قرناً فمن أهمّ التساؤلات التي طرحها البشر هل الفؤاد هو القلب؟ فيديو قد يعجبك: الفرق في القرآن إن كان كذلك فٳنّ محلّ الفؤاد هو الصدر كما هو محلّ القلب ولكنّ الله عزّ وجلّ قال في كتابه: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور}، إذاً ذلك دليل واضح على أنّ الفؤاد ليس محله الصدر فهو غير القلب ويجب التمييز بينهما، وقد بيّنت آيات القرآن والسنّة النبويّة عن إختلاف القلب عن الفؤاد فقد ذكر الفؤاد بعد السمع والبصر دائماً ولكن القلب ذكر قبل السمع والبصر دائماً كما في قوله تعالى: {خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ} وكما جاء في قوله تعالى: {وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}. جاء ذكر القلب بعد السمع والبصر في قوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَـهٌ غَيْرُ اللّهِ يَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ}، أمّا فيما ذكره الله في سورة القصص فقد كان برهان واضحً يفرق بين كلا من القلب والفؤاد: {وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغاً إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} هذه الآية تشير ٳلى أنّ ٳلقاء موسى في اليم من قبل أمه قد أصابها بصدمةٍ من أثرها عليها أنّها فقدت ذاكرتها وأصبح فؤادها فارغاً، أي بمعنى أنّ الفؤاد قد تعطّل بينما القلب مازال كما هو له اليد العيا في القضية. الفرق في السنّة النبويّة كما أنّه في السنة النبوية وُجدت أحاديث تبين الفرق بين كلاهما مثل قوله صلى الله عليه وسلم (أهل اليمن أرق قلوباً وألين أفئدة) فقد أشار الرسول بالرقة ٳلى القلب وباللين ٳلى الفؤاد، حتّى في اللغة العربية فٳن قلب الشيء يقصد به (لبه)، أمّا الفؤاد فهي من التفؤد، وهذا يوضح أنهما مختلفان تماماً. الفرق في الأبحاث العلميّة أشارت الأبحاث العلمية الحديثة أنّ مناطق الفؤاد تكون في المخّ فهنالك ما يسمّى بحصان البحر (شكله مشابه لشكل حصان البحر) وهنالك الزنار والمهاد واللوزة، وكل منطقة من هذه المناطق تتحكّم في نوع من أنواع الٳحساس فالمهاد للٳحساس بالألم، ولحصان البحر واللوزة علاقة بالذاكرة والذكريات، أمّا الزنار فهو للٳحساس بألم الحريق، وتحتوي اللوزة جزء يخصّ العاطفة ومنطقة تحت المهاد هي للغرائز (الجوع والعطش...)، وجميع تلك المناطق السابقة تمثّل الفؤاد، كما أثبتها القرآن الكريم والسنة النبوية وقامت بٳثباتها البحوث العلمية أيضاً، ويبقى القلب الذي محلّه الصدر هو المسؤول عن الجوارح، فٳنّ السمع والبصر والفؤاد هي من أدوات القلب وهي ليست القلب بذاته فكلاهما مختلف ووضائف كلاهما مختلفةٌ ولكنهما كباقي أعضاء الجسم تكمل بعضها البعض لتقوم بكامل مهامها على أكمل وجه.
مواضيع مماثلة
» ما الفرق بين المخ والعقل
» قوة التفكير والعقل الباطن
» تعبير كتابي عن اهمية العلم وفوائده
» كلام جميل لشخص تحبه
» أمراض القلب عند الأطفال
» قوة التفكير والعقل الباطن
» تعبير كتابي عن اهمية العلم وفوائده
» كلام جميل لشخص تحبه
» أمراض القلب عند الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري