بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
أهمية الحوار الأسري
صفحة 1 من اصل 1
أهمية الحوار الأسري
أهمية الحوار في حياتنا تعبير عن الحوار محتويات ١ أهميّة الحوار الأسريّ ٢ أهمية تنظيم الحوار الأسري ٣ نصائح حول الحوار الأسري ناجح ٤ المراجع أهميّة الحوار الأسريّ يعد الحوار الأسري من أهم الأسس التي يجب الحرص عليها في الأسرة، وتتضح أهمية الحوار بين الآباء، والأبناء في النقاط الآتية:[١][٢] يعد مفتاح العلاقات الطيبة، والجيدة بين الزوجين، كما يعد عاملاً رئيسياً في تربية الأطفال بصورة إيجابية. يخفف من آثار النزاعات، والمشكلات الأسرية، والنفسية، والاجتماعية؛ التي قد تؤدي للطلاق، وفقاً لخالد المهندي رئيس مكتب الإرشاد النفسي، والاجتماعي. يقنع الأطفال بأية أفكار بصورة هادئة بعيداً عن الصراعات، وعن فرض الآراء من الآباء، وفقاً للمهندي. يشجع في الحفاظ على الاحترام المتبادل، والحرية في التعبير عن الآراء في المنزل، وفقاً للمهندي. يمنح الحب، والراحة للأبناء من قبل الوالدين.[٢] يمنح القدرة للأطفال على التواصل مع الآخرين في المستقبل.[٢] يساعد الاعتراف بالأخطاء الشخصية من قبل الآباء أثناء الحوار أمام الأبناء على تقليد هذا السلوك الإيجابي من قبلهم.[٣] يساعد الحوار على مشاركة الأبناء القصص الشخصية، والتحدث عن التجارب الخاصة.[٣] يساعد على التعبير عن الاهتمام الحماسي بشؤون الطفل، والتركيز على مصالحه، حيث يضمن جذب الطفل للاشتراك في الحوار، وتعزيز، وتقوية العلاقات الأسرية.[٣] يساعد الحوار على تفهم إحباطات الطفل، وخيبات الأمل التي شعر بها، والمشاركة فيها، وتعليمهم المشاعر المتعلقة بالحزن، وخيبات الأمل، والقلق، وأنها جزء من الحياة الشخصية، وتعليمهم أنها مشاعر مؤقتة تزول مع مرور الوقت، ومساعدتهم على التعبير عنها.[٣] أهمية تنظيم الحوار الأسري يمكن أن ينشأ الحوار بين أفراد الأسرة في أي وقت من الأوقات؛ حيث لا يوجد مقياس لعدد مرات ذلك رغم وجود الكثير من العائلات التي تفضّل وجود موعد أسبوعي لطرح موضوعات للنقاش بين أفرادها، وقد يبدو الحوار أكثر من مرة في الأسبوع الواحد عملاً مملاً، وروتينياً لدى البعض من الأسر، ومن الجدير بالذكر أنه بغض النظر عن عدد مرات الحوار إلا أن يجب الحرص على بقائه مرة واحدة على الأقل في الأسبوع الواحد؛ للحفاظ على وجود الاتصال بين أفراد الأسرة بصورة دائمة، ولبناء الثقة بقوة بينهم.[٤] نصائح حول الحوار الأسري ناجح هناك بعض التوصيات لخلق، والحفاظ على الحوار البناء بين أفراد الأسرة، ويمكن استخدامها من قبل الآباء، والأمهات لتواصل أكثر نجاحاً، وانفتاحاً مع أبنائهم، ومنها:[٣] الانتقاد بعناية، ورفق، ولطف، وبشكل مدروس، فعند التحدث مع الطفل عن مشكلة ما يجب إخباره بالبداية عن الجانب الصحيح قبل البدء بالأخطاء. تخصيص عشر دقائق قبل النوم للحديث حول اهتمامات الأبناء المختلفة، ومشاركة القصص. منح الأبناء الوقت الكافي عند الحديث عن أية مشكلة، وعدم الإصرار على الرد في نفس اللحظة. التحدث بحذر عند الحديث عن الآخرين خاصة أمام الأبناء. تشجيع الطفل على المشاركة في حل المشاكل العائلية. المراجع هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا شارك المقالة فيسبوك تويترقد يعجبك أيضا : مواضيع ذات صلة بـ : أهمية الحوار الأسري
أهمية الحوار بين الآباء والأبناء
أهمية الحوار الأسري أهمية الحوار كيف نظم الإسلام العلاقة بين الآباء والأبناء أهمية الحوار في الإسلام محتويات ١ أهمية الحوار بين الوالدين والأبناء ٢ دور الوالدين في تشجيع الأبناء على الحوار ٣ المبادئ الرئيسية لإنشاء تواصل جيد بين الآباء والأبناء ٤ المراجع أهمية الحوار بين الوالدين والأبناء تكمن أهمية الحوار بين الآباء والأبناء في العديد من النقاط من أهمها:[١] الحوار مع الأبناء هو جزء من التعليم الأساسي الذي يجب أن يتلقاه كل إنسان ليشعر بأنه محبوب ومحمي. تجنب جعل الأبناء يشعرون بالضيق عندما لا يفهمون ما يدور من حولهم. في حالة عدم التحدث إليهم قد يتعرض الطفل إلى التوحد أو عدم القدرة على إجراء تواصل فعال مع الآخرين. الحوار هو طريقة لتعريف الأطفال بالعالم الخارجي من حولهم وتأسيس اللغة لديهم. فيديو قد يعجبك: دور الوالدين في تشجيع الأبناء على الحوار تلعب الأمهات والآباء أدوارًا مختلفة في تنمية الطفل، فالأم تعمل كقاعدة آمنة يمكن للأطفال الاعتماد عليها، ومن الجدير بالذكر أن الأبناء يلجوؤون إلى تقليد الآباء في أغلب الأمور حتى الكلام، ويجب على الوالدين قضاء المزيد من الوقت مع الأبناء والانخراط في أنشطة معهم، لتعزيز الحوار معهم والتغلب على الخجل لديهم في الكلام، ويلعب الآباء دوراً أساسياً في النمو العاطفي والاجتماعي للأطفال فيتعلم الطفل من خلال الحوار كيفية التعبير عن عواطفه وبث مكنونات صدره والتحكم فيها، وتطوير مهاراته بالَإضافة إلى تقوية علاقته مع أسرته و زيادة الثقة بينهم.[٢] المبادئ الرئيسية لإنشاء تواصل جيد بين الآباء والأبناء أهم المبادئ المتبعة لإنشاء تواصل جيد بين الآباء والأبناء هي كالآتي:[٣] يجب إيصال رسالة للابن من قبل الوالدين بأنهم مهتمون ومستعدون لإجراء حوار معه في أي وقت. إغلاق التلفاز وإيقاف أي عمل يقوم به الوالدين عندما يرغب الطفل بالتكلم. تجنب إجراء مكالمة هاتفية عندما يكون لدى الطفل شيء مهم ليقوله. يجب على الوالدين النزول إلى مستوى الطفل في التحدث لزيادة الفاعلية في الحوار. عدم إجراء حوار مع الطفل عندما يكون أحد الوالدين أو كلاهما غاضباً لأن ذلك سينعكس سلباً عليه. الاستماع بعناية للطفل وعدم مقاطعته أثناء سرد قصته والتعامل معه كما لو أنه صديق. إذا كان لدى الوالدين معرفة بموقف أو حدث معين فيجب مواجهة الطفل به. تجنب استخدام ألفاظ و كلمات غير لائقة مثل "غبي"، أو "أنت طفل صغير ولا تفهم" فكلها ستمنع الطفل عن الكلام مرة أخرى. تعزيز الطفل أثناء الكلام للحفاظ على تواصل جيد و هادف معه. المراجع هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا شارك المقالة فيسبوك تويترقد يعجبك أيضا : بسبب الإقبال الشديد من العراقيين تم
أهمية الحوار
أهمية الحوار في حياتنا أهمية الحوار في تحقيق السلم المجتمعي محتويات ١ الحوار ٢ معلومات عن الحوار الحوار إنّ الحوار لغة من المحاورة وهي مراجعة الكلام، والمنطق، والمخاطبة، ويأتي الحوار بمعنى النقصان أيضاً، وتحاوروا أي راجعوا الكلام بينهم، واستحاره أي استنطقه، أما اصطلاحاً فهو الكلام المتبادل بين طرفين مع تقديم الأدلة المقنعة من أجل تقريب وجهات النظر بينهما، وقد وردت كلمة الحوار في القرآن الكريم في عدة مواضع، قال تعالى: (وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا) [الكهف: 34]، وسنعرفكم في هذا المقال على أهمية الحوار، وآدابه. فيديو قد يعجبك: معلومات عن الحوار أهمية الحوار يُعتبر الحوار الطريق الوحيد الذي يتم استخدامه من أجل إقناع الطرف الآخر المخالف، فهو المفتاح لإقناعه بالرأي الصائب، كما يعد أسلوباً للتواصل، والتفاهم بين الناس، وطريقاً للتعرف على بعضهم، وهو منهج الإصلاح، والدعوة في المجتمع، ووسيلة التربية، والتعليم للأبناء، وهو نقطة الالتقاء، والتقارب بين الأفراد. للحوار دور بارز في إنهاء الحروب بين الناس، فلولاه لانتشر الفساد، ولتصرف الأفراد بتسرع وتهور، فهو الطريق التي يتم إظهر الحق خلاله دون حدوث خسائر، أو إهانة لأحد من الطرفين. آداب الحوار أن تكون نية المتحاورين من الحوار إظهار الحق، لا إظهار النفس والهوى، فهناك البعض يتحاورون من أجل السمعة، والجدل، وليُقال عنهم بأنّهم محاورين جيدين، ولإضاعة تاوقت، والانتصار للباطل مع علمهم به، فهذا الحوار لا فائدة منه، ويُنصح بالابتعاد عنه، فيجب أن تكون النية إرضاءً الله تعالى بإعلاء كلمة الحق أياً كان صاحه، فالأفكار السليمة لا تُحصر بأحد مُعين، فهي عطية من الله تعالى يُعطيها لمن يشاء من عباده، فقد يكون الحق معك مرة، ومع غيرك مرات أخرى، قال رسول الله صلى الله عليه مسلم: (إنما الأعمالُ بالنياتِ، وإنما لكلِّ امرئٍ ما نوى) [صحيح]. أن يكون المتحاور مُتواضعاً وذا خلق حسن، فيعرض آراءه وأفكاره بطريقة جميلة، فكلما انتقى المُحاور كلمات سهلة وألفاظاً جميلة زادت احتمالية اتباع رأيه والاقتناع به، وكلما كان المُحاور مُترفعاً عن الناس وفخوراً بقوله كلما مال قلب السامع عنه، قال تعالى: (وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [لقمان: 18]، وتتفاوت القدرات العلمية من فرد إلى آخر، فمن يمتلك علماً أعلى من الآخر عليه أن يعطف عليه في الحوار، ولا يتعالى عليه، ويُراعي هذه النقطة جيداً. أن يستمع المحاور لغيره جيداً، فالحوار لا ينحصر بطرف آخر دون غيره. أن يكون المُحاور ذا علم، فالعلم شرط رئيسي لنجاح الحوار، فبدونه يُصبح الحوار ضعيفاً لا فائدة منه، فيجب الحرص على عدم التحاور في موضوع لا يعرفه المتحاورين. أن يُبنى الحوار على الأدلة، والبراهين العقلية الصحيحة، ويجب الابتعاد عن الأدلة الظنية الغير متواجدة في الواقع، أو المجهولة المصدر.
أهمية الحوار في تحقيق السلم المجتمعي
ما هو الحوار؟ ٢ أهداف الحوار ٣ أهمية الحوار في حياة الإنسان ٤ أهمية الحوار في تحقيق السلم المجتمعي ٥ المراجع ما هو الحوار؟ يُعرّف الحوار على أنّه النقاش أو التفاوض أو التشاور الذي يدور بين طرفين أو أكثر بأسلوب هادئ مبني على الاحترام المتبادل دون تعصب لرأي معين أو عنصريّة، ويُعد الحوار مطلبًا أساسيًا من المطالب الإنسانيّة التي تدفع إلى التحضّر، وعن طريقه يتم التواصل بين الأفراد وتبادل الأفكار وفهمها للوصول إلى الحقائق، وقال الذهبي في مفهوم الحوار "إنّما وضعت المناظرة لكشف الحقِّ، وإفادةِ العالِم الأذكى العلمَ لمن دونه، وتنبيهِ الأغفلَ الأضعفَ"، وفي القرآن الكريم جاء الحِوار بِمعنى المُجادلة بالحُسنى.[١] أهداف الحوار هناك مجموعة من الأهداف المتعلّقة بإقامة الحوار، منها ما يلي:[٢] فيديو قد يعجبك: معرفة وجهات النظر المختلفة لجميع أطراف الحوار حيال أمر أو قضيّة معيّنة. يعد الحوار أفضل وسيلة لتبادل الأفكار والآراء بأسلوب راقٍ وبعيد عن الألفاظ النابية. يعد الحوار وسيلة لدفع الشبهات بين الناس، وتقويم الأفكار غير الصحيحة. يهدف الحوار إلى إيجاد حل وسط يرضي جميع الأطراف. يهدف الحوار أيضًا إلى إقناع الطرف الآخر باستخدام الأدلة والحجج الواضحة. أهمية الحوار في حياة الإنسان فيما يلي بعض الأهميات التي تعود على حياة الإنسان من الحوار:[٣] تكمن أهميّة الحوار في تعزيز وجود الإنسان الروحي، ونشر المحبة والألفة بين الناس، وذلك بتبادل الأفكار الإيجابيّة بين الأفراد؛ لتكوين الصداقات الجديدة وتعزيز أواصر المحبة بين الأفراد. يساهم الحوار أيضًا في تسهيل عمليّة الفهم السليم للقضايا المختلفة. يساعد الحوار على تقبل الآراء بين الأطراف على اختلاف ثقافاتهم وتوجهاتهم دون تعصّب أو عنصريّة، وتخفيف المشاعر المكبوتة، وتفريغ الطاقة والمشاعر السلبية. أهمية الحوار في تحقيق السلم المجتمعي يعد الحوار من أهم الركائز الأساسيّة التي تساعد على تطوير العلاقات بين أفراد المجتمع، ومن آثار الحوار في تحقيق السلم المجتمعي ما يلي:[٤] يعد الحوار دعامة أساسيّة للترابط والتماسك بين الأفراد في المجتمع. الحوار الهادف يساهم في توطيد العلاقات الاجتماعية بين الأصدقاء والزملاء، وذلك من خلال الاستماع لوجهات النظر المختلفة دون مقاطعتهم أو تجاهل آرائهم وأفكارهم. يعد الحوار وسيلة جيدة لحل مشكلة قائمة واحتواء مضاعفاتها. يساهم الحوار في بناء أرضيّة مشتركة للتعايش والتعاون بين أطياف المجتمع كافة. يساعد الحوار على تقوية شعور الأفراد بالرضا، وكذلك يساهم في تقبل القرارات الصادرة برحابة صدر بعيدًا عن التشكيك. يؤدي الحوار إلى الحفاظ على حقوق الناس ومصالحهم على كافة المستويات وفي كل المجالات. يعزّز الحوار مفاهيم التسامح والعفو عن الآخرين، وكذلك التعامل مع الظروف والأحداث بحكمة بعيدًا عن الغضب وإثارة الآخرين. يؤدي الحوار إلى الارتقاء بالمستوى الحضاري في التعامل بين أفراد المجتمع مع بعضهم البعض، وذلك بالحكمة واستخدام العقل بعيدًا عن العاطفة. الحوار الهادف مع فئة الشباب من المجتمع يساهم في توضيح مسؤولياتهم تجاه المجتمع ومساعدتهم على القيام بها. الحوار يؤدي للخروج بنتائج ترضي جميع المتحاورين. يساهم الحوار في تحقيق السلم والأمان المجتمعي، ويساهم أيضًا في الحفاظ على المال وتوفير الوقت والجهد جراء النزاعات والحروب بين الشعوب. المراجع هل كان المقال مفيداً؟
مواضيع مماثلة
» أسباب العنف الأسري
» التفكك الأسري في العراق
» تعريف التفكك الأسري في المجتمع
» مشكلة التفكك الأسري وأسبابها
» أهمية الأسرة
» التفكك الأسري في العراق
» تعريف التفكك الأسري في المجتمع
» مشكلة التفكك الأسري وأسبابها
» أهمية الأسرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:13 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» علاج الكلى بالأعشاب
اليوم في 5:11 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الأعشاب والنباتات الطبية ودورها العلاجي
اليوم في 5:07 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد عشبة مريم ومضارها
اليوم في 5:04 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد عشبة عروق الصباغين
اليوم في 5:02 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد عشبة الفوة
اليوم في 4:59 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد العكوب
اليوم في 4:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد عشبة عنب الدب
اليوم في 4:57 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» فوائد عشبة الإسبغول
اليوم في 4:52 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري