بحـث
المواضيع الأخيرة
أكتوبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
العطوة العشائرية عطوة الدم والحق ونماذج صك العطوة
صفحة 1 من اصل 1
العطوة العشائرية عطوة الدم والحق ونماذج صك العطوة
العطوة العشائرية عطوة الدم والحق ونماذج صك العطوة
العطوة العشائرية
اما كيفية ايصال الحق الى صاحبه او اصحابه فيتمثل في عدة خطوات , وهي اساسية وضرورية للوصول الى الحل المرضي لطرفي النزاع , وهذه الخطوات تتمثل فيما يسمى العطوة , والعطوة هي من العطاء , وهي المدة الزمنية التي تطلب من ذوي المقتول او ذوي الانسان الذي لحقه ضرر او اساءة في نفسه او عرضه او ماله , ويقوم بطلبها طرف ثالث قد يكون مكلف او متبرعا لحجب الشر ومنع انتشار الفتنة بين طرفي المشكلة والعبرة من ذلك القيام بكافة الاجراءات والترتيبات اللازمة والمتبعة حتى يتم الصلح في نهاية المطاف .
ويقال بان العطوة سترة وحماية تقي الانسان وتستره من مضاعفة الضرر والخسارة للطرفين , وتحفظ كرامة الناس وتستر الضعيف وتمنع القوي حتى يصل لكل ذي حق حقه , وتسمى هدنة او رفعة حيث يقال : " لا يظلم رجل وفي الرجال عزيز " ومن المتعارف عليه , انه لا يجوز ان يرفض المعتدى عليه اعطاء العطوة سواء كان قويا او ضعيفا.
وهناك عدة انواع من العطاوي ويختلف بعضها عن بعض حسب المدة الزمنية والحادثة وخطورة القضية ومنها :
"11"
عطوة الدم او عطوة الدفن : هذه العطوة تؤخذ من ولي الامر في قضايا القتل والعرض ومدتها ثلاثة ايام وثلث وتسمى هذه الايام " المهربات والمسربات ".
العطوة الثانية : وتسمى العطوة الرسمية وهي العطوة التي تتراوح مدتها حسب ظروف القضية من ثلاثة شهور الى سنة او اقل او اكثر وتقسم الى عدة اقسام هي :
1. عطوة اعتراف او اقرار : وهي العطوة التي يعترف فيها الجاني بجريمته ويعلن استعداده تحمل كافة الحقوق المترتبة على هذه الجريمة التي ارتكبها ومن خلالها يدفع مرتكب جريمة القتل مبلغ " 1025" دينار وذلك يسمى فراش عطوة .
2. عطوة حق : تكون هذه العطوة في حالة عدم اعتراف بالجريمة وبحاجة الى بينة او دليل او ادانة المتهم عند قاض مختص حسب الجريمة .
3. عطوة اقبال : وهي العطوة الاخيرة او اخر العطوة الثانية الطويلة والتي يجري خلالها مراسيم الصلح والطيب سواء اكان الفاعل معترفا او ادين بقرار قاض عشائري مختص وسميت اقبال لان ذوي المجني عليه قبلوا الصلح وقبلوا جاهة الصلح والطيب .
"12"
4. العطوة الناقصة : وهي العطوة التي لا تشمل الجاني ويكون مهدور الدم " مشمس " ويتم ذلك بموافقة الطرفين .
5. عطوة شرف بيضاء : وتكون في بعض القضايا البسيطة .
6.العطوة المشتركة بين الطرفين وتسمى ايضا عطوة قصاص , وتكون في حالة وقوع اصابات وجراحات وخسائر لدى الطرفين المتخاصمين , ويطبق فيها مبدا " الاصابة الكبيرة تاكل الصغيرة " .
هذه هي انواع العطاوات والتي في مضمونها معنى واحد وهو الهدنة بين المتخاصمين , وهي مسميات اصطلح عليها رؤساء العشائر ووجهاء البلد في المجتمع البدوي .
وهناك بعض المصطلحات اللاتي تتعامل فيها العشائر في حالة وقوع جريمة القتل من الضروري معرفتها وهي :
1. فورة الدم : وهي عندما تقع جريمة القتل ويصل الخبر الى اولياء المقتول , فيعتريهم شعور عارم وتوتر وهيجان للثار والانتقام من الجاني وذويه , وتسمى هذه الساعة ساعة احزان وروغة اذهان , ويطلق عليها " فورة الدم " وكل ما يحصل في هذه الفترة من هدم وحرق ونهب وتخريب في
"13"
ممتلكات اهل القاتل يسمحون به تحت تسمية فورة الدم , ويقولون عنه "تحت الفراش "
2. الجلاء او الجلو : وهو ان يرتحل ذوو الجاني من بلدتهم او مدينتهم الى بلد اخر لحمايتهم , ويجب على عصبة الجاني ان يجلوا جميعهم , وياخذوا كل ما يملكون من متاع وحلال الى تنتهي المدة المحددة , او الى ما بعد الطيب او الصلح .
3. بعير النوم " تسعة نوم " : وهو الجمل او قيمة الجمل او الذي يقدم الى اولياء الدم من اقارب الجاني ممن اراد الرجوع الى بلدهم او عدم الجلاء الى بلاد اخرى , وهو بمثابة الغرامة بدل الجلاء على كل من اراد ذلك الى الجد الرابع , اما الجد الخامس فلا غرامة ولا جلاء عليه ويبقى في دياره مع مراعاة مشاعر ذوي القتيل وعدم الاحتكاك بهم .
الكفل في القضاء العشائري
الكفل في القضاء العشائري
جرى العرف لدى العشائر با ستعمال كلمة الكفل اوالوجه,والذي يكفل او يضع وجهه يعني انه ملزم بكل ما يترتب على القضية,ويصبح المكفول في دخالة هذا الرجل وعشيرتة ولا يلحق به ضرر من خصمه,وفي نفس الوقت اذا كان لخصم الدخيل حق عند الدخيل ,فان الكفيل ملزم بتحصيل حقه واعادته له . وهذا اسلوب متبع في العشائر وملزم لهم , وهذه نماذج من هذا العرف المتبع :
1. كفيل المنع او الدفء : والمقصود بكفيل الدفء ان يحمي الشخص الذي كفله من ان يعتدى عليه , ويمنع الضرر عنه حتى تعالج القضية وينتهي النزاع .
2. كفل الوفاء او الدفع : وهو الشخص الذي يلتزم بدفع ما يترتب على الشخص الذي كفله .
3. كيفية تعيين الكفل : عندما تقع المشكلة بين طرفين , يتدخل طرف ثالث تبرعا منه او بتكليف من احد الاطراف ويقوم باخذ العطوة العشائرية من الطرف المتضرر او المعتدى عليه لحساب الجاني او المعتدي , ويتكفل بكل ما يترتب على هذه المشكلة , اذ ان الكفيل ضامن ويعين امام الطرف المتضرر ورضاه .
"15"
وتفرض عقوبات صارمة وغرامات مالية كبيرة على كل من لم يلتزم بوجوه الكفل اذا نكث بما اتفق عليه , وهذه الامور تسمى تثليم الوجه وقيام الوجه والدخالة والجيرة تسمى تبييض الوجه وهذه المصطلحات المتعارف عليها عند العشائر تكلف صاحب القضية الكثير اذا لم يلتزم بها .
"16"
نموذج صك عطوة
بسم الله الرحمن الرحيم
صك عطوة عشائرية ..............
القصاص
لقد كان الوضع الجاهلي قبل الاسلام وضعا سيئا للغاية وقد انتشرت الاحقاد والضغائن وكانت الحياة الكريمة للقوي , اما الضعيف فلا حياة له الا الذل والمهانة ويبقى في حماية القوي من الرجال . وكانت تندلع الحروب بين القبائل لاتفه الاسباب , واكثر شيء كان يؤدي الى قيام الحرب هو الاخذ بالثار , واحيانا يقوم اهل القتيل بقتل اكثر من شخص بالشخص الواحد , بحجة ان القتيل يساوي اكثر من واحد , ويمكن ان يكون أي فرد في القبيلة .
وما اشبه اليوم بالامس , فواقعنا الذي نعيشه الان اقرب الى الواقع الجاهلي منه الى الحياة الاسلامية , وخاصة بعد سقوط دولة الاسلام وتحكم الكفار في رقاب المسلمين , حيث يقول – صلى الله عليه وسلم - :" القران اس والسلطان حارس فمن لا اس له منهدم ومن لا حارس له ضائع " , فالامة اليوم اقرب الى الجاهلية في عصبيتها وجاهليتها في اكثر شؤون الحياة , وخاصة في القصاص .
وقد جاء الاسلام وحارب هذه العادات السيئة واوجب ان تكون النفس بالنفس وان يكون جزاء الاعتداء قاصرا على فاعله دون ان يتعدى غيره , ونظر للناس على انهم سواسية , القوي والضعيف والغني والفقير والكبير والصغير والعبد والسيد والسيد والرجل
والمراة,جميعهم سواسية امام ما لهم وما عليهم, قال الله تعالى"يا اها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى"ويقول –صلى الله –عليه وسلم مؤكدا المساواة بين المسلمين في القصاص"المسلمون تتكفافادماؤهم ويسعا بذمتهم أدناهم"
ولذالك قضى التشريع على ما كان عند اهل الجاهلية من بغي وطاعة للشيطان.
وحدد ايضا الشارع لاولياء القتيل موقفا لا يجوز ان يتخطوه حيث قال تعالى"ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا",وعلى ولي الدم الوقوف عند قاتل وليه,وعدم التعدي الى غيره كما مان في الجاهلية,حيث يقوزل صلى الله – عليه وسلم"ان من اعتى الناس على الله يوم القيامة ثلاثة:رجل قتل غير قاتله,ورجل قتل في الحرم,ورجل اخذ بدخول الجاهلية".
وعليه فلا يجوز قتل غير القاتل لقوله تعالى" ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل"اي, لا يتعدى علىا غير القاتل, ويكون ان فعلها قد سفك دم مسلم بغير حق, وعقابة عند الله عظيم ومأواه جهنم وبئس المصير.
ولا يصح بأي حال من الأحوال النهب والسلب والحرق والتخريب في ممتلكات عائلة القتيل,فيما يسمى بفورة الدم
جرى العرف لدى العشائر با ستعمال كلمة الكفل اوالوجه,والذي يكفل او يضع وجهه يعني انه ملزم بكل ما يترتب على القضية,ويصبح المكفول في دخالة هذا الرجل وعشيرتة ولا يلحق به ضرر من خصمه,وفي نفس الوقت اذا كان لخصم الدخيل حق عند الدخيل ,فان الكفيل ملزم بتحصيل حقه واعادته له . وهذا اسلوب متبع في العشائر وملزم لهم , وهذه نماذج من هذا العرف المتبع :
1. كفيل المنع او الدفء : والمقصود بكفيل الدفء ان يحمي الشخص الذي كفله من ان يعتدى عليه , ويمنع الضرر عنه حتى تعالج القضية وينتهي النزاع .
2. كفل الوفاء او الدفع : وهو الشخص الذي يلتزم بدفع ما يترتب على الشخص الذي كفله .
3. كيفية تعيين الكفل : عندما تقع المشكلة بين طرفين , يتدخل طرف ثالث تبرعا منه او بتكليف من احد الاطراف ويقوم باخذ العطوة العشائرية من الطرف المتضرر او المعتدى عليه لحساب الجاني او المعتدي , ويتكفل بكل ما يترتب على هذه المشكلة , اذ ان الكفيل ضامن ويعين امام الطرف المتضرر ورضاه .
"15"
وتفرض عقوبات صارمة وغرامات مالية كبيرة على كل من لم يلتزم بوجوه الكفل اذا نكث بما اتفق عليه , وهذه الامور تسمى تثليم الوجه وقيام الوجه والدخالة والجيرة تسمى تبييض الوجه وهذه المصطلحات المتعارف عليها عند العشائر تكلف صاحب القضية الكثير اذا لم يلتزم بها .
"16"
نموذج صك عطوة
بسم الله الرحمن الرحيم
صك عطوة عشائرية ..............
القصاص
لقد كان الوضع الجاهلي قبل الاسلام وضعا سيئا للغاية وقد انتشرت الاحقاد والضغائن وكانت الحياة الكريمة للقوي , اما الضعيف فلا حياة له الا الذل والمهانة ويبقى في حماية القوي من الرجال . وكانت تندلع الحروب بين القبائل لاتفه الاسباب , واكثر شيء كان يؤدي الى قيام الحرب هو الاخذ بالثار , واحيانا يقوم اهل القتيل بقتل اكثر من شخص بالشخص الواحد , بحجة ان القتيل يساوي اكثر من واحد , ويمكن ان يكون أي فرد في القبيلة .
وما اشبه اليوم بالامس , فواقعنا الذي نعيشه الان اقرب الى الواقع الجاهلي منه الى الحياة الاسلامية , وخاصة بعد سقوط دولة الاسلام وتحكم الكفار في رقاب المسلمين , حيث يقول – صلى الله عليه وسلم - :" القران اس والسلطان حارس فمن لا اس له منهدم ومن لا حارس له ضائع " , فالامة اليوم اقرب الى الجاهلية في عصبيتها وجاهليتها في اكثر شؤون الحياة , وخاصة في القصاص .
وقد جاء الاسلام وحارب هذه العادات السيئة واوجب ان تكون النفس بالنفس وان يكون جزاء الاعتداء قاصرا على فاعله دون ان يتعدى غيره , ونظر للناس على انهم سواسية , القوي والضعيف والغني والفقير والكبير والصغير والعبد والسيد والسيد والرجل
والمراة,جميعهم سواسية امام ما لهم وما عليهم, قال الله تعالى"يا اها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى"ويقول –صلى الله –عليه وسلم مؤكدا المساواة بين المسلمين في القصاص"المسلمون تتكفافادماؤهم ويسعا بذمتهم أدناهم"
ولذالك قضى التشريع على ما كان عند اهل الجاهلية من بغي وطاعة للشيطان.
وحدد ايضا الشارع لاولياء القتيل موقفا لا يجوز ان يتخطوه حيث قال تعالى"ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا",وعلى ولي الدم الوقوف عند قاتل وليه,وعدم التعدي الى غيره كما مان في الجاهلية,حيث يقوزل صلى الله – عليه وسلم"ان من اعتى الناس على الله يوم القيامة ثلاثة:رجل قتل غير قاتله,ورجل قتل في الحرم,ورجل اخذ بدخول الجاهلية".
وعليه فلا يجوز قتل غير القاتل لقوله تعالى" ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل"اي, لا يتعدى علىا غير القاتل, ويكون ان فعلها قد سفك دم مسلم بغير حق, وعقابة عند الله عظيم ومأواه جهنم وبئس المصير.
ولا يصح بأي حال من الأحوال النهب والسلب والحرق والتخريب في ممتلكات عائلة القتيل,فيما يسمى بفورة الدم
رد: العطوة العشائرية عطوة الدم والحق ونماذج صك العطوة
عطــوة الـــدم
عند حصول أي حادث قتل، فإن العرف العشائري يبادر إلى معالجة الأمر من خلال وجوه الإصلاح حيث يقومون بترتيب العطاوي، والتي أشرنا أنها سترة لطرفي النزاع. إذ يطمئن المجني عليه أنه سيصل إلى حقوقه المتعارف عليها، وكذلك يطمئن الجاني أنه لن يتم التعدي عليه بأكثر مما يلزم.
وفي غالبية قضايا النزاعات – ومنها قضايا القتل – يتم التفاهم خلف الستار بين ذوي الجاني وذوي المجني عليه بوساطة وجوه الإصلاح ووسطاء الخير، على أمور معينة، يتم تنفيذها يوم العطوة أو يوم الطيب.
ويكون موقف الجاهة في غالبية الأحيان، أن ترضى ذلك طالما رضيه طرفا النزاع، والوسطاء الساعون بينهم، فلا تتدخل كثيراً في حصر الأمور وفق المتعارف عليه.
من هنا يكون التفاوت في علاج القضايا بالعرف العشائري، تحت مقولة (لكل جماعة علوم خاصة) ويبقى العرف العشائري مظلة عامة تغطي أمثال هذا العمل، وتعطيه مشروعية العرف العشائري.
ويقول بعض وجوه العشائر في مثل هذا الموقف "نحن نرضى لطرفي النزاع ما يرتضيانه لأنفسهم؛ لأنه قد يتم تفسير التدخل الزائد لحصر الأمور زيادة أو نقصاً، على أنه إفساد لما تم التوافق عليه أو تحريض على عدم التوافق".
ويضيفون "أنه لو سأل سائل من ذوي الجاني أو ذوي المجني عليه عن حدود المتعارف عليه فيما لهم وما عليهم، فسيجدون النصح والمشورة".
وغالباً ما يقوم كل من طرفي النزاع بالسؤال للمشورة قبل العطوة وقبل الطيب.
ونرى أن السؤال على النحو السابق هو أمر محبب قد يوفر كثيراً من الجدال يوم العطوة ويوم الطيب. ذلك الجدال الذي يخدش صورة الاحترام اللازمة لتلك الجلسات، ما يحولها أحياناً إلى "سوق مزاد" للتنافس على الزيادة أو النقص في الطلبات.
وحبذا لو كان السؤال موجهاً إلى لجنة الإصلاح التي أشرنا إلى ضرورة تشكيلها في كل منطقة أو بلدة، من أجل تحري الدقة والصواب. وفي حالة عدم وجود تلك اللجنة، فيمكن توجيه السؤال إلى المنصفين من أهل الرأي في العرف العشائري.
مواضيع مماثلة
» العطوة العشائرية عطوة الدم والحق ونماذج صك العطوة
» آلية عطوة الدم
» ما هي العطوة العشائرية عند العرب
» ما هي العطوة العشائرية ؟ ..
» العطوة العشائرية
» آلية عطوة الدم
» ما هي العطوة العشائرية عند العرب
» ما هي العطوة العشائرية ؟ ..
» العطوة العشائرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري