موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الاعشاب المفيدة للمفاصل.. 28 عُشبة تقضي على الآلام
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 5:13 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» علاج الكلى بالأعشاب
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 5:11 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الأعشاب والنباتات الطبية ودورها العلاجي
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 5:07 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة مريم ومضارها
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 5:04 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عروق الصباغين
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 5:02 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة الفوة
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 4:59 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد العكوب
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 4:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عنب الدب
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 4:57 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة الإسبغول
اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Emptyأمس في 4:52 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

سبتمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان

اذهب الى الأسفل

اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان Empty اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الأربعاء يوليو 17, 2024 6:26 am



هذه هي الرواية الأولى للكاتبة الفرنسية ساجان. تدور أحداث هذه الرواية حول فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تعيش مع والدها في الريفيرا الفرنسية. كانت الحياة هادئة إلا أن قرر الأب الزواج مرة ثانية ووقع في الحب. وبدأت حينها الصراعات بين الرغبة والأخلاق. ناقشت الكاتبة في هذه الرواية مواضيع عديدة مثل الحب، الغيرة، والعلاقة المركبة بين الآباء والابناء.[1]


يقال أن الكاتبة والروائية ساجان قامت بكتابة روايتها الشهيرة صباح الخير أيها الحزن فقط في عمر اثنين وثلاثين يومًا وعلى عمر صغير للغاية وهي تعتبر من اشهر روايات عالمية، وقالت بعد ذلك أنها قضت يومها كله في كتابه هذه الرواية.

ابتسامة ما
ابتسامة ما

هذه الرواية هي رواية عالمية وهي الرواية الثانية للكاتبة الفرنسية فرانسواز ساجان وهي أيضًا من اشهر رواياتها. قامت الكتابة بكتابتها في غضون شهرين فقط.


هذه الرواية تدور عن الحب والغيرة والرغبة، وتدور حول ألعاب تلعب بها فتاة صغيرة بمشاعر الاخرين. هذه الرواية هي باختصار عن علاقة حب تعيسة بين فتاة صغيرة في السن وبين رجل متزوج كبير في السن.

تلخص هذه الرواية مشاعر الارتباك لدى الشباب. وتعبر عن المشاعر بصورة صادقة، حيث تعبر بطلة الرواية بشكل صريح عمّا يشعر به المرء وهو شاب، الحب وخيبة الحب الأول، وبالأخص اذا كان غير مقدّر بشكل صحيح. وبالرغم من أن هذه الرواية ليست مشهورة بقدر رواية الكاتبة صباح الخير أيها الحزن، إلا أنها رواية تستحق القراءة. [2] [3]

هل تحبين برامس
هل تحبين برامس

تم نشر هذه الرواية للمرة الأولى عام 1959، وتحولت فيما بعد إلى فيلم سينمائي، وكانت ساجان انذاك تبلغ من العمر فقط اربعة وعشرين من العمر. تدور الرواية حول قصة مصممة ديكور تبلغ من العمر 40 عامًا تدعة باولا، وحبيبها روجر منذ أكثر من خمس سنوات. هذه الرواية تدور حول قصة حب بين امرأة وشاب يصغرها.


المقصود باسم الرواية برامس هو عازف البيانو الشهير يوهانز برامس الذي لا تخلو الحفلات الموسيقية من مقطوعاته. حيث يكون سؤال واستفسار “هل تحب برامس” هو بداية الحديث بين اثنين أو حبيبين يريدان التعرف على بعضهما البعض بصورة أكبر.

هذا السؤال المثير هو الذي دفه بطلة رواية فرانسواز ساجان الى الوقوع في الحب بالرغم منها، لأن حب الموسيقى والشعر الغنائي والعاطفة لهذا الملحن هو ما دفعها للوقوع في الحب.[5] [6]

روايات الفرنسية فرانسواز ساجان
ضحك لا يكسر: سارا برنارت
في شهر، في سنة
مع أطيب ذكرياتي
السرير غير المرتب
متعبة من الحرب
تملص
“لا شاماد”
لا شاماد La chamade
لا شاماد La chamade

هذه الرواية هي الرواية السادسة لفرانسواز ساجان، وقامت بكتابتها بعد سلسلة من المسرحيات. تم نشر هذه الرواية عام 1965. كانت تبلغ من العمر انذاك 30 عامًا. وهذا العمر أعطته ايضًا لبطلة الرواية لوسيل.


في هذه الرواية تستعرض الروائية الماهرة آلام الحب بين الباريسين الاثرياء وما تعانيه الطبقة البرجوازية من وراء غلاف السعادة والرفاهية، والجانب المظلم للمشاعر، ومعضلات القلب.

كما تطرح الكاتبة سؤال مهم، وهو هل يكون الحب كافيًا للسعادة؟!!، وهل يمكن أن يكون المال بديلًا عن الحب من اجل صنع السعادة. تقوم الكاتبة بالاجابة عن هذه الاسئلة من خلال اجيال مختلفة وشخصيات روائية مختلفة. [8]

من هي الروائية فرانسواز ساجان
فرانسواز ساجان هي أديبة فرنسية بدأت في الكتابة عندما كان عمرها 18 سنة، حيث اشتهرت حينها بروايتها الأولى “صباح الخير أيها الحزن”. ترتبط روايتها بمواضيع عديدة تهم الإنسان مثل مواضيع الحب والوجودية، ومعضلات تخص حياة البالغين. في خلال حياتها الفنية، قامت بنشر العديد من الروايات والمسرحيات وأصبحت شخصية بارزة في الادب الفرنسي. [1]

لهذه الكاتبة الكثير من الروايات الشهيرة مثل ابتسامة ما، في شهر سنة، درجة القلب، فجر ساكن، المزيفون. كما قامت بتأليف العديد من المسرحيات، مثل المدخل المعاكس، قصر في السويد.

كان للكتابة أسلوب خاص فيها وساعدها في هذا الامر الناشر الكبير جوليار في نشر رواياتها التي لم تكن لتتخيل يومًا أنها ستصل الى هذا المستوى من الشهرة. لم تتأثر الكاتبة بالطبقة البرجوازية التي تنتمي اليها، وعبرّت منذ صغر سنها عن أحاسيسها بدون قيود وعن مشاعر الشباب وما يعانونه وعن الحب والرغبات المختلفة والمشاعر التي يمر بها الانسان. انتشار رواياتها أكسبها الكثير من المال. لكنها بالرغم من ذلك بقيت كما هي، دون أن يكسبها عملها الغرور. وبقيت معروفة باسمها فرانسواز ساجان . [2]

استمرت مسيرتها المهنية عشرات السنين، وأنتجة عشرات الأعمال، تجوزت مرتين، وقامت بالكثير من الاخطاء في حياتها، مثل القمار والكوكايين.

توفيت ساجان عام 2004 وقد كتبت نعيتها بنفسها، وتم تصوير فيلم خاص عن حياتها في فيلم سيره ذاتية بعنوان “ساجان” صدر في فرنسا في 11 يونيو عام 2008. [7]


اقتباسات من روايات الفرنسية فرانسواز ساجان
“الأمر الوحيد الذي أندم عليه هو أنه لن يتسنى لي قراءة كل الكتب التي أود قرائتها.”
“إن كان لابد من فضيلة تستحق الدفاع عنها فهي فضيلة الخيال، لأنها تسمح لنا بأن نضع انفسنا مكان الآخرين ونكون أكثر تسامحاً وتفهماً”
“إن للحياة فترات من الهدنة أحيانا، ينظر المرء فيها إلى نفسه في المرآة وهو يبتسم ابتسامة خجولة متكبرة ومتواطئة معا، من دون أن يكون له مطلبا آخر سوى أن يكون حيا ومرتاحا في كيانه، بينما يزقزق عصفور الليل “هوليهوليا”. لكن هذه الفترات نادرة: فالنمورالكامنة في محركاتنا المختلفة لا تلبث أن تستيقظ وتنهش بعضها البعض.”
“أن تحبّ شخصاً آخر يعني أن تحبّ سعادته”
“أود فقط أن أعيش كما يحلو لي وأكتب”
“لم أكن أعرف الحزن. ولكن فقط الضمير والندم، وفي أحيان نادرة، الحب.واليوم، هناك شيء ما ينثني فوقي، مثل غطاء من الحرير الناعم والمثير للغضب، ويفصلني عن الآخرين”
“حين نرث قلوبنا ، نرث أحزاننا أيضا”. [4]
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10043
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى