موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الاعشاب المفيدة للمفاصل.. 28 عُشبة تقضي على الآلام
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 5:13 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» علاج الكلى بالأعشاب
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 5:11 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» الأعشاب والنباتات الطبية ودورها العلاجي
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 5:07 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة مريم ومضارها
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 5:04 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عروق الصباغين
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 5:02 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد عشبة الفوة
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 4:59 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  فوائد العكوب
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 4:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة عنب الدب
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 4:57 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» فوائد عشبة الإسبغول
مجالات الأرطوفونية  Emptyاليوم في 4:52 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

سبتمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


مجالات الأرطوفونية

اذهب الى الأسفل

مجالات الأرطوفونية  Empty مجالات الأرطوفونية

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الجمعة يوليو 12, 2024 6:39 am

مجالات الأرطوفونية 2

· اضطرابات اللغة الناجمة عن إصابات عصبية دماغية التي يطلق عليها الحبسة عند الراشد وعند الطفل، حيث تشير الحبسة إلى بفقد القدرة على التعبير بالكلام تاو الكتابة، أو عدم القدرة على فهم معنى الكلمات المنطوق بها، بالنسبة للراشد تنقسم الى الحبسة الحركية: وهي الحبسة الحسية، الحبسة الكلية، الحبسة التواصلية، أما عند الطفل تنقسم الى الحبسة الخلقية، الحبسة المكتسبة، يشير مصطلح الحبسة إلى الفقدان الجزئي أو الكلي للقدرة على التكلم وفهم اللغة، سواءً كانت منطوقة أو مكتوبة وهذا بالرغم من سلامة الأعضاء التشريحية والوظيفية لجهاز النطق (اللسان، الحنجرة)، هذا يعنى أن اللغة نقلت للطفل بطريقة خطأ وكما رسخت في ذهنه خطأ، هذا ليس أنها من مصدر خطأ لأن الوالدين سالمين، وبالتالي فإن هذا النوع من الاضطراب راجع إلى إصابة عصبية دماغية لنصف الكرة المخية المهيمنة، حيث أن القشرة المخية لجزء الذي يُعطي الإنسان صفاته البشرية ويميزه بالعقل والشخصية واللغة والوعي، وهو الفص الصدغي في الدماغ.

· اضطرابات الإنتاج الصوتي لدى الطفل والراشد: إنتاج الصوت بالقوة والشدة والوضوح . تشترك في إنتاج الصوت عند الإنسان جملة من الأعضاء المتمثلة كاللسان والحلق، وهي المسئولة عن إنتاج الصوت بالجودة المطلوبة للحوار أو التخاطب بين الناس، وعليه فإن اضطرابات اللغة هي حالات طِبية تتضمن علو الصوت أو جودة ونبرة صوت غير طبيعية تَنتج من الحنجرة مريضة وبالتالي تُؤثر على إنتاج الكلام تتضمن هذه الاضطرابات كصوت البلوغ، التهاب الحبل الصوتية، عقيدات الحبل الصوتي، خزل الحبل الصوتي، متلازمة اللكنة الأجنبية، التهاب الحنجرة تجهر الصوت لدى الأطفال والبحة النفسية أو استئصال الحنجرة لدى الراشد وهذا على سبيل المثال .
اضطرابات اللغة لدى المصابين بالأمراض النفسية والنفس-حركية والعقلية: تشير الأمراض النفسية والتي يطلَق عليه اضطرابات الصحة العقلية، إلى مجموعة من أمراض أو اضطرابات إلى الاكتئاب، واضطرابات القلق، والفصام، واضطراب الشهية والسلوكيات التي تسبِّب الإدمان وهي اضطرابات تؤثر على مزاج الإنسان طفل كان أو راشد وتفكيره وسلوكاته ، ومن ثم عادة ما تأثر الاضطرابات النفسية والعقلية للطفل أو الراشد على قدراته التواصلية اللغوية مع الآخرين كانعدام الأمن النفسي، غياب الإشباع العاطفي أو الوجداني الوالدي، يؤثر على نموه اللغوي حيث مثل: الإعاقة الحركية الدماغية التوحد.

مجالات الفلسفة 1

1. مجالات الفلسفة

هي علم المبادئ العامّة كما عرّفها ديكارت في كتابه مبادئ الفلسفة،بأنّها دراسة الحكمة؛ لأنّها تهتمّ بعلم الأصول، فيدخل فيها علم الله، وعلوم الإنسان والطَّبيعة، وركيزة الفلسفة هي في الفكر المُدرِك لذاته، الذي يُدرك شموليّة الوجود، وبالتالي فإن الفلسفة تدرس الوجود في كليته أو العناصر الكبرى أو الكلية التي تشكل المجتمع الإنساني الكبير، العلم وطرق كسبه، أساليب التفكير ومنطقيتها، ومن ثم تسعى الفلسفة للإجابة على الأسئلة العامة باستخدام أسلوب التأمل والاستبطان كطريقة للبحث والتقصي في تلك الموضوعات للوصول إلى إجابات منطقية، ومن ثم فإنه الفلسفة أبواب عدة تدخل منها المتأمل كل باب ينفتح على زحم كبير من الموضوعات مما جعل الفلسفة مجالات المتكاملة ونافذة على بعضها البعض، وهي كالآتي:
· الفلسفة ما وراء الطبيعة: يطلق على هذا المجال اسم الميتافيزيقا أو الماورائيات هو فرع من الفلسفة يدرس جوهر الأشياء الحدود المكان والزمان، كما تتجاوز الحس واللمس، وبالتالي يجاوز الوجود ذاته، وعليه فإنه هذا المجال يشمل ينطلق من طرح جملة من الأسئلة حول نشأة الوجود والصيرورة والكينونة والواقع، حيث تشير كلمة الطبيعة هنا إلى طبيعة الأشياء مثل سببها والغرض منها، بعد ذلك تدرس ما وراء الطبيعة أسئلة حول الأشياء ذاتها بقدر تبحث عن ماهية الوجود وكينونته وأسبابه ونشأته، وتسعى للتعرف على الله، وعلى الخلق بطريقة مجردة.
· الفلسفة المعرفة: تشير المعرفة إلى الإدراك والوعي وفهم الحقائق الواقعية والحسية عن طريق العقل المجرد أو بطريقة اكتساب المعلومات واكتسابها من خلال القيام بالتجارب أو بالملاحظة والتأمل، وعليه فإنها تعد من أهم وأعقد فروع الفلسفة وتبحث في ماهية المعرفة وطرقها ووسائلها وآلياتها وتعريفها وفهمها مرهون بفهم الفلسفة نفسها، وبالتالي فإن فلسفة المعرفة هي مجال دراسة البنية المعرفية بشكل متخصص والإجابة عن بعض التساؤلات التي تتعلق ماهية المعرفة، وكيفيات كسبها، والتساؤلات التي صيغت لأجل تكوين تلك المعرفة، وهنا توصل هذا المجال إلى ثلاث أنواع من المعرفة عادية أو ساذجة، فلسفية أو ميتافيزيقية وأخيراً معرفة علمية، كل نوع سماته وخصائصه، كما ربط كل نوع بطريقة كسبه، بحيث أنها (الفلسفة المعرفة) النوع الول من المعرفة بالانسان العادي والملاحظة البسيطة، النوع الثاني بالفلاسفة وطريقة التأمل، أما المعرفة الفلسفية ربطته بالتجريب.
· فلسفة العلوم: ظهر منذ قرون انفصال واضح بين الفلسفة والعلوم على اعتبار أن موضوع ومنهج الأولى يختلف جوهرياً الثاني، إذ موضوع الفلسفة تجريدي ومنهجها التأمل والاستنباط، الثاني أي العلم منهاجه الاستقراء أي التجريب وموضوعه وضعي واقعي، غير أن كثير من علماء الفلسفة فيما بعد وجدوا كثير من الفرضيات الوضعية للعلوم التجريبية قاعدتها فلسفية وبناءها فلسفي، وأن استقراءات المنهج ذاته يتخللها قراءات فلسفية لغربلته وتمحيصه ونقده ومن ثم تطويره وتطوير أساليبه وإجراءاته، وهنا تجلى الرابط الروحي أو الجوهري العميق بين الفلسفة والعلم، ومن هنا ظهرت حاجة العلوم التجريبية الوضعية للفلسفة، لفتح منافذ لا يقدر العلم الوضعي للوجود إليها على خلاف الفلسفة، مما أدي إلى ظهور فلسفة العلوم، واعتبرها العلماء هي أحد فروع الفلسفة، الذي يهتم بدراسة الأسس الفلسفية للعلم المتمثلة في طبيعة العلم وطبيعة موضوعه، التنظير في العلم وضرورة النظريات وبُعدَها التأملي أي الفلسفي، قدرة النظريات على التفسير ما وجدت له، حدود العلم المكانية والزمنية وتراكميته ...الخ، إضافة إلى الافتراضات التي تحولت إلى نظريات لتفسير مختلف الظاهرات المادية والحية والإنسانية والاجتماعية، والتي لم تثبت بعد وتحتاج إلى المزيد من التطور العلمي، وبالتالي تحتاج إلى تدخل فلسفي ليجلي بعض الغموض عنها من خلال الطروحات الفلسفية، وعليه فإن فلسفة العلوم هي أسئلة وصفية وضعية، تتطلب إجابات تتسم بالمنطقية، والشمولية، والقدرة على التنبؤ بالمستقبل.2

· اضطرابات اللغة الناجمة عن إصابات عصبية دماغية التي يطلق عليها الحبسة عند الراشد وعند الطفل، حيث تشير الحبسة إلى بفقد القدرة على التعبير بالكلام تاو الكتابة، أو عدم القدرة على فهم معنى الكلمات المنطوق بها، بالنسبة للراشد تنقسم الى الحبسة الحركية: وهي الحبسة الحسية، الحبسة الكلية، الحبسة التواصلية، أما عند الطفل تنقسم الى الحبسة الخلقية، الحبسة المكتسبة، يشير مصطلح الحبسة إلى الفقدان الجزئي أو الكلي للقدرة على التكلم وفهم اللغة، سواءً كانت منطوقة أو مكتوبة وهذا بالرغم من سلامة الأعضاء التشريحية والوظيفية لجهاز النطق (اللسان، الحنجرة)، هذا يعنى أن اللغة نقلت للطفل بطريقة خطأ وكما رسخت في ذهنه خطأ، هذا ليس أنها من مصدر خطأ لأن الوالدين سالمين، وبالتالي فإن هذا النوع من الاضطراب راجع إلى إصابة عصبية دماغية لنصف الكرة المخية المهيمنة، حيث أن القشرة المخية لجزء الذي يُعطي الإنسان صفاته البشرية ويميزه بالعقل والشخصية واللغة والوعي، وهو الفص الصدغي في الدماغ.

· اضطرابات الإنتاج الصوتي لدى الطفل والراشد: إنتاج الصوت بالقوة والشدة والوضوح . تشترك في إنتاج الصوت عند الإنسان جملة من الأعضاء المتمثلة كاللسان والحلق، وهي المسئولة عن إنتاج الصوت بالجودة المطلوبة للحوار أو التخاطب بين الناس، وعليه فإن اضطرابات اللغة هي حالات طِبية تتضمن علو الصوت أو جودة ونبرة صوت غير طبيعية تَنتج من الحنجرة مريضة وبالتالي تُؤثر على إنتاج الكلام تتضمن هذه الاضطرابات كصوت البلوغ، التهاب الحبل الصوتية، عقيدات الحبل الصوتي، خزل الحبل الصوتي، متلازمة اللكنة الأجنبية، التهاب الحنجرة تجهر الصوت لدى الأطفال والبحة النفسية أو استئصال الحنجرة لدى الراشد وهذا على سبيل المثال .
اضطرابات اللغة لدى المصابين بالأمراض النفسية والنفس-حركية والعقلية: تشير الأمراض النفسية والتي يطلَق عليه اضطرابات الصحة العقلية، إلى مجموعة من أمراض أو اضطرابات إلى الاكتئاب، واضطرابات القلق، والفصام، واضطراب الشهية والسلوكيات التي تسبِّب الإدمان وهي اضطرابات تؤثر على مزاج الإنسان طفل كان أو راشد وتفكيره وسلوكاته ، ومن ثم عادة ما تأثر الاضطرابات النفسية والعقلية للطفل أو الراشد على قدراته التواصلية اللغوية مع الآخرين كانعدام الأمن النفسي، غياب الإشباع العاطفي أو الوجداني الوالدي، يؤثر على نموه اللغوي حيث مثل: الإعاقة الحركية الدماغية التوحد.

مجالات الفلسفة 1

1. مجالات الفلسفة

هي علم المبادئ العامّة كما عرّفها ديكارت في كتابه مبادئ الفلسفة،بأنّها دراسة الحكمة؛ لأنّها تهتمّ بعلم الأصول، فيدخل فيها علم الله، وعلوم الإنسان والطَّبيعة، وركيزة الفلسفة هي في الفكر المُدرِك لذاته، الذي يُدرك شموليّة الوجود، وبالتالي فإن الفلسفة تدرس الوجود في كليته أو العناصر الكبرى أو الكلية التي تشكل المجتمع الإنساني الكبير، العلم وطرق كسبه، أساليب التفكير ومنطقيتها، ومن ثم تسعى الفلسفة للإجابة على الأسئلة العامة باستخدام أسلوب التأمل والاستبطان كطريقة للبحث والتقصي في تلك الموضوعات للوصول إلى إجابات منطقية، ومن ثم فإنه الفلسفة أبواب عدة تدخل منها المتأمل كل باب ينفتح على زحم كبير من الموضوعات مما جعل الفلسفة مجالات المتكاملة ونافذة على بعضها البعض، وهي كالآتي:
· الفلسفة ما وراء الطبيعة: يطلق على هذا المجال اسم الميتافيزيقا أو الماورائيات هو فرع من الفلسفة يدرس جوهر الأشياء الحدود المكان والزمان، كما تتجاوز الحس واللمس، وبالتالي يجاوز الوجود ذاته، وعليه فإنه هذا المجال يشمل ينطلق من طرح جملة من الأسئلة حول نشأة الوجود والصيرورة والكينونة والواقع، حيث تشير كلمة الطبيعة هنا إلى طبيعة الأشياء مثل سببها والغرض منها، بعد ذلك تدرس ما وراء الطبيعة أسئلة حول الأشياء ذاتها بقدر تبحث عن ماهية الوجود وكينونته وأسبابه ونشأته، وتسعى للتعرف على الله، وعلى الخلق بطريقة مجردة.
· الفلسفة المعرفة: تشير المعرفة إلى الإدراك والوعي وفهم الحقائق الواقعية والحسية عن طريق العقل المجرد أو بطريقة اكتساب المعلومات واكتسابها من خلال القيام بالتجارب أو بالملاحظة والتأمل، وعليه فإنها تعد من أهم وأعقد فروع الفلسفة وتبحث في ماهية المعرفة وطرقها ووسائلها وآلياتها وتعريفها وفهمها مرهون بفهم الفلسفة نفسها، وبالتالي فإن فلسفة المعرفة هي مجال دراسة البنية المعرفية بشكل متخصص والإجابة عن بعض التساؤلات التي تتعلق ماهية المعرفة، وكيفيات كسبها، والتساؤلات التي صيغت لأجل تكوين تلك المعرفة، وهنا توصل هذا المجال إلى ثلاث أنواع من المعرفة عادية أو ساذجة، فلسفية أو ميتافيزيقية وأخيراً معرفة علمية، كل نوع سماته وخصائصه، كما ربط كل نوع بطريقة كسبه، بحيث أنها (الفلسفة المعرفة) النوع الول من المعرفة بالانسان العادي والملاحظة البسيطة، النوع الثاني بالفلاسفة وطريقة التأمل، أما المعرفة الفلسفية ربطته بالتجريب.
· فلسفة العلوم: ظهر منذ قرون انفصال واضح بين الفلسفة والعلوم على اعتبار أن موضوع ومنهج الأولى يختلف جوهرياً الثاني، إذ موضوع الفلسفة تجريدي ومنهجها التأمل والاستنباط، الثاني أي العلم منهاجه الاستقراء أي التجريب وموضوعه وضعي واقعي، غير أن كثير من علماء الفلسفة فيما بعد وجدوا كثير من الفرضيات الوضعية للعلوم التجريبية قاعدتها فلسفية وبناءها فلسفي، وأن استقراءات المنهج ذاته يتخللها قراءات فلسفية لغربلته وتمحيصه ونقده ومن ثم تطويره وتطوير أساليبه وإجراءاته، وهنا تجلى الرابط الروحي أو الجوهري العميق بين الفلسفة والعلم، ومن هنا ظهرت حاجة العلوم التجريبية الوضعية للفلسفة، لفتح منافذ لا يقدر العلم الوضعي للوجود إليها على خلاف الفلسفة، مما أدي إلى ظهور فلسفة العلوم، واعتبرها العلماء هي أحد فروع الفلسفة، الذي يهتم بدراسة الأسس الفلسفية للعلم المتمثلة في طبيعة العلم وطبيعة موضوعه، التنظير في العلم وضرورة النظريات وبُعدَها التأملي أي الفلسفي، قدرة النظريات على التفسير ما وجدت له، حدود العلم المكانية والزمنية وتراكميته ...الخ، إضافة إلى الافتراضات التي تحولت إلى نظريات لتفسير مختلف الظاهرات المادية والحية والإنسانية والاجتماعية، والتي لم تثبت بعد وتحتاج إلى المزيد من التطور العلمي، وبالتالي تحتاج إلى تدخل فلسفي ليجلي بعض الغموض عنها من خلال الطروحات الفلسفية، وعليه فإن فلسفة العلوم هي أسئلة وصفية وضعية، تتطلب إجابات تتسم بالمنطقية، والشمولية، والقدرة على التنبؤ بالمستقبل.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 10043
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى