بحـث
المواضيع الأخيرة
أكتوبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
جدل الفناء والخلود في الفلسفة اليونانية
صفحة 1 من اصل 1
جدل الفناء والخلود في الفلسفة اليونانية
لقد كان موضوع النفس على مدى تاريخ الفكر وما زال مثارا للجدل والبحث، ويعد من المواضيع المهمة لمعرفة حقيقة الوجود الانساني، لما تشكله النفس من خاصية تميز الكائن الحي العاقل عن غير الحي. وعلى الرغم من انها تمثل صورة غير مادية في الوجود بنوعيه الانساني والطبيعي ولكنها في حالات كثيرة تتمثل في صورة الطبيعة المادية ،خاصة في حالة اتحادها مع الجسد ،حيث تعبر عن وجودها المادي في الطبيعة كسائر الموجودات الاخرى.
ان للنفس دور كبير في بعث حالة من الارتقاء في الانسان ،فهي في حالات كثيرة تأخذ دور العقل او تتمظهر به من خلال ما ينتجه الانسان العاقل من افكار هي في حقيقتها افرازات النوازع الداخلية للنفس الانسانية .ونعتقد نحن ان معظم الافكار خاصة الفلسفية منها انما هي نابعة من حالات النفس الانسانية ونوازعها المتقلبة التي تنتج مظاهر مختلفة من مستويات التفكير حسب ما يحيط الفرد من ظروف اجتماعية او مؤثرات مختلفة.
لقد كانت النفس مصدرا مهما للانسجام والتوافق عند معظم الفلاسفة الطبيعيين ،فضلا عن كونها تخلق حالة من التوازن في مباحث الفلسفة مثل الاخلاق والسياسة ،بل وحتى الوجود الطبيعي ،كما انها كانت سبب في حالة التوافق بين الافكار المتعارضة عند كل من انكسيمندر وهرقليطس وافلاطون وغيرهم من الفلاسفة، كما في جدلية (الحياة والموت، الوجود واللاوجود، الصحة والمرض، طريق الحق وطريق الباطل، الجدل الصاعد والجدل النازل)،وغيرها من التصورات الفلسفية التي تشكل في تعارضها فكرة موحدة تلعب النفس التي تمثل صورة مختلطة مع العقل في حالات كثيرة دور خفي في ذلك التوافق الذي هو مطلب الوجود الطبيعي وهدفه.
لقد كان دور الروح او العقل في تنظيم الاشياء واضح عند معظم الفلاسفة خاصة انكسيمندر وهرقليطس وانكساغوراس، كما سعى معظم الفلاسفة الى ايجاد عامل ينظم او يتحكم في مسيرة وحركة الوجود بطريقة ديالكتيكية جدلية تحاول الجمع بين ما هو متناقض في الاطراف المكونة للوجود المادي لأجل ادامة الحياة فيه واستمراريتها وانتظامها وخلق حالة من النظام والانسجام بين الاطراف المتضادة والمضطربة .
ان التوافق والانسجام في الوجود الطبيعي يخلق هو الاخر حالة من الانسجام والتوافق في الفكر بأشكاله المختلفة ،وقد كان للعقل او النفس الدور الواضح في ذلك. لقد كان جدل الوجود والحركة عند معظم الفلاسفة مرتبط بالنفس من خلال الدور الذي تلعبه في اضفاء حالة من الحياة على الوجود مرتبطة بالحركة التي تسببها فيه. لقد نظر اوائل الفلاسفة الطبيعيين الى المادة على انها سبب الحركة ومبدأ الوجود في ان واحد ،وقادتهم تلك التصورات الى جدلية (المادة-الحركة)،في الوجود الطبيعي، والى جدلية (الجسد –الروح)،في الوجود الانساني، حيث عدوا ان كل شيء يتحرك ذو حياة وهو دليلهم على ان النفس كعامل للحركة ممتزجة بالمادة.
اما مع انكساغوراس فالأمر مختلف بعض الشيء ،فقد نظر الى العقل الذي سبب الحركة في المادة على انه عامل خارجي يقترن بالمادة في حالة معينة يسبب التمازج بين المادي واللامادي ويخلق الحياة ويبعثها لأول مرة ثم تستمر الى الابد من خلال ديالكتيك خاص ينفصل فيه المادي عن اللامادي.
اما في صراع الوجود المتغير والثابت بين هرقليطس وبارمنيدس فلم تكن صورة النفس واضحة المعالم عندهم ،فلم يعتقد هرقليطس بثنائية (الجسد –الروح)،لأنه تصور ان الاثنين شيء واحد ومصدره واحد هو النار ،والنفس حينما تترك الجسد تعود الى مصدرها او عالمها الخاص (النار)،فهي لا تفنى ولا تخلد بمعزل عن الجسد، والى النار ينتهي كل شيء ،فهي المبدأ الاول ومنها التكوين واليها المنتهى، والحركة هي التي تجعل الاشياء في صيرورة دائمة محكومة بقانون ثابت. اما عند بارمنيدس والايلين ،فعلى الرغم من ان العالم واحد وثابت وساكن ،لكن الوجود مولد للفكر ،وهذا دليل على عدم تمكنهم من تأكيد ان الوجود لا يتحرك او لا يتغير ،لان ولادة الفكر دليل على الحركة ،ومهما كانت اسبابها فهي تبعث بالحياة . ان قول بارمنيدس باحتواء الوجود على الفكر دليل على احتواء الوجود على العقل المفكر ،وهذا دليل على وجود حياة وحركة داخل وجود بارمنيدس الثابت او الساكن ،لان الفكر نابع من وجود الحياة للكائن الحي الواعي ،والوعي الانساني مرتبط بالنفس ،والنفس في هذه الحالة تكون في وجود دائم غير قابل للزوال ،لذك فهي سبب جود الحياة في الوجود الثابت المبني على ادراك الفكر له.
References
.ابن رشد، تفسير ما بعد الطبيعة لارسطو،ج1،دار المشرق للطباعة، بيروت 1975.
ابراهيم بيومي مدكور، المعجم الفلسفي، الهيئة العامة لشؤون المطابع الاميرية ،القاهرة 1983.
احمد فواد الاهواني، فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط، دار احياء الكتاب العربي ،ط1،القاهرة 1954.
ارسطو، النفس، تحقيق عبد الرحمن بدوي، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة 1954.
ارسطو، الطبيعة ،ترجمة اسحاق بن حنين، تحقيق عبد الرحمن بدوي، الهيئة المصرية العامة للكتاب ،القاهرة 1984.
افلاطون ،محاورة القوانين، ترجمة محمد حسن ظاظا، الهيئة المصرية للكتاب ، القاهرة 1956.
افلاطون ،محاورة تيتاتيوس، ترجمة اميرة حلمي مطر، الهيئة المصرية للكتاب ،القاهرة 1973.
افلاطون ،محاورة اكراتيلوس، ترجمة اميرة حلمي مطر، الهيئة المصرية للكتاب ،القاهرة 1973.
افلاطون ، محاورة الجمهورية، ترجمة حنا خباز، مكتبة النهضة العربية، بغداد (ب، ت).
امل مبروك، فلسفة الموت، دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت 2011.
اميرة حلمي مطر، الفلسفة عند اليونان ،دار مطابع الشعب، القاهرة 1995. 12. انتوني جوتليب، حلم العقل(تاريخ الفلسفة من عصر اليونان الى عصر النهضة)،ترجمة محمد طلبة نصار، مؤسسة هنداوي للتعليم ةالثقافة،ط1،القاهرة 2015.
انعام الجندي، دراسات في الفلسفة اليونانية والعربية، مؤسسة الشرق الاوسط للطباعة والنشر.
ايرفين شرودنجر، الطبيعة والاغريق، ترجمة عزت قرني، دار النهضة العربية ،القاهرة 1962..
ثامر مهدي، من الاسطورة الى الفلسفة والعلم، دار الشؤون الثقافية العامة ،ط1،بغداد 1990.
جاك شوروك، الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت 1984.
جعفر ال ياسين، فلاسفة يونانيون من طاليس الى سقراط ، الدار العربية للتوزيع، بغداد 1985..
ديوجين اللائرسي، تاريخ الفلاسفة، ترجمة السيد عبد الله حسين، مكتبة الثقافة الدينية،القاهرة2007.,
علي سامي النشار، هرقليطس فيلسوف التغير واثره في الفكر الفلسفي،ط1،دار المعارف ،القاهرة1969.
علي حسين علي، دعونا نتفلسف، دار اثر للنشر والتوزيع،ط1،الرياض2018.
علي الشامي، الفلسفة والانسان(جدلية العلاقة بين الفكر والوجود)،دار الانسانية،ط1،بيروت 1991.
فردريك كوبلستون، تاريخ الفلسفة،ج1،ترجمة امام عبد الفتاح امام، المجلس الاعلى للثقافة،ط1،القاهرة 2002..
فردريك نيتشه، الفلسفة في العصر الماساوي الاغريقي، تعريب سهيل القش، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع،ط1،بيروت 1983..
كريم متى، الفلسفة اليونانية في عصورها الاولى، مطبعة الارشاد، بغداد 1966..
لوك فيري، اجمل قصة في تاريخ الفلسفة، ترجمة محمد بن جماعة، دار التنوير للطباعة، بيروت 2015..
مارتن هايدكر، مدخل الى الميتافيزيقا، ترجمة عماد نبيل،ط1،دار الفارابي،بيروت2015..
مجدي كيلاني، الفلسفة اليونانية من طاليس الى افلاطون، المكتب الجامعي الحديث، الاسكندرية 2009..
محمد جديدي ،الفلسفة الإغريقية ،الدار العربية للعلوم والنشر، بيروت 2009.
هانز جورج غاديمير، بداية الفلسفة، ترجمة علي حاكم وحسن ناظم، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت 2002..
هرقليطس،جدل الحب والحرب، ترجمة مجاهد عبد المنعم مجاهد، مركز الانماء الحضاري، دار المحبة ،دمشق 2009..
ولتر ستيس، تاريخ الفلسفة اليونانية، ترجمة مجاهد عبد المنعم مجاهد، دار الثقافة للنشر والتوزيع، القاهرة 1984..
يوسف كرم ،تاريخ الفلسفة اليونانية، دار العلم ،بيروت بدون تاريخ.
ان للنفس دور كبير في بعث حالة من الارتقاء في الانسان ،فهي في حالات كثيرة تأخذ دور العقل او تتمظهر به من خلال ما ينتجه الانسان العاقل من افكار هي في حقيقتها افرازات النوازع الداخلية للنفس الانسانية .ونعتقد نحن ان معظم الافكار خاصة الفلسفية منها انما هي نابعة من حالات النفس الانسانية ونوازعها المتقلبة التي تنتج مظاهر مختلفة من مستويات التفكير حسب ما يحيط الفرد من ظروف اجتماعية او مؤثرات مختلفة.
لقد كانت النفس مصدرا مهما للانسجام والتوافق عند معظم الفلاسفة الطبيعيين ،فضلا عن كونها تخلق حالة من التوازن في مباحث الفلسفة مثل الاخلاق والسياسة ،بل وحتى الوجود الطبيعي ،كما انها كانت سبب في حالة التوافق بين الافكار المتعارضة عند كل من انكسيمندر وهرقليطس وافلاطون وغيرهم من الفلاسفة، كما في جدلية (الحياة والموت، الوجود واللاوجود، الصحة والمرض، طريق الحق وطريق الباطل، الجدل الصاعد والجدل النازل)،وغيرها من التصورات الفلسفية التي تشكل في تعارضها فكرة موحدة تلعب النفس التي تمثل صورة مختلطة مع العقل في حالات كثيرة دور خفي في ذلك التوافق الذي هو مطلب الوجود الطبيعي وهدفه.
لقد كان دور الروح او العقل في تنظيم الاشياء واضح عند معظم الفلاسفة خاصة انكسيمندر وهرقليطس وانكساغوراس، كما سعى معظم الفلاسفة الى ايجاد عامل ينظم او يتحكم في مسيرة وحركة الوجود بطريقة ديالكتيكية جدلية تحاول الجمع بين ما هو متناقض في الاطراف المكونة للوجود المادي لأجل ادامة الحياة فيه واستمراريتها وانتظامها وخلق حالة من النظام والانسجام بين الاطراف المتضادة والمضطربة .
ان التوافق والانسجام في الوجود الطبيعي يخلق هو الاخر حالة من الانسجام والتوافق في الفكر بأشكاله المختلفة ،وقد كان للعقل او النفس الدور الواضح في ذلك. لقد كان جدل الوجود والحركة عند معظم الفلاسفة مرتبط بالنفس من خلال الدور الذي تلعبه في اضفاء حالة من الحياة على الوجود مرتبطة بالحركة التي تسببها فيه. لقد نظر اوائل الفلاسفة الطبيعيين الى المادة على انها سبب الحركة ومبدأ الوجود في ان واحد ،وقادتهم تلك التصورات الى جدلية (المادة-الحركة)،في الوجود الطبيعي، والى جدلية (الجسد –الروح)،في الوجود الانساني، حيث عدوا ان كل شيء يتحرك ذو حياة وهو دليلهم على ان النفس كعامل للحركة ممتزجة بالمادة.
اما مع انكساغوراس فالأمر مختلف بعض الشيء ،فقد نظر الى العقل الذي سبب الحركة في المادة على انه عامل خارجي يقترن بالمادة في حالة معينة يسبب التمازج بين المادي واللامادي ويخلق الحياة ويبعثها لأول مرة ثم تستمر الى الابد من خلال ديالكتيك خاص ينفصل فيه المادي عن اللامادي.
اما في صراع الوجود المتغير والثابت بين هرقليطس وبارمنيدس فلم تكن صورة النفس واضحة المعالم عندهم ،فلم يعتقد هرقليطس بثنائية (الجسد –الروح)،لأنه تصور ان الاثنين شيء واحد ومصدره واحد هو النار ،والنفس حينما تترك الجسد تعود الى مصدرها او عالمها الخاص (النار)،فهي لا تفنى ولا تخلد بمعزل عن الجسد، والى النار ينتهي كل شيء ،فهي المبدأ الاول ومنها التكوين واليها المنتهى، والحركة هي التي تجعل الاشياء في صيرورة دائمة محكومة بقانون ثابت. اما عند بارمنيدس والايلين ،فعلى الرغم من ان العالم واحد وثابت وساكن ،لكن الوجود مولد للفكر ،وهذا دليل على عدم تمكنهم من تأكيد ان الوجود لا يتحرك او لا يتغير ،لان ولادة الفكر دليل على الحركة ،ومهما كانت اسبابها فهي تبعث بالحياة . ان قول بارمنيدس باحتواء الوجود على الفكر دليل على احتواء الوجود على العقل المفكر ،وهذا دليل على وجود حياة وحركة داخل وجود بارمنيدس الثابت او الساكن ،لان الفكر نابع من وجود الحياة للكائن الحي الواعي ،والوعي الانساني مرتبط بالنفس ،والنفس في هذه الحالة تكون في وجود دائم غير قابل للزوال ،لذك فهي سبب جود الحياة في الوجود الثابت المبني على ادراك الفكر له.
References
.ابن رشد، تفسير ما بعد الطبيعة لارسطو،ج1،دار المشرق للطباعة، بيروت 1975.
ابراهيم بيومي مدكور، المعجم الفلسفي، الهيئة العامة لشؤون المطابع الاميرية ،القاهرة 1983.
احمد فواد الاهواني، فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط، دار احياء الكتاب العربي ،ط1،القاهرة 1954.
ارسطو، النفس، تحقيق عبد الرحمن بدوي، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة 1954.
ارسطو، الطبيعة ،ترجمة اسحاق بن حنين، تحقيق عبد الرحمن بدوي، الهيئة المصرية العامة للكتاب ،القاهرة 1984.
افلاطون ،محاورة القوانين، ترجمة محمد حسن ظاظا، الهيئة المصرية للكتاب ، القاهرة 1956.
افلاطون ،محاورة تيتاتيوس، ترجمة اميرة حلمي مطر، الهيئة المصرية للكتاب ،القاهرة 1973.
افلاطون ،محاورة اكراتيلوس، ترجمة اميرة حلمي مطر، الهيئة المصرية للكتاب ،القاهرة 1973.
افلاطون ، محاورة الجمهورية، ترجمة حنا خباز، مكتبة النهضة العربية، بغداد (ب، ت).
امل مبروك، فلسفة الموت، دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت 2011.
اميرة حلمي مطر، الفلسفة عند اليونان ،دار مطابع الشعب، القاهرة 1995. 12. انتوني جوتليب، حلم العقل(تاريخ الفلسفة من عصر اليونان الى عصر النهضة)،ترجمة محمد طلبة نصار، مؤسسة هنداوي للتعليم ةالثقافة،ط1،القاهرة 2015.
انعام الجندي، دراسات في الفلسفة اليونانية والعربية، مؤسسة الشرق الاوسط للطباعة والنشر.
ايرفين شرودنجر، الطبيعة والاغريق، ترجمة عزت قرني، دار النهضة العربية ،القاهرة 1962..
ثامر مهدي، من الاسطورة الى الفلسفة والعلم، دار الشؤون الثقافية العامة ،ط1،بغداد 1990.
جاك شوروك، الموت في الفكر الغربي، ترجمة كامل يوسف حسين، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت 1984.
جعفر ال ياسين، فلاسفة يونانيون من طاليس الى سقراط ، الدار العربية للتوزيع، بغداد 1985..
ديوجين اللائرسي، تاريخ الفلاسفة، ترجمة السيد عبد الله حسين، مكتبة الثقافة الدينية،القاهرة2007.,
علي سامي النشار، هرقليطس فيلسوف التغير واثره في الفكر الفلسفي،ط1،دار المعارف ،القاهرة1969.
علي حسين علي، دعونا نتفلسف، دار اثر للنشر والتوزيع،ط1،الرياض2018.
علي الشامي، الفلسفة والانسان(جدلية العلاقة بين الفكر والوجود)،دار الانسانية،ط1،بيروت 1991.
فردريك كوبلستون، تاريخ الفلسفة،ج1،ترجمة امام عبد الفتاح امام، المجلس الاعلى للثقافة،ط1،القاهرة 2002..
فردريك نيتشه، الفلسفة في العصر الماساوي الاغريقي، تعريب سهيل القش، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع،ط1،بيروت 1983..
كريم متى، الفلسفة اليونانية في عصورها الاولى، مطبعة الارشاد، بغداد 1966..
لوك فيري، اجمل قصة في تاريخ الفلسفة، ترجمة محمد بن جماعة، دار التنوير للطباعة، بيروت 2015..
مارتن هايدكر، مدخل الى الميتافيزيقا، ترجمة عماد نبيل،ط1،دار الفارابي،بيروت2015..
مجدي كيلاني، الفلسفة اليونانية من طاليس الى افلاطون، المكتب الجامعي الحديث، الاسكندرية 2009..
محمد جديدي ،الفلسفة الإغريقية ،الدار العربية للعلوم والنشر، بيروت 2009.
هانز جورج غاديمير، بداية الفلسفة، ترجمة علي حاكم وحسن ناظم، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت 2002..
هرقليطس،جدل الحب والحرب، ترجمة مجاهد عبد المنعم مجاهد، مركز الانماء الحضاري، دار المحبة ،دمشق 2009..
ولتر ستيس، تاريخ الفلسفة اليونانية، ترجمة مجاهد عبد المنعم مجاهد، دار الثقافة للنشر والتوزيع، القاهرة 1984..
يوسف كرم ،تاريخ الفلسفة اليونانية، دار العلم ،بيروت بدون تاريخ.
مواضيع مماثلة
» الفلسفة اليونانية في الفلسفة الإسلامية المبكرة
» الفلسفة اليونانية بين النشأة والتطور
» بحث حول الفلسفة الإسلامية pdf وكتب الفلسفة الاسلامية pdf
» معالم الحضارة اليونانية
» بحث حول الفلسفة الإسلامية
» الفلسفة اليونانية بين النشأة والتطور
» بحث حول الفلسفة الإسلامية pdf وكتب الفلسفة الاسلامية pdf
» معالم الحضارة اليونانية
» بحث حول الفلسفة الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:58 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم عبد الهادي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:53 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ شوقي البديري والاخ حمود كريم الركابي
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:51 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاستاذ المخرج عزيز خيون البديري وعمامه البدير
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ صباح العوفي مع الشيخ عبد الامير التعيبان
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:45 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الشيخ المرحوم محمد البريج
الخميس أكتوبر 03, 2024 3:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد البولاني
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرحوم السيد هاشم محمد طاهر العوادي
الإثنين سبتمبر 23, 2024 10:03 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» رموز البدير
الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:41 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري