بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
مقام الصحابي الشهيد مالك الأشتر رضي الله عنه
صفحة 1 من اصل 1
مقام الصحابي الشهيد مالك الأشتر رضي الله عنه
مقام الصحابي الشهيد مالك الأشتر رضي الله عنه
اسمه ونسبه :
هو مالك بن الحارث بن عبد يَغوث بن سَلِمة بن ربيعة
بن يَعرُب بن قحطان .
كنيته أبو إبراهيم ولُقِّب بـ ( الأشتر ) لأن إحدى
عينيه شُتِرَت – أي شُقّت – في معركة اليرموك و(كبش
العراق) لأنّه المقدّم على جيش الإمام عليّ عليه السلام
وحامل رايته.
ولادته :
ولد في اليمن في بني نخع ولم تذكر لنا المصادر التاريخية
تاريخاً محدِّداً لولادته ، ولكن توجد قرائن تاريخية نستطيع
من خلالها معرفة ولادته على وجهٍ تقريبيٍّ تخمينيٍّ .
فقد قُدِّرت ولادته بين سنة ( 25-30 ) قبل الهجرة
النبوية الشريفة
مواقفــه :
عاصر مالك الأشتر النبي ( صلى الله عليه وآله)
ولكنه لم يره ولم يسمع حديثه ، وذكر عند النبي ( صلى
الله عليه وآله ) فقال فيه النبي ( صلى الله عليه
وآله ) : إنه المؤمن حقاً ، وهذه شهادة تعدل شهادة
الدنيا بأسرها .
كما عُدَّ مالك من بين المجاهدين الذين أبلَوا بلاءً حسناً
في حروب الردَّة .
كما أنه ذُكر في جملة المحاربين الشُّجعان الذين خاضوا
معركة اليرموك ، وهي المعركة التي دارت بين المسلمين
والروم سنة ( 13 هـ ) .
المدخل المؤدي إلى المقام الشريف
كتيبة وضعت على يسار بوابة المرقد المبارك لوالي مصر
من قبل الامام الحق علي عليه السلام الشهيد مالك
الاشتر النخعي ...
ولاؤه لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) :
وفي خلافة الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام )
وحكومته ، كانت مواقف الأشتر واضحةً جَليَّة المعالم .
فهذا العملاق الشجاع أصبح جُندياً مخلصاً لأمير المؤمنين
( عليه السلام ) ، فلم يفارق الإمام ( عليه السلام )
قطٌّ ، كما كان من قَبلِ تَسَلُّمِ الإمامِ لخلافَتِهِ الظاهرية
القبر الشريف للشهيد ::
فقد كان لمالك الأشتر هذه المواقف والأدوار الفريدة :
أولاً : قيل :
أنه أول مَن بايَعَ الإمامَ علياً ( عليه السلام ) على
خلافته الحقة ، وطالب المُحجِمين عن البيعة بأن يقدموا
ضمانة على أن لا يُحدِثوا فِتَناً ، لكن أمير المؤمنين
( عليه السلام ) أمره بتركهم ورأيَهُم .
ثانياً :
زَوَّد أميرَ المؤمنين ( عليه السلام ) بالمقاتلين والإمدادات
من المحاربين في معركة الجمل الحاسمة ، مستثمراً زعامته
على قبيلة مِذحج خاصة ، والنَّخَع عامة ، فحشَّد منهم
قواتٍ مهمة .
اسمه ونسبه :
هو مالك بن الحارث بن عبد يَغوث بن سَلِمة بن ربيعة
بن يَعرُب بن قحطان .
كنيته أبو إبراهيم ولُقِّب بـ ( الأشتر ) لأن إحدى
عينيه شُتِرَت – أي شُقّت – في معركة اليرموك و(كبش
العراق) لأنّه المقدّم على جيش الإمام عليّ عليه السلام
وحامل رايته.
ولادته :
ولد في اليمن في بني نخع ولم تذكر لنا المصادر التاريخية
تاريخاً محدِّداً لولادته ، ولكن توجد قرائن تاريخية نستطيع
من خلالها معرفة ولادته على وجهٍ تقريبيٍّ تخمينيٍّ .
فقد قُدِّرت ولادته بين سنة ( 25-30 ) قبل الهجرة
النبوية الشريفة
مواقفــه :
عاصر مالك الأشتر النبي ( صلى الله عليه وآله)
ولكنه لم يره ولم يسمع حديثه ، وذكر عند النبي ( صلى
الله عليه وآله ) فقال فيه النبي ( صلى الله عليه
وآله ) : إنه المؤمن حقاً ، وهذه شهادة تعدل شهادة
الدنيا بأسرها .
كما عُدَّ مالك من بين المجاهدين الذين أبلَوا بلاءً حسناً
في حروب الردَّة .
كما أنه ذُكر في جملة المحاربين الشُّجعان الذين خاضوا
معركة اليرموك ، وهي المعركة التي دارت بين المسلمين
والروم سنة ( 13 هـ ) .
المدخل المؤدي إلى المقام الشريف
كتيبة وضعت على يسار بوابة المرقد المبارك لوالي مصر
من قبل الامام الحق علي عليه السلام الشهيد مالك
الاشتر النخعي ...
ولاؤه لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) :
وفي خلافة الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام )
وحكومته ، كانت مواقف الأشتر واضحةً جَليَّة المعالم .
فهذا العملاق الشجاع أصبح جُندياً مخلصاً لأمير المؤمنين
( عليه السلام ) ، فلم يفارق الإمام ( عليه السلام )
قطٌّ ، كما كان من قَبلِ تَسَلُّمِ الإمامِ لخلافَتِهِ الظاهرية
القبر الشريف للشهيد ::
فقد كان لمالك الأشتر هذه المواقف والأدوار الفريدة :
أولاً : قيل :
أنه أول مَن بايَعَ الإمامَ علياً ( عليه السلام ) على
خلافته الحقة ، وطالب المُحجِمين عن البيعة بأن يقدموا
ضمانة على أن لا يُحدِثوا فِتَناً ، لكن أمير المؤمنين
( عليه السلام ) أمره بتركهم ورأيَهُم .
ثانياً :
زَوَّد أميرَ المؤمنين ( عليه السلام ) بالمقاتلين والإمدادات
من المحاربين في معركة الجمل الحاسمة ، مستثمراً زعامته
على قبيلة مِذحج خاصة ، والنَّخَع عامة ، فحشَّد منهم
قواتٍ مهمة .
مواضيع مماثلة
» مالك الأشتر قائد جيش الإمام علي عليه السلام
» نبذة عن حياة الصحابي الجليل الحر بن يزيد الرياحي رضي الله عنه
» حكايتي مع السيد مالك الياسري رحمه الله
» تشييع الشهيد عماد الصكبان رحمه الله
» الشهيد الشيخ عماد الصكبان رحمه الله
» نبذة عن حياة الصحابي الجليل الحر بن يزيد الرياحي رضي الله عنه
» حكايتي مع السيد مالك الياسري رحمه الله
» تشييع الشهيد عماد الصكبان رحمه الله
» الشهيد الشيخ عماد الصكبان رحمه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:46 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» من أفلاطون إلى فرويد... دليل نظريات الفلاسفة عن الجنس
اليوم في 6:42 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أبرز المفاهيم الفلسفية والكلامية في منظور الفلاسفة والمتكلمين
اليوم في 6:38 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقوال الفلاسفة عن الأيديولوجيا
اليوم في 6:35 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقوال الفلاسفة عن الفلسفة
اليوم في 6:31 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الدين والفلسفة؛ أية علاقة بينهما
اليوم في 6:26 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» شعار قسم ميدان مفهوم السعادة.. رحلة في أروقة التاريخ والفلسفة
اليوم في 6:22 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» المرأة والفلسفة..
اليوم في 6:12 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» الاختلاف حول فكرة الإمامة/
أمس في 9:23 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري