موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الرادود عبد الرضا النجفي اه ياحيدر لون تنظر الصار
بما عذب الله قوم عاد  Emptyاليوم في 6:36 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» صور شيوخ ووجهاء البدير رحمهم الله
بما عذب الله قوم عاد  Emptyاليوم في 5:43 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث ابو بشير النجفي فهل يبقى بوادي الطف عريانا (فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyأمس في 6:25 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث الرادود فاظل النجفي (فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyأمس في 6:01 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» التراث : الملا يوسف عطية الجمري (فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyالأحد يونيو 30, 2024 9:37 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث سيد محمد العوادي يا مظلوم الله يعينك الله يعينك يا مظلوم(فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyالأحد يونيو 30, 2024 9:08 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث المرحوم الرادود رسول محي الدين النجفي (فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyالأحد يونيو 30, 2024 8:48 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث الرادود عبد الرضا النجفي( ايام ايام هاي الدنيا ايام(فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyالأحد يونيو 30, 2024 8:29 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» تراث الشيخ الوائلي (فرقد البديري)
بما عذب الله قوم عاد  Emptyالأحد يونيو 30, 2024 5:30 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

يوليو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


بما عذب الله قوم عاد

اذهب الى الأسفل

بما عذب الله قوم عاد  Empty بما عذب الله قوم عاد

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الأربعاء يونيو 05, 2024 8:02 am

الرئيسية / قصص دينية / بما عذب الله قوم عاد تمت الكتابة بواسطة: كفاية العبادي آخر تحديث: ٠٩:٢٠ ، ٦ يونيو ٢٠١٨ ذات صلة كيف عذب الله قوم ثمود كيف عذب الله قوم عاد بماذا عذب الله قوم ثمود كيف هلك قوم عاد محتويات ١ قوم عاد ٢ عذاب قوم عاد ٣ دروس وعِبَر من قصّة قوم عاد ٤ المراجع قوم عاد يُعدّ قوم عاد من العرب العاربة، وقد كانوا في زمانهم أقوى الأُمَم وأعظمها، ممّا دفع بهم نحو الطغيان والتجبّر وعبادة الأصنام، قال الله في بيان ذلك: (فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً)،[١] ويُنسَبون إلى عاد بن إرَم بن عوص بن سام بن نوح عليه السلام، وعاد هو أول من عبد الأصنام بعد دعوة نوح عليه السلام، ولما كانوا على هذا الحال من عبادة الأصنام أرسل الله إليهم أخاهم هوداً يدعوهم ويحذّرهم من فعلهم، وكانوا يسكنون مدينةً تُسمّى إرم،[٢][٣] وقد قال الله تعالى فيها: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ*إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ*الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ).[٤] كان قوم عاد على درجة عالية من الرقيّ في العمران والبناء، وكانت بيوتهم ومساكنهم في غاية الروعة والإبداع والجمال، وكانت أراضيهم جناتٍ خضراء ترعى فيها المواشي وتزيد، وبذلك تفيض الأموال ويكثر الأبناء، قال تعالى: (أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ*وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ)،[٥] ومع اجتماع هذا النعيم كلّه لهم، عاشوا حياةً من الترف والانشغال بالدنيا، وكانوا يرفعون بنيانهم ويتباهون به دون الحاجة إليه، وإنما من أجل التفاخر والتطاول، وأكثروا من بناء البروج شديدة العلوّ بُغية تخليد اسمهم في العالمين، وعلى الرغم من كل ما أنعم الله به عليهم إلا أنهم أصروا أن يستكبروا على الله عز وجل، فأشركوا به عبادة الأصنام، كما انتشر فيهم الظلم والبطش، فأرسل الله إليهم هوداً عليه السلام ليدعوهم إلى إفراده بالعبادة، وترك ما كانوا عليه من عبادة الأصنام، وحتّى يذكّرهم بنِعَم الله تعالى وإحسانه إليهم، ويأمرهم بالاستغفار والتوبة عن أفعالهم، إلا أنهم كذّبوه وسخروا منه، واختاروا طريق الهوى والعناد والتكذيب برسل الله وآياته.[٣] فيديو قد يعجبك: عذاب قوم عاد لمّا كذّب قوم عاد رسولهم وسخروا منه ورفضوا الإذعان لدعوة الله تعالى والخضوع له كما أخبر سبحانه في القرآن الكريم: (وتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)،[٦] شاء الله أن ينزّل عليهم العذاب، فكان عذابهم كما أخبر القرآن بالرّيح التي أرسلها الله عز وجل عليهم، حيث أمسك الله تعالى المطر عنهم فترة من الزمن حتّى أجدبت أرضهم وصاروا ينتظرون المطر ويترقّبونه، حينها ساق الله إليهم سحابةً أخذت بالاقتراب منهم، فلما رأوها ظنّوا أنّ المطر قد أقبل، وفرحوا واستبشروا بذلك حتّى إنّهم قالوا: (هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا)،[٧] إلا أن الله تعالى وضّح أن تلك السحابة لم تكن مطراً كما ظنوا وإنما عذاباً من عنده، وذلك في قوله تعالى: (بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ).[٨][٩] ونزلت بهم تلك الريح فعلاً، فسلّطها الله عليهم سبع ليالٍ وثمانية أيامٍ حسوماً، فلم تنقطع عنهم لحظةً أبداً، وكانت كلها ريحاً عقيماً ليس فيها شيء من الخير أو البركة، فلم تلقّح الشجر ولم تحمل أيّ مطر، بل كانت شديدة البرودة، وكان صوتها مفزعاً مرعباً، قد وصفها الله تعالى قائلاً: ( تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا)،[١٠] ووصفها أيضاً بقوله: (مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيم)،[١١] فكانت نتائج هذه الريح وذلك العذاب شديدةً وخيمةً على قوم عاد؛ حيث أهلكت كلّ شيء، وكانت تحمل الرجل منهم عالياً ثم تُنكِّسه على رأسه فينقطع عن جسده، حتّى أصبحوا كما وصفم الله تعالى: (فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ)،[١٢] وهكذا بادوا وقُتِلوا جميعاً، فلم يبقَ منهم أحد، وأصبحت مساكنهم خاويةً، لا يُرى من أثرهم غيرها، قال تعالى: (فَأَصْبَحُوا لا يُرَى إِلا مَسَاكِنُهُمْ)،[١٣] ثمّ أُتبِعوا في الدنيا لعنةً وفي الآخرة لعنةً، وكانوا عبرةً لمن يعتبر بعدهم.[٩] دروس وعِبَر من قصّة قوم عاد في قصّة قوم عاد ورسولهم هود عليه السلام عبر ودروس عظيمة، منها ما يأتي:[٩] ضرورة التوكل على الله عز وجل والالتجاء إليه، فهذا ما فعله نبي الله هود عليه السلام عندما رأى من قومه تكذيبهم ومعاداتهم له، ولم يكن له طاقة بهم، ففوّض أمره إلى الله عز وجل، وطلب منه النصر والعون والتأييد. لا يهمل الله الظالمين أبداً، بل إنّه يستدرجهم ويمهلهم ويظلّ لهم بالمرصاد إلى أن يأخذهم فيهلكهم. قد يتأخر نصر الله تبارك وتعالى وتأييده للمؤمنين الصالحين، ولكنّ ذلك لا يكون إلا لحكمة أرادها سبحانه، ومن ثمّ يأتي نصره في الوقت المناسب. النصر لا يأتي إلا مع الصبر والتأنّي، ولا بُدّ من عُسر يسبق اليسر، وإذا شاء الله تعالى أن يبزغ الفجر ويلوح لعباده المؤمنين فإنه يسبق ذلك بكرب شديد يلجؤون فيه إليه سبحانه. طلب النصر والعون من الله تعالى هو نهج المرسلين عليهم السلام، فهود عليه السلام عندما كذبه قومه طلب النصر من الله تعالى، فقال كما جاء في القرآن الكريم: (رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ).[١٤] التوبة إلى الله تعالى واستغفاره عمّا اقترف الإنسان من آثام سبب في حصول الأمن والرخاء له، قال هود عليه السلام لقومه كما جاء في القرآن الكريم: (وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ).[١٥] قوّة الإنسان وجبروته وطغيانه مهما علا وازداد، لا يمكنه أن يردّ أو يمنع عذاب الله.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 5323
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى