موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» خلف لازم وكاظم شنينه
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 8:19 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» خلف لازم مطرب قديم
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 8:15 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» جواد وادي ارض العز
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 8:06 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» عبد محمد ورده
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 8:01 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» عبد الصاحب شراد
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 7:56 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  3:50 / 9:11 مظفر عبادي - الطور الحليوي (برنامج ديوان الريف)تلفزيون العراق
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 7:52 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» نسيم عوده ياهلا
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 7:44 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» حكم وعبر مؤثرة
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 7:35 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  عبارات عن السعادة
التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Emptyأمس في 7:34 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟

اذهب الى الأسفل

التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟ Empty التوصيف العشائري للمناصب والأفعال في العمل السياسي: أين تكمن المشكلة؟

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الإثنين أبريل 29, 2024 7:08 am

التميمي، المالكي، الحلبوسي، البياتي، الزبيدي، السامرائي، وغيرها الكثير من المسميات العشائرية الكريمة التي يفخر بها، ويزدهر بها المجتمع العراقي، إذ لا يستطيع أحد أن يلغي دور ووجود مكانة العشيرة في العراق، نظراً لأن وجود القبائل والعشائر والقوميات والمذاهب المتنوعة هو أمر بديهي في المجتمعات المتنوعة كمجتمعنا، لكن الإشكال يرد في توظيف العشيرة لغايات سياسية ومطامع حزبية، والسعي لخلط ومزج البُعد المجتمعي للعشيرة بالبُعد السياسي للدولة ومؤسساتها لزوماً.
صحيح أن العراق مجتمع عشائري في الأساس يحكمهُ العرف والعائدات والتقاليد العشائرية في الكثير من المفاصل، وتسهم العشائر بدور كبير في استتباب الأمن وتحقيق الاستقرار الاجتماعي في الكثير من المشكلات التي تجد طريقها للحل بعيداً عن القانون العام ومراكز الشرطة وأروقة المحاكم. فالعشائر لديها ميل قوي نحو وجود دولة قوية ترفع العبء عنها في حل الكثير من المشكلات الاجتماعية.
إلاَ أن الإسباغ الدائم للوصف العشائري على السلوك والفعل والمركز السياسي قد يكون وسيلة للتغطية على فشل الحزب أو المؤسسة الرسمية في حل المشكلات الاجتماعية التي وجدت لها طريقاً للحل في المحاكم العشائرية إن جاز لنا توصيفها هكذا.
إن حديثنا في هذه الورقة عن مشكلة التوصيفات العشائرية لا تندرج ضمن إطار الإساءة للعشيرة بقدر ما يهدف إلى حمايتها من لوثة السياسة وعيوب ممارسيها واحترام خصوصيتها في المجتمع.

المشكلة الأولى:

سبق أن تحدث (أبن خلدون) عن الربط بين (العصبية والدولة) في أكثر من مناسبة وموضع، وبين أن استقرار أركان الدولة قد يدفع الأخيرة على الاستغناء عن العصبية والعكس صحيح، فالدولة ذات القواعد الهشة قد تميل لتقوية سلطة العشائر التي قد تنعكس على ذهنية وسلوك المواطن تجاهها.

لو رجعنا للتأريخ قليلاً لكن ليس لحقبة الاحتلال البريطاني للعراق ومروراً بالثمانينيات والتسعينيات رغم أهميتها للموضوع، بل لحقبة ما بعد (2003م) ودخول القوات الأمريكية والقوى المتحالفة معها واحتلال العراق، التي وضعت أُولى بذرات التحاصص السياسي ونشر المذهبية الطائفية المقيتة على صعيد التجربة السياسية ووصولاً للمسارات الاجتماعية، التي أسهمت فيما بعد بالتقسيم الذهني والواقعي للعشائر على أسس مذهبية وطائفية رغم تخالط الأنساب والمذاهب في كل العشائر العراقية شمالاً وجنوباً، شرقاً وغرباً.

ومع استمرار النسق السياسي على هذا المنوال، برزت صور الاستغلال السياسي للصفات والألقاب العشائرية لأغراض سياسية حزبية، بهدف التقوقع العمدي ولأهداف متنوعة حول الهوية الفرعية على حساب الهوية الوطنية الجامعة، لا سيما عند أوقات الشدائد والمحن والاضطرابات، وإعطاء الهوية العشائرية العلوية دوراً في المجالات الأمنية والإدارية والوظيفية. وهذا التقوقع نجدهُ في التعريف العشائري المباشر للشخص (العادي والمسؤول) في الكثير من المناسبات والشواهد، ومنها: (المنصب، المنجزات، السلوك، المؤسسة وغيرها). حتى رُسخ في ذهن المواطن والإعلام المسميات العشائرية للسلطات بدلاً عن التعريف بالاسم المباشر الفردي أو الثلاثي، فأصبحنا نُعرف السلطة التنفيذية مثلاً بالاسم العشائري أو الألقاب لرئيسها (الجعفري، المالكي، الكاظمي وغيره)، وكذلك الحال لرئاسة الجمهورية (الطالباني مثلاً)، فضلاً عن السلطة التشريعية (الجبوري، الحلبوسي، المشهداني) وتبويب أي استهداف لتلك الشخصيات وتحويله للعشيرة والمذهب، وبالتالي انبثاق عشيرة المسؤول للدفاع عنه، وقد شهد العراق حالات كثيرة بهذا الصدد.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 2270
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى