بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
العشائر في مرحلة ما بعد الاستقلال
صفحة 1 من اصل 1
العشائر في مرحلة ما بعد الاستقلال
العشائر في مرحلة ما بعد الاستقلال وصولاً إلى الغزو الأميركي (2003)
مع رحيل الانتداب البريطاني، وإعلان استقلال العراق، بقيت العشائر العراقية على حالها. وعلى المستوى القانوني، استمرّ العمل بقانون العشائر (عُدّل في مناسبتين، في عامي 1929 و1933).
مع نجاح انقلاب عام 1958، الذي قام به عدد من الضباط بقيادة عبد الكريم قاسم، وإنهاء الحكم الملكي، توقّف العمل بقانون العشائر نهائياً، لتبقى الأمور على حالها، حتى بعد انقلاب عام 1963 الذي أطاح حكمَ قاسم.
أمّا بعد وصول حزب البعث إلى السلطة وتفرُّده بحكم البلاد، فبرزت علاقة جدلية بين العشائر والدولة، تمثَّلت بأحداث سياسية وعسكرية مهمة.
وعزَّز اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (22 أيلول/سبتمبر 1980-20 آب/أغسطس 1988) الانتماء الوطني على حساب العشيرة، نظراً إلى توجيه النظام الحاكم الحرب إلى بُعدٍ تاريخي (الصراع العربي الفارسي).
وبعد مرور فترة وجيزة على انتهاء الحرب مع إيران، قام العراق بغزو الكويت (2 آب/أغسطس 1990)، الأمر الذي اعتُبر حينها تهديداً لأمن الخليج، واستدعى حملة عسكرية (عاصفة الصحراء)، وضعت الجيش العراقي في مواجهة التحالف الذي كان يضمّ دولاً عربية وأجنبية، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
مع انتهاء "عاصفة الصحراء" وهزيمة الجيش العراقي، الذي أُجبر على الخروج من الكويت، اختلف تعامل النظام مع العشائر ليتخذ اتجاهاً طائفياً، تمثَّل بتعزيز بعضها وتهميش البعض الآخر، بحسب الانتماء، دينياً وإثنياً. وصولاً إلى الغزو الأميركي (2003)
مع رحيل الانتداب البريطاني، وإعلان استقلال العراق، بقيت العشائر العراقية على حالها. وعلى المستوى القانوني، استمرّ العمل بقانون العشائر (عُدّل في مناسبتين، في عامي 1929 و1933).
مع نجاح انقلاب عام 1958، الذي قام به عدد من الضباط بقيادة عبد الكريم قاسم، وإنهاء الحكم الملكي، توقّف العمل بقانون العشائر نهائياً، لتبقى الأمور على حالها، حتى بعد انقلاب عام 1963 الذي أطاح حكمَ قاسم.
أمّا بعد وصول حزب البعث إلى السلطة وتفرُّده بحكم البلاد، فبرزت علاقة جدلية بين العشائر والدولة، تمثَّلت بأحداث سياسية وعسكرية مهمة.
وعزَّز اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (22 أيلول/سبتمبر 1980-20 آب/أغسطس 1988) الانتماء الوطني على حساب العشيرة، نظراً إلى توجيه النظام الحاكم الحرب إلى بُعدٍ تاريخي (الصراع العربي الفارسي).
وبعد مرور فترة وجيزة على انتهاء الحرب مع إيران، قام العراق بغزو الكويت (2 آب/أغسطس 1990)، الأمر الذي اعتُبر حينها تهديداً لأمن الخليج، واستدعى حملة عسكرية (عاصفة الصحراء)، وضعت الجيش العراقي في مواجهة التحالف الذي كان يضمّ دولاً عربية وأجنبية، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
مع انتهاء "عاصفة الصحراء" وهزيمة الجيش العراقي، الذي أُجبر على الخروج من الكويت، اختلف تعامل النظام مع العشائر ليتخذ اتجاهاً طائفياً، تمثَّل بتعزيز بعضها وتهميش البعض الآخر، بحسب الانتماء، دينياً وإثنياً.
مع رحيل الانتداب البريطاني، وإعلان استقلال العراق، بقيت العشائر العراقية على حالها. وعلى المستوى القانوني، استمرّ العمل بقانون العشائر (عُدّل في مناسبتين، في عامي 1929 و1933).
مع نجاح انقلاب عام 1958، الذي قام به عدد من الضباط بقيادة عبد الكريم قاسم، وإنهاء الحكم الملكي، توقّف العمل بقانون العشائر نهائياً، لتبقى الأمور على حالها، حتى بعد انقلاب عام 1963 الذي أطاح حكمَ قاسم.
أمّا بعد وصول حزب البعث إلى السلطة وتفرُّده بحكم البلاد، فبرزت علاقة جدلية بين العشائر والدولة، تمثَّلت بأحداث سياسية وعسكرية مهمة.
وعزَّز اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (22 أيلول/سبتمبر 1980-20 آب/أغسطس 1988) الانتماء الوطني على حساب العشيرة، نظراً إلى توجيه النظام الحاكم الحرب إلى بُعدٍ تاريخي (الصراع العربي الفارسي).
وبعد مرور فترة وجيزة على انتهاء الحرب مع إيران، قام العراق بغزو الكويت (2 آب/أغسطس 1990)، الأمر الذي اعتُبر حينها تهديداً لأمن الخليج، واستدعى حملة عسكرية (عاصفة الصحراء)، وضعت الجيش العراقي في مواجهة التحالف الذي كان يضمّ دولاً عربية وأجنبية، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
مع انتهاء "عاصفة الصحراء" وهزيمة الجيش العراقي، الذي أُجبر على الخروج من الكويت، اختلف تعامل النظام مع العشائر ليتخذ اتجاهاً طائفياً، تمثَّل بتعزيز بعضها وتهميش البعض الآخر، بحسب الانتماء، دينياً وإثنياً. وصولاً إلى الغزو الأميركي (2003)
مع رحيل الانتداب البريطاني، وإعلان استقلال العراق، بقيت العشائر العراقية على حالها. وعلى المستوى القانوني، استمرّ العمل بقانون العشائر (عُدّل في مناسبتين، في عامي 1929 و1933).
مع نجاح انقلاب عام 1958، الذي قام به عدد من الضباط بقيادة عبد الكريم قاسم، وإنهاء الحكم الملكي، توقّف العمل بقانون العشائر نهائياً، لتبقى الأمور على حالها، حتى بعد انقلاب عام 1963 الذي أطاح حكمَ قاسم.
أمّا بعد وصول حزب البعث إلى السلطة وتفرُّده بحكم البلاد، فبرزت علاقة جدلية بين العشائر والدولة، تمثَّلت بأحداث سياسية وعسكرية مهمة.
وعزَّز اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (22 أيلول/سبتمبر 1980-20 آب/أغسطس 1988) الانتماء الوطني على حساب العشيرة، نظراً إلى توجيه النظام الحاكم الحرب إلى بُعدٍ تاريخي (الصراع العربي الفارسي).
وبعد مرور فترة وجيزة على انتهاء الحرب مع إيران، قام العراق بغزو الكويت (2 آب/أغسطس 1990)، الأمر الذي اعتُبر حينها تهديداً لأمن الخليج، واستدعى حملة عسكرية (عاصفة الصحراء)، وضعت الجيش العراقي في مواجهة التحالف الذي كان يضمّ دولاً عربية وأجنبية، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
مع انتهاء "عاصفة الصحراء" وهزيمة الجيش العراقي، الذي أُجبر على الخروج من الكويت، اختلف تعامل النظام مع العشائر ليتخذ اتجاهاً طائفياً، تمثَّل بتعزيز بعضها وتهميش البعض الآخر، بحسب الانتماء، دينياً وإثنياً.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:19 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» خلف لازم مطرب قديم
أمس في 8:15 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» جواد وادي ارض العز
أمس في 8:06 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» عبد محمد ورده
أمس في 8:01 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» عبد الصاحب شراد
أمس في 7:56 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» 3:50 / 9:11 مظفر عبادي - الطور الحليوي (برنامج ديوان الريف)تلفزيون العراق
أمس في 7:52 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» نسيم عوده ياهلا
أمس في 7:44 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» حكم وعبر مؤثرة
أمس في 7:35 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» عبارات عن السعادة
أمس في 7:34 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري