موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» تراث السلاح وتاريخها القديم
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 1:30 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» شوقي البديري
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 7:46 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  الكنى والألقاب عند العرب
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:39 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» . اسماء السيف باللغة العربيه
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:34 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» أسماء أولاد أصيلة بمعنى السيف
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:30 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  سيوف أثرية عمرها آلاف السنين.. وراء كل سيف حكاية
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:22 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» أسلحة عمرها 8 آلاف سنة في عُمان واليمن تغير ما نعرفه عن التاريخ
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:18 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» البـنادق القـديمة.. سلاح وزينة
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:14 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  تاريخ التحول من السيف والسهم إلى المدفع والبندقية
 طبقات واقسام القبائل   Emptyاليوم في 5:05 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


طبقات واقسام القبائل

اذهب الى الأسفل

 طبقات واقسام القبائل   Empty طبقات واقسام القبائل

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الخميس أبريل 18, 2024 2:42 am



رتب علماء الأنساب قبائل العرب على مراتب، هيSad شعب، ثم قبيلة، ثم عمارة، ثم بطن، ثم فخذ، ثم فصيلة). فالشعب النسب الأبعد مثل عدنان وقحطان، والقبيلة مثل ربيعة ومضر، والعمارة مثل قريش وكنانة، والبطن مثل بني عبد مناف وبني مخزوم، ومثل بني هاشم وبني أمية، والفصيلة مثل بني أبي طالب وبني العباس. وجعل "ابن الكلبي" مرتبه بين الفخذ والفصيلة، هي مرتبة العشيرة، وهي رهط الرجل. وبني "النويري" طبقات القبائل على عشر طبقات هي: الجِذْم، سعيد الحميري" القبائل على هذا النحو: الشعب، ثم القبيلة، ثم العمارة، ثم البطن، ثم الفخذ، ثم الجيل، ثم الفصيلة. وجعل مضر مثال الشعب، وكنانة مثال القبيلة، وقريشاً مثال العمارة، وفهراً مثال البطن، و قصياً مثال الفخذ، وهاشما للجيل، وآل العباس للفصيلة.

وأكثر علماء النسب يقدمون الشعب على القبيلة، والظاهر إن هذه الفكرة كانت قد اختمرت في رؤوس الجاهليين الذين عاشوا في الجاهلية القريبة من الإسلام حيث ظهرت عندهم الفكرة القومية بمعنى واسع، وحيث نجد عندهم ظهور الكلمات التي تشير إلى هذا المعنى، مثل اطلاقهم العرب على العرب جميعاً اصطلاحاً، وحيث أخذ الحس القومي يظهر بين القبائل بوجوب التكتل لمكافحة الغرباء? كالذي حدث في معارك اليمن مع الحبش، وفي معارك عرب العراق مع الفرس. وقد قدّم القرآن الكريم الشعوب على القبائل (وجعلناكم شعوباً وقبائل، لِتَعارفوا). فالشعوب هنا فوق القبائل و تعبر عن هذا المعنى الواسع الذي أتحدث عنه.

وزاد بعض العلماء الجذم، بأن وضعوها قبل الشعب، ووضعوا الفصيلة بعد العشيرة، ومنهم من زاد بعد العشيرة الأسرة، ثم العترة. ورتبها آخرون على هذه الصورة: الجذم، ثم الجمهور، ثم الشعب، ثم القبيلة، ثم العمارة، ثم البطن، ثم الفخذ، ثم العشيرة، ثم الفصيلة، ثم الرهط، ثم الأسرة، ثم العترة، ثم الذرية. وزاد غيرهم في أثنائها ثلاثة، هي: البيت، والحي، و الجماع.

والاختلاف الذي نراه من علماء النسب، هو في الترتيب، أي من حيث التقديم والتأخر، وفي إضافة بعض المصطلحات أو في نقصها. أما من حيث العموم، فإننا نجدهم يتفقون في الغالب، ولا يختلفون أبداً في أن القبائل والأنساب كانت على منازل ودرجات. ولا بد أن تكون أكثر هذه المصطلحات مصطلحات أهل الجاهلية القريبين من الإسلام. أما بالنسبة إلى الجاهلين البعيدين عنه، فلن يكون حكمنا عليهم علمياً إلا إذا أخذنا مصطلحاتهم من كتاباتهم. ولم نتمكن ويا للأسف من الحصول على مادة منها تفيدنا في هذا الباب. فليس لنا إلا الصبر والانتظار.

والقبيلة: الجماعة تنتمي إلى نسب واحد، ويرجع ذلك النسب إلى جدّ أعلى، أو إلى جدّة وهو في الأقل. ولا تزال اللفظة حية مستعملة يستعملها العرب في كل مكان في المعنى الاصطلاحي المستعمل عند النسابين.

والقبيلة هي المجتمع الأكبر بالنسبة إلى أهل البادية، فليس فوقها مجتمع عندهم. وهي في معنى "شعب" عندنا وفي مصطلحنا الحديث. و تتفرع من القبيلة فروع وأغصان، هي دون القبيلة، لأنها في منزلة الفروع من الشجرة. ثم اختلفوا في عدد الفروع المتفرعة من القبيلة، فجعل بعضهم بعد القبيلة العمارة ثم البطن، ثم الفخذ ثم الفصيلة، وجعل بعض آخر ما دون القبيلة: العَمارة ثم البطن، ثم الفخذ، ثم الفصيلة، وزاد بعض آخر قبل الشعب الجِذم، وبعد الفصيلة العشيرة. ومنهم من زاد بعد العشيرة الأسرة، ثم العترة. ورتب بعض النسابين طبقات النسب على هذا النحو: جذم، ثم جمهور، ثم شعب، ثم قبيلة، ثم عمارة، ثم بطن، ثم فخذ، ثم عشيرة، ثم فصيلة، ثم رهط، ثم أسرة، ثم عترة، ثم ذرية. وزاد بعضهم في أثنائها ثلاثة، وهي: البيت و الحي، و الجماع.

ويدل اختلاف النسابين في ضبط أسماء ما فوق القبيلة أو ما تحتها، واضطرابهم في الترتيب على أن هذا الترتيب لم يكن ترتيباً جاهلياً أجمع الجاهليون عليه، وإلا لما تباينوا هذا التباين فيه، ولما اختلفوا هذا الاختلاف في سرده، إنما هو ترتيب اجتهادي أخذه العلماء من افواه الرواة ومن الأوضاع القبلية التي كانت سائدة في أيامهم ومن اجتهادهم أنفسهم، فرتبوها على وفق ذلك الاجتهاد.

وأكثر هذه المصطلحات لم ترد لا في الكتابات الجاهلية ولا في الشعر المنسوب إلى الجاهلين، لذلك يصعب على الإنسان أن يبدي رأياً علمياً مقبولاً فيها، وأعتقد أن خير ما يمكن فعله في هذا الباب هو استنطاق الكتابات الجاهلية وتفليتها وتفلية الشعر الجاهلي للبحث عما فيه من مصطلحات تتعلق بالنظم القبلية وعندئذ نتمكن من تكوين رأي قريب من الصواب والصحة في هذا الموضوع.

ومن أجل ذلك قال "روبرتسن سمث" إن البطن والحي هما أساس أقدم أشكال المجتمعات السياسية عند الساميين.

كما استدل من أسماء بعض القبائل التي تحمل أسماء بعض الحيوانات، مثل: بني أسد، وبني كلب، وبني بدن، وبني ثعلب، وبني ثور، وبني بكر، وبني ضب، وبتي غراب، وبني فهد، وما شاكل ذلك من أسماء جماعة من القبائل، وبعضها عمائر، وبعضها بطون أو فصائل على وجود "الطوطمية" عند العرب، وعلى أن هذه الأسماء هي من ذكريات "الطوطمية" القديمة.

وقد تأثر بنظريته هذه جماعة من العلماء. وعدّ بعض العلماء نظرية "الطوطمية" مفتاحاً يوصل إلى حل كثير من المسائل الغامضة من تأريخ البشرية القديم.

هذا وقد رجع "ابن حزم" جميع قبائل العرب إلى أبو احد، سوى ثلاث قبائل، هي: تنوخ، والعتق، وغسان، فإن كل قبيلة منها مجتمعة من عدة بطون. وقد نص غيره من أهل النسب على أن تنوخاً اسم لعشر قبائل، اجتمعوا وأقاموا بالبحرين، فسموا تنوخاً. وذكر ب بعض آخر إن غسان عدة بطون من الأزد، نزلت على ماء يسمى غسان، فسميت به. فترى من هنا إن تنوخاً والأزد حلف في الأصل، وقد صار مع ذلك نسباً عند كثير من أهل الأخبار في الدفاع عنه. ولما كانت هذه النزعة الفردية هي هدف سياسة سادة القبائل، أصبحت من أهم العوائق في تكوين الحكومات المدنية الكبيرة في جزيرة العرب، ومن أبرز مظاهر الحياة السياسية قبل الإسلام.

وينطبق ما قلته عن تنظيم القبيلة وبناء الأنساب عليه على أهل الحضر أيضاً. فالحضر، ولاسيما حضر الحجاز، وان استقروا وأقاموا غير أنهم لم يتمكنوا م ن ترك النظم البدوية الاجتماعية القائمة على مراعاة قواعد النسب وفقاً للتقسيمات المذكورة. وهي تقسيمات أوجدتها طبيعة الحياة في البادية، تلك الحياة الشحيحة التي لا تتحمل طاقاتها تقديم ما يحتاج إليه مجتمع كبير مستقر من مأكل وماء، ولذلك اضطرت المجتمعات الكبرى، وهي القبائل،على التشتت والانقسام والانتشار كتلا تختلف درجات حجمها حسب طبيعة الأرض التي نزلت بها، من حيث الكرم و البخل، و لما استقر بعض هؤلاء البدو وتحضروا في أماكن ثابتة مثل مكة ويثرب و الطائف، حافظوا على نظمهم الاجتماعية المذكورة الموروثة من حياة البادية، وعاشوا في مدرهم أحياءً وشعاباً عيشة قائمة على أساس الروابط الدموية والنسب، كما سأتحدث عن ذلك في الحياة الاجتماعية.

والنسب عند العرب، هو نسب يقوم إذن على الطبقات المذكورة، كما أن الطبقات المذكورة قائمة على دعوى النسب، فبين النسب وبناء المجتمع، صلة وارتباط، ولا يمكن فك أحدهما عن الآخر، ولهذا نجد شجرات الأنساب تتفرع وتورق وتزهر على هذا الأساس.

وأنا لا أستثني المجتمع العربي في الجنوب، الذي تغلب عليه حياة الاستقرار والسكن والاستيطان من هذا التنظيم. فنحن وإن لم نتمكن حتى الآن من الحصول على كتابات كافية تقدم لنا صورة واضحة عن الأنساب وعن تنظيمات المجتمع عند المعينيين والسبئين وغيرهم من العرب الجنوبيين، غير أن في بعض الكتابات التي وصلت إلينا إشارات تفيد وجود هذا التنظيم عند العرب الجنوبيين.

والعرب الجنوبيون وإن غلبت عليهم حياة السكن والاستقرار، غير أن زمانهم لم يتمكن من تحرير نفسه من قيود الحياة القبلية، ولم يكن من الممكن بالنسبة لهم الابتعاد عن الاحتماء بالعصبية القبلية وبعرف القبيلة، فالطبيعة إذ ذاك طبيعة حتمت على الناس التمسك بتلك النظم لحماية أنفسهم وللدفاع عن أموالهم حيث لا حق يحمي المرء غير حق العصبية القائم على أساس النسب والدم.

ويعبر عن القبيلة بلفظة "شعيم" و "شعبن" في العربيات الجنوبية. أي "قبيلةٌ" و "القبيلة"1 أما لفظة "القبيلة" فلم أعثر على وجود لها في كتابات المسند. فلعلها من الألفاظ الخاصة بأهل الحجاز ونجد. وأما ما دون "الشعب"، أي القبيلة في اصطلاحنا، فلم أقف على مسمياتها بالنحو الذي يذكره أهل الأنساب. و إنما تجد العرب الجنوبيين يقسمون القبيلة إلى أقسام، مثل "ربعن" أي "ربع" و "ثلثن" أي ثلث. ويريدون بذلك، ربع قبيلة وثلث قبيلة. وربما كانوا يقسمونها إلى أقسام أخرى، لم تصل أسماؤها الينا، ولعل الأيام ستزودنا بما كان العرب الجنوبيون يستعملونه من مصطلحات في النسب عندهم، وذلك قبل الإسلام بزمان طويل، وبالمصطلحات التي كانوا يطلقونها على فروع القبيلة في تلك الأوقات.

وبينما نجد أهل الأنساب ينسبون أهل الوبر وأهل المدر إلى أجداد، عاشوا

وماتوا، نجد المعينيين مثلاً، يستعملون جملة: "أولدهو ود"، أي "أولاد ودّ"، و "ودّ" هو إلَه شعب معين الأكبر، كما نجد السبئيين يطلقون على أنفسهم "ولد المقه"، اي أولاد الإله "المقه". والمقه كما سنرى فيما بعد، هو إله سبأ الأول. ونجد القتبانيين يدعون أنفسهم "ولد عم"، أي أولاد عم. ومعنى هذا، إن كل قبيلة من القبائل المذكورة، نسبت نفسها إلى إلهها الخاص بها واحتمت به، تماماً كما فعل العبرانيون وغيرهم، إذ نسبوا أنفسهم ، إلى إلَه قومي اعتبروه إلههم الخاص بهم، المدافع عنهم، والذي يرزقهم وينفعهم. وقد يعدّ هذا نسباً. أما نسب على النحو الذي يقصده و يريده أهل الأخبار، أي جد عاش ومات وله أولاد وحفدة، فهذا لم يصل خبره إلينا في كتابات المسند.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 1900
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 58
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى