موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الفرق بين علم الجغرافيا
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:22 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» التاريخ و الجغرافيا
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:18 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» التاريخ و الجغرافيا
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:18 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  معلومات عامة عن التاريخ والجغرافيا
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:15 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  / معلومات عامة في التاريخ
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:13 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» معلومات ثقافية تاريخية
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:11 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» معلومات عامة قصيرة
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 11:09 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» طوير الذهب اسرع رجل بالعالم
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 7:50 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» طوير الذهب
التحولات الطارئة على علم الأنساب  Emptyاليوم في 7:49 من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


التحولات الطارئة على علم الأنساب

اذهب الى الأسفل

التحولات الطارئة على علم الأنساب  Empty التحولات الطارئة على علم الأنساب

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 21:40

التحولات الطارئة على علم الأنساب

كان هذا العلم على امتداد القرون الماضية عرضةً للتحوّلات والتغييرات المتعددة، شأنه شأن العلوم البشرية الأخرى، طالت هذه التحولات أبعاداً متعددة منه، من المحتوى والمضمون إلى الكيفية والأسلوب، وذلك على الشكل التالي:

1 ـ التحوّل من مجرد النقل والحفظ إلى التدوين والكتابة؛ فقد كان النسّابون في الجاهلية ـ كما في العصر الإسلامي ـ يعتمدون الحفظ وتناقل المعلومات شفاهاً وتخزينها وإيداعها في صدورهم، بدلاً من الكتابة والتدوين([74]). ثم كثرت المؤلّفات شيئاً فشيئاً حتى أن ابن النديم عقد في كتابه فصلاً تحدث فيه عن <الإخباريين والنسابين> وعن المؤلفات التي تركوها في هذا المجال([75]). وتشير بعض المعطيات الواردة حول جملةٍ من النسّابين في العصرين: الجاهلي والإسلامي، إلى امتلاكهم ذاكرةً فريدة من نوعها تميزت بقدرةٍ هائلة على حفظ الأنساب، وبشكلٍ يثير الدهشة والاستغراب([76]).

2 ـ تنظيم القواعد والأسس؛ أشرنا سابقاً إلى أن عمر بن الخطاب كان قد أمر ببناء الديوان وتأسيسه وتدوين الأنساب سعياً لتنظيم وتسهيل عملية استلام الأموال والحقوق، بعد تقسيم الناس إلى أصناف وفئات، وقد عاد هذا الأمر على علم الأنساب بتحولاتٍ ضخمة أفضت في نهاية المطاف إلى نموّه وانتشاره، بل وإلى ما هو أهم من ذلك، أي تشييد أركان هذا العلم وإرساء قواعده؛ لأن المعايير والموازين المتبعة والأمور التي كانت تلحظ آنذاك في عمليات تصنيف الناس وترتيبهم، إلى جانب الأشكال المختلفة من التقسيم والتمييز، ذلك كلّه ساهم في صنع أرضيةٍ واسعة النطاق تحتوي على المبادئ والأسس اللازمة والضرورية للدراسات المتنوعة التي حاول الباحثون المتأخرون والمعاصرون ـ ولا يزالون ـ القيام بها فيما يتعلّق بهذا الشأن([77]).

3 ـ في عصرنا الحالي، حلّت <إدارة الأحوال الشخصية> مكان ما كان يعرف في الماضي بديوان الأنساب، ومع توفر <الهوية الشخصية> تم الاستغناء عن السعي للوقوف على هوية الأفراد عبر وسائل علم الأنساب وأدواته. وبذلك يمكن القول: إنّ الأنظمة الاجتماعية الحديثة لا تفسح مجالاً للاعتقاد بضرورة تتبّع الأنساب بالطرق والأساليب القديمة.

4 ـ وفي هذا العصر أيضاً، يتمّ النظر إلى علم الأنساب بوصفه مجرد موروثٍ ثقافي قديم، حتى أن الباحثين الذين حاولوا أن يعيدوا قراءة موضوعات هذا العلم لم يكلّفوا أنفسهم عناء استخدام الوسائل القديمة عينها، بل تخلّوا عنها واستبدلوها بالوسائل والأدوات الحديثة. ونذكر على سبيل المثال ما مشى عليه كل من <لين بل> و <زامباور> من اعتماد وسائل لم يكن لها في علم الأنساب القديم عينٌ ولا أثر، ولا كانت تعدّ من أدواته التي يستخدمها أهل الأنساب في القرون الأولى للإسلام، وذلك كتتبع الآثار المنقوشة على النقود المسكوكة، أو الحجارة والصخور، وغير ذلك مما هو محسوبٌ في الحقيقة على علم الآثار القديمة وأدواته.

5 ـ أدّى تطوّر علوم الحياة والجغرافيا البشرية والجينية في هذا العصر إلى إيجاد تغيّرٍ في كيفية تصنيف البشر وتسلسلهم، وفي الواقع فإن هذه العلوم ترفض الكثير من التقسيمات القديمة التي كانت تطرح حول أنساب الناس، مستعرضةً أسساً جديدةً وقواعد أخرى([78]).

لمحةٌ حول مصادر علم الأنساب ـــــــ

منذ القرن الأول الهجري وإلى الآن وجدت مؤلّفات عديدة وكثيرة تبحث حول علم الأنساب عند المسلمين، وقد قام الأستاذ عبد الغني بترتيب وفهرسة أسماء النسّابين العرب من القرن الأول إلى القرن الرابع الهجري([79]). وفهرسته هذا وإن لم يكن جامعاً ومحيطاً بكافة الأسماء، إلا أنه ـ دون شك ـ دليلٌ قاطع على وفرة المؤلّفات وكثرة المؤلّفين في هذا الصدد. وأول هؤلاء النسابين الذين ذكرت أسماؤهم عقيل بن أبي طالب (50 هـ)، وآخرهم السيد حسين الطباطبائي البروجردي (1385هـ).

وإلى جانب الأستاذ عبد الغني، نجد«سترستين»، هذا المستشرق الذي أقدم على نشر كتاب <طرفة الأصحاب>، واضعاً في مقدمته فهرساً مطولاً عدّد فيه الآثار والمؤلّفات المدونة في علم الأنساب([80]). وهكذا فعل الأستاذ جواد علي، حيث خصّص فصلاً مطولاً من كتابه لعلم الأنساب، نبه فيه على معلوماتٍ هامة وقيمة([81]). ومن بين الذين عقدوا فصولاً من كتبهم للكلام عن علماء الأنساب والنسّابين أيضاً: ابن النديم في الفهرست، وابن خير في فهرسته، وحاجي خليفة في كتابه كشف الظنون، حيث تعرّض في ذيل كلامه عن علم الأنساب لذكر مصادره المهمّة. والسيد شهاب الدين المرعشي الذي كتب في مقدّمة كتاب <لباب الأنساب> للبيهقي جدولاً تعرّض فيه للنسابين وأسمائهم منذ القرن الأول وإلى الخامس عشر.

لم تأت كتب النسّابين على نسقٍ واحد من حيث الأسلوب والمبادئ والطريقة، فبعضهم قام بدراسة أنساب القبائل أو الشخصيات، وبعضهم تناول الحديث حول مصادره العامّة؛ ولابد لنا لإتمام هذه المقالة، من التعريف ببعض المصادر العامة لهذا العلم:

1ـ المصادر العامة لعلم الأنساب ــــــــ

1 ـ الأخبار والأنساب، لأبي جعفر أحمد بن يحيى المشهور بالبلاذري([82]).

2 ـ الأخبار والأنساب والسير، لأبي العباس عبد الله بن إسحاق([83]).

3 ـ الاشتقاق، لأبي بكر محمد بن الحسن الأزدي، المعروف بابن دريد (321هـ). وهذا الكتاب، على الرغم من أنه يعد موسوعةً في المعارف كافة، إلا أنّ اشتماله على الكثير من المعلومات المتعلّقة بعلم الأنساب يسوّغ لنا إدراجه في زمرة كتب الأنساب([84]). وقد نشر بتحقيق عبد السلام محمد هارون في بيروت، 1991م.

4 ـ أنساب الأشراف، لأحمد بن يحيى البلاذري (227ـ 279 هـ)، يدور حول أنساب النبي الأكرم’ والعلويين والعباسيين وبني هاشم والأمويين. وبحسب ما قيل، فإن القسم الكبير من هذا الكتاب مفقود([85])، لكن يبدو أن النسخة الكاملة له في متناول الأيدي؛ لأنّ الطبعات المختلفة لهذا الكتاب وصفته بالتام والكامل.

5 ـ الأنساب والأخبار، لمحمد بن قاسم التميمي المعروف بأبي الحسن النسابة([86]).

6 ـ بحثٌ مختصر في أنساب العرب، لمحمد نبيل القوتلي([87]). ويتحدّث الجزء الأول من هذا الكتاب عن قحطان وقضاعة، حيث أقدم المؤلّف على تشجير أنسابهم وجدولتها.

7 ـ التشجير، لدغفل بن حنظلة بن زيد السدوسي الشيباني (65هـ). أثبته عبد الغني نقلاً عن مصادر مختلفة من بينها الهمداني في الإكليل([88])، وابن النديم في الفهرست([89]).

8 ـ التعريف بالأنساب، لأبي الحسن أحمد بن محمد الأشعري اليمني (500 أو 600هـ). وهو مختصر كتاب الأنساب للسمعاني. تم تلخيص ما جاء في كتاب التعريف بالأنساب في كتاب حمل عنوان: اللباب في معرفة الأنساب([90]).

9 ـ التعريف في الأنساب والتنويه لذوي الأحساب، لأحمد بن محمد بن إبراهيم الأشعري القرطبي (550هـ)، تناول هذا الكتاب مسألة أجداد النبي وشخصياتٍ عربية أخرى. ولقب <الأشعري> صريحٌ في أن للمؤلف كتاباً آخر في علم الأنساب تحت عنوان: اللباب في معرفة الأنساب. طبع هذا الكتاب وصحّح بواسطة سعد عبد المقصود ظلام الذي ذكر في مقدمة الكتاب ترجمةً لمؤلّفه.

10 ـ تهذيب الأنساب ونهاية الأعقاب، لأبي الحسن محمد بن أبي جعفر شيخ شرف العبيدلي (435 هـ) المعروف بأبي الحسن النسّابة، قامت بطباعته مكتبة المرعشي النجفي في قم عام 1413هـ بتحقيق محمد كاظم المحمودي، مع استدراكاتٍ وتعليقات لعبد الله الشريف الحسين المعروف بابن طباطبا الحسني النسابة (449هـ).

11 ـ جمهرة أنساب العرب، لأبي محمد علي بن أحمد المعروف بابن حزم الأندلسي (384 ـ 459هـ) قامت بطبعه دار المعارف في الإسكندرية بتحقيق عبد السلام محمد هارون.

12 ـ جمهرة النسب، لهشام أبي منذر بن محمد بن سائب الكلبي (204هـ)، يتوفر لجزئه الأول طبعتان مهمتان: إحداهما من إعداد عبد الستار أحمد فراج، والأخرى في دمشق بإعداد محمود فردوس العظم وبتقديم سهيل زكار. وأما جزءاه الثاني والثالث، فطبعا أيضاً بإعداد محمود فردوس العظم. كان لهذا الكتاب مكانة عالية في علم الأنساب، بل كان يعتبر المرجع الأول في بابه، وفي الواقع فإن الكلبي هو مؤسّس المدرسة العراقية في كتابة علم الأنساب.

13 ـ الحاوي، لابن عبد السميع خطيب، أكثر من مجلد، والطريقة المعتمدة فيه هي الطريقة المشجّرة([91]).

14 ـ سراج الأنساب، للسيد أحمد بن محمد بن عبد الرحمن كياء الجيلاني (القرن العاشر الهجري)، طبعته مكتبة المرعشي النجفي في قم، بتحقيق السيد مهدي الرجائي.

15 ـ طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب، لعمر بن يوسف بن رسول، أشرف على طباعته سترستين (K.W. Zettersteen) في دمشق عام 1369هـ/ 1949م، وقدم له صلاح الدين منجد بمقدمةٍ تحليلية نافعة.

16 ـ الكافي في النسب، لمحمد بن عبده بن سليمان المعروف بابن عبده، والممدوح بوصف الثقة([92]). كتبه الأخرى في علم الأنساب هي: النسب الكبير، الذي دوّن على ضوء كتاب هشام الكلبي، وكتاب نسب ولد أبي صفرة الملهب وولده، وكتاب نسب الأخنس، وكتاب نسب كنانة([93]).

17 ـ كتاب الأنساب، لأبي سعيد عبد الكريم بن محمد المعروف بالسمعاني (562هـ).

18 ـ كتاب النسب، لأبي عبد الله سعيد بن الحكم المعروف بابن أبي مريم، مؤرخٌ ونسابة([94]).

19 ـ كتاب النسب، لأبي عبيد القاسم بن سلام (154 ـ 224هـ)، طبع بإعداد مريم محمد حيز الدرع، وتقديم سهيل زكّار([95]).

20 ـ كتاب النسب، لأبي زيد عمر بن شبر بن عبيد بن ريطة (262هـ)([96]).

21 ـ كتاب نوادر أخبار النسب، لأبي عبد الله الزبير بن أبي بكر بكار بن عبد الله بن مصعب (256هـ)، وله كتابٌ آخر حول نسب قريش([97]).

22 ـ كشف الارتياب في ترجمة صاحب لباب الأنساب والأعقاب والألقاب، للسيد شهاب الدين المرعشي النجفي، النسابة المعاصر، في مقدمة كتابٍ عنونه المرعشي باسم (لباب الأنساب)، ناسباً إياه للبيهقي. وقد قام محمد رضا عطائي بإيراده في خاتمة كتاب (مهاجران آل أبو طالب) ناقلاً إياه إلى اللغة الفارسية. وقد أحصى المرعشي فيه بالترتيب اسم عشرين من النسابة المشهورين منذ القرن الأول إلى الخامس عشر، ويعدّ هذا الأثر في الواقع فهرساً وجدولاً ساعد على ترتيب علم الأنساب الإسلامي.

23 ـ لباب الأنساب والأعقاب والألقاب، لأبي الحسن علي بن أبي القاسم بن زيد البيهقي المعروف بابن فندق (565هـ)، قامت بطباعته مكتبة المرعشي النجفي في قم عام 1400هـ، بتحقيق السيد مهدي الرجائي وتقديم المرعشي النجفي. وتحتوي هذه المقدمة على عنوان: كشف الارتياب في ترجمة صاحب لباب الأنساب والأعقاب والألقاب.

24 ـ لبّ اللباب في تحرير الأنساب، لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي، طبع في بيروت في دار صادر.

25 ـ المقتضب من كتاب جمهرة النسب، لياقوت الحموي (575 ـ 626هـ)، وهو خلاصةٌ لكتاب جمهرة النسب للكلبي، قام بطباعته وتحقيقه ونشره الأستاذ ناجي حسن.

26 ـ المؤتلف والمختلف في النسب، لأبي جعفر محمد بن حبيب بن أمية بن عمر، من النسّابين العرب الكبار، وإلى جانب الكتاب المذكور أعدّ كتباً أخرى في النسب، هي: كتاب النسب، العمائر والربائل في النسب، وكتاب المشجر.

27 ـ النسب الكبير، لأبي عبد الله بن مصعب بن ثابت، المعروف بمصعب بن عبد الله الزبيري (230هـ)، وله أيضاً كتابٌ آخر في الأنساب هو كتاب: نسب قريش([98]).

28 ـ النسب الكبير، لأبي يقظان (170هـ)، مؤرخٌ ونسابة، وله مؤلّفات في هذا المجال، منها في علم الأنساب كتاب (النسب الكبير)، وكتاب (نسب خندف وأخبارها)([99]).

29 ـ النسب الكبير، لهشام بن محمد بن سائب المعروف بهشام الكلبي (206هـ)، مؤرخ ونسابة عربي كبير([100]).

30 ـ نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب، لأبي العباس أحمد المعروف بالقلقشندي (821هـ).

2ـ مصادر نسب النبي الأعظم’ ـــــــ

1 ـ جمهرة أنساب أمهات النبي’ ، للحسين بن حيدر محبوب الهاشمي، طبع معه مقدمة ليوسف بن عبد الرحمن المرعشي([101]).

2 ـ النفحة العنبرية في أنساب خير البرية، لمحمد كاظم بن أبي الفتوح اليماني الموسوي (القرن التاسع الهجري)، طبع بتحقيق السيد مهدي الرجائي([102]).

3ـ مصادر نسب سائر الشخصيات ـــــــ

1 ـ جامع الأنساب، لمحمد علي الروضاتي المؤرخ المعاصر، يحتوي جزؤه الأول على مشجّرات النسب وأحوال وآثار وتواريخ ومزارات أولاد الإمام موسى بن جعفر×.

2 ـ كتاب نسب النمر بن قاسط، لعلان الشعوبي، واحدٌ من محقّقي بيت الحكمة لدى الخليفتين العباسيين: الرشيد والمأمون، له كتابٌ آخر في نسب تغلب بن وائل([103]).

4ـ مصادر نسب القبائل والعائلات ـــــــ

1 ـ أنساب بني عبد المطلب، للحسن بن سعيد المعروف بالسكوني([104]).

2 ـ القول الجازم في نسب بني هاشم، لجميل إبراهيم حبيب، ط مكتبة دار الكتب العلمية، بغداد، 1987م.

3 ـ بحر الأنساب، كتابٌ في أنساب العلويين، لمنصور الباب الأشهب (578هـ).

4 ـ تحفة لبّ اللباب في ذكر نسب السادة الأنجاب، لضامن بن شدقم الحسيني المدني (القرن 11هـ)، ط مكتبة المرعشي النجفي في قم عام 1418هـ بتحقيق السيد مهدي الرجائي. ـ الجوهر الشفاف في أنساب السادة الأشراف، لعارف أحمد عبد الغني، تعرّض هذا الكتاب في مجلدين([105]) لأنساب أولاد الإمام الحسين×. وكان المؤلف قد صدّره بسرد سيرة الإمام علي× والإمام الحسين×، ثم ثنى معرفاً بالسادة الهاشميين بعد شهادة الإمام إلى العصر الحديث، مفرداً للسادة في كل من شبه القارة الهندية وفلسطين فصلاً مستقلاً.

6 ـ عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب، لجمال الدين أحمد بن علي الحسيني المعروف بابن عنبر (828هـ)([106])، قدّم لطبعة هذا الكتاب محمد صادق آل بحر العلوم.

7 ـ نسب السادة العلويين السوامرة في ديالى، لمحمد جاسم الحمادي المشهداني وعبد الرسول سلمان الزيدي([107]).

8 ـ الأصيلي في أنساب الطالبيين، لصفيّ الدين محمد بن تاج الدين المعروف بابن الطقطقي (709هـ)، طبع بتحقيق السيد مهدي الرجائي([108]).

9 ـ أنساب آل أبي طالب، لأبي نصر سهل بن عبد الله البخاري، كتبه في عهد الناصر بالله (575 ـ 622هـ)، واطّلع عليه الآغا بزرك في مكتبة حسن صدر الدين([109]).

10 ـ الشجرة المباركة في أنساب الطالبية، للفخر الرازي (206هـ)، طبع في قم لدى مكتبة المرعشي النجفي عام 1409هـ، بتحقيق السيد مهدي الرجائي.

11 ـ الفخري في أنساب الطالبيين، لإسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين المروزي (577 ـ ما بعد 614هـ)، قدّم له السيد شهاب الدين النجفي المرعشي بمقدمةٍ أسماها: الضوء البدري في حياة صاحب الفخري، وحقّقه السيد مهدي الرجائي([110]).

12 ـ منتقلة الطالبية، لإسماعيل إبراهيم بن ناصر ابن طباطبا (القرن 5هـ)، طبع في النجف الأشرف عام 1969م، بتحقيق السيد مهدي الخرسان.

13 ـ مهاجران آل أبو طالب، وهو ترجمة لكتاب منتقلة الطالبية، كتبه وأقدم على طباعته محمد رضا عطائي([111]). استقصى هذا الكتاب المدن التي تفرّق فيها وسكنها أحفاد أبي طالب والد الإمام علي، على الترتيب، ذاكراً أسماء هؤلاء الساكنين. وللمؤلف كتابٌ آخر تحت عنوان: ديوان الأنساب ومجمع الأسماء والألقاب([112]).

14 ـ المجدي في أنساب الطالبيين، لعلي بن أبي غنائم العمري، طبع بتحقيق أحمد مهدوي دامغاني([113]). ويحتوي على مقدمةٍ للسيد المرعشي، أطلق عليها اسم: المجدي في حياة صاحب المجدي.

15 ـ الإكليل من أخبار اليمن وأنساب حمير، لأبي محمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني (350هـ)، يمنيّ الأصل، يتناول هذا الكتاب تاريخ اليمن والأنساب اليمنية في عشرة مجلدات. قام الأب انستاس كرملي بطباعة المجلد الثامن منه، وطبع محب الدين الخطيب مجلده العاشر، فيما قام محمد بن علي الأكوع بطباعة المجلد الثاني منه. وأول طبعةٍ للعاشر من مجلداته كانت عام 1368هـ في القاهرة.

16 ـ أنساب أزد عمان، لأبي عبد الله بن صالح بن نظاح([114]).

17 ـ كتاب نسب طيء، لأبي عبد الرحمن هيثم بن عدي الثعلي (207هـ).

18 ـ نسب معد واليمن الكبير، لهشام بن محمد المشهور بابن الكلبي، طبع في دمشق بتحقيق محمود فردوس العظم في ثلاثة مجلدات.

19 ـ أنساب قريش وأخبارها، لأبي عبد الله بن محمد بن حميد، المعروف بالجهمي([115]).

20 ـ التبيين في أنساب القرشيين، لموفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي (620هـ)، وقد طبع بإعداد محمد نايف الدليمي.

21 ـ كتاب حذف من نسب قريش، لمورج بن عمر السدوسي، طبع في بيروت بإعداد صلاح الدين المنجد([116]).

22 ـ كتاب نسب قريش، لمصعب الزبيري، ونشره ليفي بروفنسال ناقصاً.

23 ـ نسب بني عبد شمس، لعلي بن الحسين المعروف بأبي الفرج الإصفهاني (360هـ)([117]).

24 ـ نسب العرب، لعاتق بن غيث البلادي، من المؤرخين المعاصرين، والذي تعرّض لأنساب العرب وتاريخهم وجغرافيا قبائلهم([118]).

25 ـ شجره خاندان مرعشي (فارسي)، للسيد علي أكبر المرعشي، من المؤرّخين المعاصرين([119]).

26 ـ الموسوعة الذهبية في أنساب قبائل وأسر شبه الجزيرة العربية، لإبراهيم جار الله بن دخنة الشريفي، طبع عام 1998م في تسعة مجلدات.

المستشرقون وعلم الأنساب الإسلامي ـــــــ

جذب علم الأنساب الإسلامي أنظار المستشرقين واهتمامهم، فكان أن تركوا مؤلّفات عدة في هذا المضمار، حيث أحصى كتاب (Index Islamicus) حوالي ألف كتاب ومقالة تمّت كتابتها ونشرها في السنوات الخمسين الأخيرة من قبل المستشرقين، وتتوزّع الدراسات التي اشتملت عليها هذه الكتابات على أشكالٍ مختلفة، يمكن أن يتم تجميعها في أنواعٍ ثلاثة، من إحصاء المصنّفات في علم الأنساب، إلى تصحيحها ونشرها ونقدها وتحليلها.

وتعدّ بعض الانتقادات التي يوجهونها في بعض الأحيان إلى علم الأنساب صارمةً وجدية، فمثلاً كان النسّابة يقسّمون العرب إلى مجموعتين: عدنانيين وقحطانيين، ويدرجون تحت كل مجموعةٍ فروعاً عدة. وهو ما دعا أشخاصاً مثل دللافيد([120])، لأن يرى في بعض هذه المجموعات الفرعية مجموعاتٍ خيالية غير واقعية، بل يرى أنّ أصل التقسيم إلى قحطانيين وعدنانيين يعدّ غير معقول ولا مقبول. ويعتقد هؤلاء أن التصنيفات السائدة في علم الأنساب ترجع إلى عهد عمر بن الخطاب وما بعده، أي عندما كانت الذهنية الغالبة على تفكير النسّابين هي الحاجة إلى تصريف الشؤون الاجتماعية وتيسيرها. وقد أكّد بعض المؤرخين المسلمين على جملةٍ من هذه الرؤى البحثية التي اتبعها المستشرقون، من هنا، عدّ بعضهم كثيراً من هذه التقسيمات والمشجرات موروثةً من الإسرائيليات([121]).

ونستعرض ها هنا طرفاً من تحقيقاتهم وأبحاثهم لغرض الوقوف على حقيقة مطالعاتهم بشكلٍ أفضل:

1- Sidi Ali Hachlaf. Les Chorfa: les nobles du monde musulman: la Chaine des origins a propos de la genealogie des descendants du prophete. Paris, Published, 1995. 156+168p.

ترجمة العنوان: حكّام المسلمين الكبار، التعرّف على نسب النبي’.

2- K. Pachniak. >List Kalifow al-Mahdiego I al-Mu”izza o genealogii Fatymidow<. Sutudia Arabistyczne I Islamistyczne, 3, 1995. p.61-82.

ترجمة العنوان: رسالة المهدي خليفة فيما يتعلّق بأنساب الفاطميين.

3- M. Varsico. >Metaphors and sacred history: the genealogy of Muhammad and the Arab ‘tribe'<. Anthropological Quarterly, 68iii, 1995. p.139-156.

ترجمة العنوان: التعبيرات المجازية والتاريخ المقدس: نسب النبي محمد- وقبائل العرب.

4- Abdalla Omar mansur. >The nature of the Somali caln system<. Ali Jimale, Lawrenceville: Red Sea Press, 1995. p.117-134.

ترجمة العنوان: حقيقة النظام الطائفي الصومالي.

5- Sadi Byaram. >An Akni Genealogical Tree<. Belleten (Trurk Tarih Kurumu), 58/22, 1994. p.331-327.

ترجمة العنوان: مشجر آن آخي.

6- Mahmud Ali Makki. >Los Banu Burunyal, una familia de intelectuales denienses<. Sharq al-Andalus, 10-11, 1993-94. p.527-534.

ترجمة العنوان: رد عائلة بانو برونيال المنفتحة.

7- Bahadur Khan Abu’l-Ghazi. Rodoslovnoe drevo tyurkov/ Abul-Gazi-Khan (Perevod g. Sablukova). Ashkhabad; Metbugat, 1994. 208p.

ترجمة العنوان: تاريخ شجرة الترك: بهادر خان أبو القاضي.

8- A. M. Edde. Sources arabes des XIIe et XIIIe siecles d’apres le dictionnaire biographique d’Ibn al-Adim (Bugyat al-talab fi ta’rih Halab). Itineraires d’Orient; hommages…, 1994. p.293-308.

ترجمة العنوان: المصادر العربية بعد القرنين السابع والثامن والمعاجم التذكيرية لابن العريم وبغية الطالب في تاريخ حلب.

9- R. Gleave. >The Akhbari-Usuli dispute in Tabaqat literature: an analysis of the biographies of Yusuf al-Bahrani and Muhammad Baqir al-Bihbihani<. Jusur, 10, 1994. p.79-109.

ترجمة العنوان: البحث الأخباري ـ الأصولي وأثره في كتابة الطبقات: تحليل حياة يوسف البحراني ومحمد باقر البهبهاني.

10- E. Vasil’eva. >The Social aspect of genealogical descent among the Kurds<. Acta Kurdica,1,1994. p.73-76.

ترجمة العنوان: الأبعاد الاجتماعية لعلم الأنساب القابلة للملاحظة عند الأكراد.
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 2083
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 59
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى