الشاب المدمن الذي كاد أن يموت بسبب المخدرات

الشاب المدمن الذي كاد أن يموت بسبب المخدرات
قصة شاب مدمن مخدرات قصيرة جدا
قصة قصيرة عن المخدرات
قصة عن مدمن مخدرات ادت الى تدمير حياته
قصة شاب نجا من المخدرات
قصة شاب نجا من المخدرات من بين القصص الحقيقة الكثيرة التي تم تداولها بين الناس أو على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أن الواقع يضج بالقصص ضدالتي تعتبر ضرب من ضروب الخيال عن أمور تجري على أرض الواقع ولا تصدق، وفيما يلي قصص مؤلمة من عالم المخدرات لشاب تمكن أن ينجو من هذا العالم:


الشاب المدمن الذي كاد أن يموت بسبب المخدرات
هذه القصة قصة مدمن مخدرات تائب، كان هناك شاب مولع بكل مفاسد الدنيا من خمور ومخدرات ونساء، فلم يترك بالحياة من مفسد ولا معصية إلا وارتكبها، ورغم كل ما يعيش فيه من ترف شعر بأن الحياة قد ضاقت فيه، ومل الحياة، وقد سمع عن قصص الانتحار التي كانت تجري في بلاد الغرب.


قصة الشاب الذي تعاطى عشرة سنوات، وهي قصة شاب كاد أن يموت بسبب المُخدرات، وقد رويت القصة بلسان الشاب حيث أفصح أنه استمر في تعاطي المخدرات مدة 10 سنوات.

كاد تعاطي المخدرات أن يكلفه حياته وهو ابن 23 سنة، حيث روى أن السبب لم يكن بسبب تناول جرعة زائدة من المخدر، فهذا برأيه أقل ألماً مما تعرض له، فقد كان الخطر الذي تعرض له أكبر.

فعندما كان يبلغ من العمر 23 سنة تعرض لمحاولة خطف من أحد تجار المخدرات، حيث طلب منه أن يذهب معه تحت تهديد السلاح، لكن القدر والحظ قد حالفه عندما كان عمري 23 عامًا، حاول تاجر مخدرات سرقتي تحت تهديد السلاح.

لقد تمكنت من إخراج عيار 0.45 من وجهي، لكن التاجر ضربني بخشونة. لقد عاملني بشكل سيء. وكانت النتيجة ثلاثة أيام في المستشفى و70 غرزة على رأسي ووجهي.[1]

قصة شاب مدمن مخدرات قصيرة جدا
أبشع القصص الواقعية عن المخدرات هي قصة شاب مدمن مخدرات ابتعد عن ربه، وتبع أهوائه، كان يعمل ليلاً ونهاراً ليجمع ثمن المخدرات التي كانت سبباً بنهاية حياته.

كان يجلس في غرفته طويلاً ليتناول هذه المواد المخدرة، وفي أحد الأيام كان في غرفته يتناول المخدرات كعادته إلا أنه لم يشعر بالنشوة بالجرعة التي كان يتناولها كل مرة، استمر بزيادة الجرعة والتلذذ فيها دون أن يدرك إلى ماذا سوف تأول فيه الحال.

انتهى به المطاف بالموت بجرعة زائدة من المخدر كانت السبب في إهدار حياته، والأصعب من ذلك أنه بقي في غرفته ميتاً دون علم أحد إلى أن بدأت جثته بالتحلل كجيف الحيوانات.

حيث خرجت من غرفته رائحة كريهة، واجتمع الذباب أمام الباب، إثرها كسروا الباب واكتشفوا الجثة، كان بهيئة الساجد فوق أدوات المخدر التي كان يتناولها وجثته منتفخة، وتنبعث منه رائحة كريهة والنمل يأكله من كل الجوانب. [2]

قصة قصيرة عن المخدرات

لطالما كان لـ جهود المملكة العربية السعودية في مكافحة المخدرات دور كبير في كبح استشراء المدمنين في المجتمع، وتعافي الكثير من المتعاطين ورجوعهم إلى جادة الحق، فلم يحرم الله شيء على الناس إلا لما فيه من ضرر عليهم.

وقد روى أحد العاملين بمركز مكافحة المخدرات إحدى القصص التي مرت بهم، إذ في أحد الأيام دخل شاب لم يتجاوز العشرين عاماً إلى المشفى، وكانت علامات الخجل والارتباك ظاهرة عليه.

وعندما توجه له أحد الموظفين كان يتكلم وهو حرج، فقال له: لا أعرف إذا كنت ولد عاق وأن الله سوف يعاقبني على ذلك أم أن نوايي في إصلاح حال والدي سوف تكون الشفيع لي.

هز الموظف رأسه وعرف أن والده مدمناً، فطلب منه أن يروي له قصته، روى أنه بينما كان مع والدته بزيارة أقاربهم في لبنان عادوا ليشاهدوا أثاث منزلهم كله قد تم بيعه، ووالدهم بحالة يرثى لها شبيهة بالسكر.

انتقل الشاب ووالدته إلى شقة صغيرة وعاشا فيها، ووالده لم يردعه شيء بل أصبح يزيد أكثر بشربه للمخدرات لذلك جاء ابنه ليبلغ عنه ليتلقى العلاج المناسب من الجهات المختصة. [3]

قصة عن مدمن مخدرات ادت الى تدمير حياته
إن جهود بلادنا في مكافحة المؤثرات العقلية والسموم والمخدرات لا يمكن نكرانها ألبتة، فتسعى السعودية للحد من هذه الظاهرة قدر الإمكان، إلا أن ضعاف الأنفس كثيرين، ويمكن أن تؤول بهم الحال خلف القضبان أو إلى الهاوية.

ماجد شاب لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره، وهو ابن تاجر مرموق في بلاده، تعرف ماجد على شيخ المسجد الذي يقع بالقرب من الفيلا الخاصة بوالده التي تقع بالحي المجاور، فتعلم منه أصول الدين وتهذبت أخلاقه.

أراد ماجد أن يحفظ القرآن، إلا أن والده أراده أن يكون شاب كلاسيكي كغيره ولا يلتفت لأمور الدين، فنهر ابنه لكي يبتعد عن أمور الدين، وبات يضربه أمام زملائه، وذهب للشيخ الذي علمه وطلب منه أن يبتعد عن ولده.


ثم سلط عليه ابن عمه الفاسد ليأخذه برحلة إلى بلاد الغرب، فذهب ماجد معه، وأبيه قد تكف بمصاريفهما، بالبداية لم يلتفت ماجد للمفاسد، وبعدها انغمس بالمهاوي والمفاسد، وبدأ بتناول المخدرات، ويداوم طلب المال من والده بكثرة.

وجدد إقامته في البلد الذي كان فيه، وابن عمه الذي كان سبب فساده بات يحاول أن يعيد ماجد كما كان ويبعده عن المخدرات، وفي مرة غاب ماجد عن المنزل أربع أيام، فبحث عنه ابن عمه وأخذه للمشفى ليتعالج.

وبعد أن انتهت مدة إقامتهم حاول ابن عمه أن يعيده لبلاده فأبى لرغبته بتناول المخدرات، فاستعان ابن عمه بقوى الأمن لتعيدهما إلى بلادهما، وعندما عاد ماجد إلى بلاده كان والده بانتظاره بالمطار رفع يده وصفع والده.

عاد الأب بابنه الوحيد الذي تغيرت هيئته بسبب المخدرات إلى منزله ويحاول أن يداريه عن أعين الناس، وأنفق أمواله عليه ليتعالج، لكن دون جدوى، بات الأب يشتري لابنه المخدرات سراً بسبب تهديده لوالده بالسكين.

فلجأ الأب للشيخ الذي وبخه سابقاً ليعيد له ولده كما كان، وبعد حوالي أسبوعين من لقاء الأب مع الشيخ قتل ماجد والديه خنقاً لأنهما لا يملكان ثمن المخدرات التي يتناولها. [4]