بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
حول
مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
قبيلة البدير من القبائل الزبيديه
سليمان بن صرد الخزاعي(رضي الله عنه)
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري :: الموقع العام لقبيلة البدير :: المنتدى العام لقبيلة البدير في العراق
صفحة 1 من اصل 1
سليمان بن صرد الخزاعي(رضي الله عنه)
سليمان بن صرد الخزاعي(رضي الله عنه)(1)
اسمه وكنيته ونسبه
أبو المطرف، سليمان بن صُرد بن الجون الخزاعي.
ولادته
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلاّ أنّه من أعلام القرن الأوّل الهجري.
صحبته
كان(رضي الله عنه) من أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وآله)، ومن أصحاب الإمامينِ أمير المؤمنين والحسن المجتبى(عليهما السلام).
جوانب من حياته
* عدّه الشيخ المفيد(قدس سره) (ت: 413ﻫ) من المجمعين على خلافة عليّ(عليه السلام) وإمامته بعد قتل عثمان(2).
* اشترك مع الإمام عليّ(عليه السلام) في معركة الجمل وصفّين، وقتل في صفّين أحد أبرز فرسان جيش معاوية، وهو: حَوشب ذو ظليم الألهاني.
* كان من الأشخاص الذين راسلوا الإمام الحسين(عليه السلام)، وطلبوا منه القدوم إلى الكوفة، بعد أن تسلّم يزيد دفّة الحكم.
* كان من الأشخاص الذين سجنوا في الكوفة بأمر عبيد الله بن زياد، قبيل مجيء الإمام الحسين(عليه السلام) إلى كربلاء.
من أقوال العلماء فيه
1ـ قال رفاعة بن شدّاد البجلي(رضي الله عنه) (ت: 65ﻫ): «وإن رأيت ورآى أصحابنا ذلك ولّينا هذا الأمر شيخ الشيعة صاحب رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وذا السابقة والقدم سليمان بن صُرد، المحمود في بأسه ودينه، والموثوق بحزمه»(3).
2ـ قال الفضل بن شاذان النيشابوري(رضي الله عنه): «فمن التابعين الكبار ورؤسائهم وزهّادهم... سليمان بن صُرد»(4).
3ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «اتّفقت الخاصّة والعامّة على جلالته وزهده وشرفه ودينه، ويظهر ذلك من دراسة حياته من يوم صحبته للنبيّ(صلى الله عليه وآله) إلى يوم استشهاده، فلا محيص من توثيقه، فهو ثقة جليل، حشرنا الله تعالى في زمرته، وتخلّفه عن الحسين(عليه السلام) كان لاعتقال ابن زياد له وسجنه»(5).
من أقوال علماء السنّة فيه
1ـ قال ابن سعد (ت: 230ﻫ): «وكانت له سِنّ عالية، وشرف في قومه»(6).
2ـ قال ابن عبد البر (ت: 463ﻫ): «كان خيّراً فاضلاً له دين وعبادة... وكان له سنّ عالية، وشرف وقدر وكلمة في قومه»(7).
3ـ قال الذهبي (ت: 748ﻫ): «كان صالحاً ديّناً، من أشراف قومه»(.
روايته للحديث
يُعتبر من رواة الحديث في القرن الأوّل الهجري، فقد روى أحاديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله)، والإمام عليّ(عليه السلام).
من الراوين عنه
أبو إسحاق السبيعي، أبو الضحى مسلم بن صبيح، عبد الله بن يسار، عدي بن ثابت، يحيى بن يعمر.
قيادته لثورة التوّابين
اختير(رضي الله عنه) قائداً وزعيماً لثورة التوّابين في الكوفة ضدّ بني أُمية والمتواطئين معهم، وقد أُطلق على جماعته لقب «التوّابون»، وكان شعارهم «يا لثارات الحسين».
معركة عين الوردة
جمع(رضي الله عنه) أصحابه في النخيلة، وفي 5 ربيع الثاني 65ﻫ انطلق بهم ـ وهم أربعة آلاف مقاتل ـ قاصداً الشام، فسلك بهم طريق كربلاء لزيارة قبر الإمام الحسين(عليه السلام)، وتجديد العهد معه.
وبعد كربلاء خرج إلى الأنبار، ثمّ إلى القيارة وهيت وقرقيسيا، ثمّ إلى منطقة عين الوردة.
التقى جيشه بجيش عبيد الله بن زياد، الذي كان ذاهباً إلى العراق لإخماد الاضطرابات التي قام بها الشيعة ضدّ بني أُمية هناك، وكان هذا الجيش يبلغ عشرين ألفاً، ودارت هناك معركة كبيرة، وضرب فيها سليمان وأصحابه أروع أمثلة البطولة والصمود والتضحية(9).
شهادته
استُشهد(رضي الله عنه) في 25 جمادى الأُولى 65ﻫ، على أثر سهم أصابه به يزيد بن الحصين بن نمير بمنطقة عين الوردة، ودُفن بها.
اسمه وكنيته ونسبه
أبو المطرف، سليمان بن صُرد بن الجون الخزاعي.
ولادته
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلاّ أنّه من أعلام القرن الأوّل الهجري.
صحبته
كان(رضي الله عنه) من أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وآله)، ومن أصحاب الإمامينِ أمير المؤمنين والحسن المجتبى(عليهما السلام).
جوانب من حياته
* عدّه الشيخ المفيد(قدس سره) (ت: 413ﻫ) من المجمعين على خلافة عليّ(عليه السلام) وإمامته بعد قتل عثمان(2).
* اشترك مع الإمام عليّ(عليه السلام) في معركة الجمل وصفّين، وقتل في صفّين أحد أبرز فرسان جيش معاوية، وهو: حَوشب ذو ظليم الألهاني.
* كان من الأشخاص الذين راسلوا الإمام الحسين(عليه السلام)، وطلبوا منه القدوم إلى الكوفة، بعد أن تسلّم يزيد دفّة الحكم.
* كان من الأشخاص الذين سجنوا في الكوفة بأمر عبيد الله بن زياد، قبيل مجيء الإمام الحسين(عليه السلام) إلى كربلاء.
من أقوال العلماء فيه
1ـ قال رفاعة بن شدّاد البجلي(رضي الله عنه) (ت: 65ﻫ): «وإن رأيت ورآى أصحابنا ذلك ولّينا هذا الأمر شيخ الشيعة صاحب رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وذا السابقة والقدم سليمان بن صُرد، المحمود في بأسه ودينه، والموثوق بحزمه»(3).
2ـ قال الفضل بن شاذان النيشابوري(رضي الله عنه): «فمن التابعين الكبار ورؤسائهم وزهّادهم... سليمان بن صُرد»(4).
3ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «اتّفقت الخاصّة والعامّة على جلالته وزهده وشرفه ودينه، ويظهر ذلك من دراسة حياته من يوم صحبته للنبيّ(صلى الله عليه وآله) إلى يوم استشهاده، فلا محيص من توثيقه، فهو ثقة جليل، حشرنا الله تعالى في زمرته، وتخلّفه عن الحسين(عليه السلام) كان لاعتقال ابن زياد له وسجنه»(5).
من أقوال علماء السنّة فيه
1ـ قال ابن سعد (ت: 230ﻫ): «وكانت له سِنّ عالية، وشرف في قومه»(6).
2ـ قال ابن عبد البر (ت: 463ﻫ): «كان خيّراً فاضلاً له دين وعبادة... وكان له سنّ عالية، وشرف وقدر وكلمة في قومه»(7).
3ـ قال الذهبي (ت: 748ﻫ): «كان صالحاً ديّناً، من أشراف قومه»(.
روايته للحديث
يُعتبر من رواة الحديث في القرن الأوّل الهجري، فقد روى أحاديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله)، والإمام عليّ(عليه السلام).
من الراوين عنه
أبو إسحاق السبيعي، أبو الضحى مسلم بن صبيح، عبد الله بن يسار، عدي بن ثابت، يحيى بن يعمر.
قيادته لثورة التوّابين
اختير(رضي الله عنه) قائداً وزعيماً لثورة التوّابين في الكوفة ضدّ بني أُمية والمتواطئين معهم، وقد أُطلق على جماعته لقب «التوّابون»، وكان شعارهم «يا لثارات الحسين».
معركة عين الوردة
جمع(رضي الله عنه) أصحابه في النخيلة، وفي 5 ربيع الثاني 65ﻫ انطلق بهم ـ وهم أربعة آلاف مقاتل ـ قاصداً الشام، فسلك بهم طريق كربلاء لزيارة قبر الإمام الحسين(عليه السلام)، وتجديد العهد معه.
وبعد كربلاء خرج إلى الأنبار، ثمّ إلى القيارة وهيت وقرقيسيا، ثمّ إلى منطقة عين الوردة.
التقى جيشه بجيش عبيد الله بن زياد، الذي كان ذاهباً إلى العراق لإخماد الاضطرابات التي قام بها الشيعة ضدّ بني أُمية هناك، وكان هذا الجيش يبلغ عشرين ألفاً، ودارت هناك معركة كبيرة، وضرب فيها سليمان وأصحابه أروع أمثلة البطولة والصمود والتضحية(9).
شهادته
استُشهد(رضي الله عنه) في 25 جمادى الأُولى 65ﻫ، على أثر سهم أصابه به يزيد بن الحصين بن نمير بمنطقة عين الوردة، ودُفن بها.
مواضيع مماثلة
» دعبل الخزاعي
» سليمان والحسين عليه السلام
» عضم الله اجورنا واجوركم بمصاب اسد الله الغالب علي بن ابا طالب ع
» سأل سيدنا سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟
» كن مع الله ولاتبالي
» سليمان والحسين عليه السلام
» عضم الله اجورنا واجوركم بمصاب اسد الله الغالب علي بن ابا طالب ع
» سأل سيدنا سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟
» كن مع الله ولاتبالي
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري :: الموقع العام لقبيلة البدير :: المنتدى العام لقبيلة البدير في العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» زراعة الأنسجة النباتية
اليوم في 8:09 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» قصة نجاح الزراعة النسيجية للنخيل والبطاطس
اليوم في 8:00 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» زراعة النسج النباتية أو زراعة الأعضاء النباتية، أو زراعة الخلايا النباتية
اليوم في 7:53 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقدم الحضارات في العالم
اليوم في 7:41 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقدم الحضارات في العالم
اليوم في 7:40 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقدم حضارات العالم
اليوم في 7:35 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» أقدم الحضارات في العالم، تحكي قصة الإنسان الحديث
اليوم في 7:30 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري
» «الهند والسند».. الحضارة الأقدم!
اليوم في 7:23 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري