موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» قبيلة الرفيع في العراق:
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 1:57 pm من طرف زائر

» عشيرة البو ماضي البو حسين البدير
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 1:10 pm من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  الزراعة النسيجية تكنولوجيا زراعة الخلايا والأنسجة والأعضاء النباتية -
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 8:13 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

»  زراعة الأنسجة النباتية
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 8:09 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» قصة نجاح الزراعة النسيجية للنخيل والبطاطس
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 8:00 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» زراعة النسج النباتية أو زراعة الأعضاء النباتية، أو زراعة الخلايا النباتية
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 7:53 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» أقدم الحضارات في العالم
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 7:41 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» أقدم الحضارات في العالم
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 7:40 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

» أقدم حضارات العالم
وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Emptyاليوم في 7:35 am من طرف الشيخ شوقي جبار البديري

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



حول

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

مرحبا بكم فى منتدى موقع قبيلة البديرالعام للشيخ شوقي جبارالبديري

قبيلة البدير من القبائل الزبيديه


وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام

اذهب الى الأسفل

وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام Empty وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام

مُساهمة  الشيخ شوقي جبار البديري الخميس يونيو 14, 2012 8:35 pm


بقلب ملئه الحزن الأسى وبنفس أرقها حر المصاب وبعيون أقرحها الدمع والبكاء نتقدم بأسمى أيات العزاء الى المقام المعظم لحضرة مولانا الأمام الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين وكما نرفع التعازي الى جميع مراجعنا العظام ونبتهل الى الله تعالى ان يحفظ الزوار جميعا وأن يكفيهم بغي الباغين وشر الظالمين ويعيدهم سالمين غانمين بحق محمد واهل بيته الطيبين الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين...
عظم الله أجوركم ساداتي وموالي
وائمتي بمصاب تاسع أنوار العترة الطاهرة(ع)
سيدي ومولاي موسى بن جعفر سلام الله عليه
عظم الله لك الأجر ياسيدي ومولاي يا رسول الله (ص)
وعظم الله لك الأجر ياسيدي ومولاي يا أمير المؤمنين (ع)
وعظم الله لك الأجر ياسديتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء (ع)
وعظم الله لك الأجر ياسيدي يا أبا صالح (ع) في جدك فلعن الله
امة اسست اساس الظلم والجور عليكم أهل البيت(ع)
ولعن الله امة قاتلتكم وناصبت لكم العداء
والحرب وازالتكم عن المراتب التي رتبكم الله فيها
عظم الله لكم الأجر بمصابه الجلل
السلام عليك ياسيدي ومولاي يوم ولدت طاهرا مطهرا
ويوم ظلمت ويوم استشهدت مسموما مظلوما
فلعن الله اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد واخر تابع له على ذلك
اللهم العن العصابة التي شايعت وتابعت وبايعت على قتالهم من الأولين
والآخرين الى قيام يوم الدين "ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا اليه راجعون
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
سيرة الامام موسى الكاظم في سطور
وُلد الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام ) يومَ الأحد السابعَ من شهر صفر سنة 128 هجرية في الأبواء 1 بين مكة والمدينة المنوّرة
أبوه : الإمامُ جعفرٌ الصادق ؛ السادسُ من أئمة أهل البيت ( عليهم السلام )
أمّه : حميدة ؛ جارية من البربر ، كانت امرأة على قدر كبير من الأدب والخلق ؛ قال فيها الإمامُ الصادق : حميدة مصفّاة من الأدناس كسبيكة الذهب
قال أبو بصير – وكان من أصحاب الصادق ( عليه السلام ) : كنتُ مع أبي عبد الله – ( عليه السلام ) فلما وصلنا الأبواء وضع لنا الإمامُ طعامَ الغداء ، وفي الأثناء جاءه رسول من حميدة وقد جاءها المخاض . فنهض أبو عبد الله فرِحاً وانطلق مع الرسول ثم عاد إلينا مسروراً وقال : وهَب الله لي غلاماً وهو خير من برأ الله
وعندما وصل الإمام المدينة صنع وليمة ، ودعا إليها الفقراء ثلاثة أيام ؛ وقد اخبر الإمام الصادقُ بعض أصحابه بأنّ ابنه هذا هو الإمام من بعده .
نشأ الإمام الكاظم في أحضان أبيه ، وأدّبه فأحسن تأديبه
أطلق الناسُ عليه ألقاباً عديدة تدلّ على صفاته الأخلاقية ؛ منها : الصابر ، العبد الصالح ، الأمين ، ولكنه اشتهر بلقب ( الكاظم ) ، لأنه كان يكظم غضبه
أمضى الإمام مع والده عشرين سنة ، وعاش بعد والده 34 سنة . . قضى نصفها في السجون المظلمة
كان الإمام الكاظم نحيفَ الجسم . . أسمرَ اللون . . كثُّ اللحية . . عليه سيماءُ الأنبياء

كرَمُ الإمام
وما فتئ الإمام موسى الكاظم سلام الله عليه يتفقّد الفقراء والمساكين بالليل في مدينة جدّه صلّى الله عليه وآله.. يحمل إليهم التمر والدقيق وما حُرِموا منه وحلموا أن ينالوه، وما لم يتوقعوا أن يصل إليهم شيء منه. كان هو عليه السّلام بنفسه الشريفة يُوصِل إليهم كلَّ ذلك وهم لا يدرون مَن يَصِلُهم به؛ لأنّ الإمام عليه السّلام عوّد الناس على صدقة السرّ، يحفظ بها ماء وجههم، ويُقرن عطاءه لهم بالكرامة والعزّة

حتّى إذا استُشهد سلام الله عليه انقطعت عنهم الصِّلات والدنانير والنفقات، فعلموا مصدرَ ذلك، فأسفوا وحنّوا، وأحسّوا باليُتم والحرمان

• ويمرّ الإمام الكاظم عليه السّلام يوماً بزنجيّ قد ذاق الذلّ والعبوديّة والانكسار، فيتقدّم ويُهدي للإمام عصيدة وحزمة حطب، لا أكثر. ربّما كان ذلك حبّاً منه، أو كان يتوقّع بعد هذا جائزة معيّنة.. إلاّ أنّ الإمام الكاظم عليه السّلام لم يترك هذا الموقف إلاّ وقد اشترى ذلك الزنجيّ وهو من الرقيق، واشترى الضيعة التي كان يعمل فيها الزنجيّ، ثمّ عتقه ووهب له الضيعة

الإمام والعمل
كان الإمامُ الكاظم يحبّ العمل ، وكان له أرض يزرعها ويعمل فيها ، وذات يوم مرّ به أحد أصحابه وكان اسمه " علي " فرآه منهمكاً في العمل والعرق يتصبّب منه . فقال له ( علي )
جعلت فداك أين الرجال ؟ أليس هناك من يقوم بالعمل عنك ؟
فقال و هو يجفّف جبينه : يا علي قد عمل باليد من هو خيرٌ مني ومن أبي ، فقال علي : من هو ؟ فقال الكاظم ( عليه السلام ) : رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمير المؤمنين ( عليه السلام ) وآبائي كلّهم كانوا قد عملوا بأيديهم ، وهو من عمل النبيين والمرسلين و الأوصياء والصالحين

حكاية وعبرة
كان الإمام الكاظم ( عليه السلام ) يمشي في الأزقّة يوماً فسمع غناءً ماجناً ينبعث من أحد البيوت . وفي الأثناء خرجتْ فتاة ، فتوقّف الإمام وسلّم عليها ، ثم سألها قائلاً : صاحب البيت حرٌّ أم عبد ؟
فقالت متعجّبة : بل حرّ
فقال الإمام : صدقتِ لو كان عبداً لخاف سيّده
عادت الفتاة وسألها صاحب البيت – واسمه بشر – عن سبب تأخّرها ، فقالت : مرّ رجلٌ وسألني : صاحب البيت حرّ أم عبد
فقال بشر : وبماذا أجبتيه ؟
قالت الفتاة : قلت له : حرّ ، فقال لي : صدقتِ لو كان عبداً لخاف سيّده
أطرق بشر مفكراً ، وشعر بالكلمات تهزّ أعماقه ، فانطلق خلف الإمام حافياً يعلن توبته وعودته إلى أحضان الدين والإيمان . ومن ذلك اليوم دُعي ببشر الحافي ، واشتهر بين الناس بزهده وعبادته

زهد الإمام
كان الإمامُ مضرِبَ الأمثال في الزهد والعبادة ، وكان يطيل السجود لله معمقاً معاني العبودية للخالق القهّار
وعندما يعبد الإنسانُ ربَّه فإنه يشعر بالحرّية تملأ كيانه ، فلا يخشى شيئاً ولا يهاب شيئاً إلا الله سبحانه ؛ لهذا نرى صمودَ الإمام في وجه الظلم فلم ينحنِ لغير الله رغم ظلام السجون ، بل أنه شكر الله على السجن وعدّ ذلك نعمةً لأنه تفرّغ إلى عبادة الله سبحانه
لقد حيّرت مواقف الإمام أعداءه ، وكان بعض سجّانيه يبكي أمامه ويلتمس منه العفو
لم ينفع معه الجوعُ ، ولا القيود ، ولا ظلمة السجن في النيل من إرادته . وكان هارون يسعى في كل شيء من أجل رؤية الإمام خاضعاً
حتى انه أرسل له ذات يوم جاريةً حسناء علّها تغوي الإمام ، فعادت مبهورة بروح الإمام ، فإذا هي تترك حياة اللهو والمجون ، وتأوي إلى عبادة الله والدعاء والصلاة


إمامة الكاظم (ع):
ترعرع الامام موسى بن جعفر في حضن أبيه أبي عبد الله الصادق (ع) فنهل منه العلوم الالهية وتخلق بالأخلاق الربانية حتى ظهر في صغره على سائر إخوته، وقد ذكرت لنا كتب السيرة أن مناظرة حصلت بينه وبين أبي حنيفة حول الجبر والاختيار بيّن له فيها الامام على صغر سنه بطلان القول بالجبر بالدليل العقلي ما دعا أبا حنيفة الى الاكتفاء بمقابلة الابن عن مقابلة الامام الصادق وخرج حائراً مبهوتاً
عاش الإمام موسى بن جعفر الكاظم (ع) مدة إمامته بعد أبيه في فترة صعود الدولة العباسية وانطلاقتها. وهي فترة تتّسم عادة بالقوّة والعنفوان. واستلم شؤون الإمامة في ظروف صعبة وقاسية، نتيجة الممارسات الجائرة للسلطة

منزلة الإمام (ع):

وبما أن الإمام في عقيدة الشيعة هو وعاء الوحي والرسالة، وله علامات وميزات خاصة لا يتمتع بها سواه فقد فرض الامام الكاظم نفسه على الواقع الشيعي وترسخت إمامته في نفوس الشيعة
فجسّد الإمام الكاظم (ع) دور الإمامة بأجمل صورها ومعانيها، فكان أعبد أهل زمانه وأزهدهم في الدنيا وأفقههم وأعلمهم. وكان دائم التوجّه لله سبحانه حتى في أحرج الأوقات التي قضاها في سجون العباسيين حيث كان دعاؤه "اللهم إنك تعلم أني كنت أسألك أن تفرغني لعبادتك وقد فعلت فلك الحمد" كما احتل الإمام (ع) مكانة مرموقة على صعيد معالجة قضايا العقيدة والشريعة في عصره. حيث برز في مواجهة الاتجاهات العقائدية المنحرفة والمذاهب الدينية المتطرفة والأحاديث النبوية المدسوسة من خلال عقد الحلقات والمناظرات الفكرية مما جعل المدينة محطة علمية وفكرية لفقهاء ورواة عصره يقصدها طلاب العلوم من بقاع الأرض البعيدة فكانوا يحضرون مجالسه وفي أكمامهم ألواح من الإبنوس (نوع من الخشب) كما ذكر التاريخ
وقد تخرّج من مدرسة الإمام الكاظم (ع) في المدينة، والتي كانت امتداداً لمدرسة الإمام الباقر (ع) واستمراراً لمدرسة الإمام الصادق (ع) الكثير من العلماء والفقهاء في مختلف العلوم الأسلامية انذاك

الإمام (ع) والسلطة:

عاصر الامام الكاظم (ع) من خلفاء العباسيين المنصور والمهدي والهادي وهارون الرشيد، وقد إتسم حكم المنصور العباسي بالشدّة والقتل والتشريد وامتلأت سجونه بالعلويين حيث صادر أموالهم وبالغ في تعذيبهم وتشريدهم وقضى بقسوة بالغة على معظم الحركات المعارضة. وهكذا حتى مات المنصور، وانتقلت السلطة إلى ولده المهدي العباسي الذي خفّف من وطأة الضغط والرقابة على ال البيت (ع) مما سمح للإمام الكاظم (ع) أن يقوم بنشاط علمي واسع في المدينة حتى شاع ذكره في أوساط الأمة
وفي خلافة الهادي العباسي الذي اشتهر بشراسته وتضييقه على أهل البيت (ع الذي راح يتوعد ويهدّد بالإمام الكاظم (ع) ولكن وبحمد الله لم تسنح الفرصة له بذلك إذ مات بعد وقت قصير، فانتقلت السلطة إلى هارون الرشيد الذي فاق أقرانه في ممارسة الضغط والإرهاب على العلويين
إزاء هذا الأمر دعا الامام أصحابه واتباعه الى اجتناب كافة أشكال التعامل مع السلطة العباسية الظالمة التي مارست بحق العلويين ظلماً لم تمارسه الدولة الأموية ودعاهم الى اعتماد السرية التامة في تحركهم واستخدام التقية للتخلص من شر هؤلاء الظلمة
ومع كل هذا الحذر فقد عصف بقلب هارون الرشيد الحقد والخوف من الامام (ع) فأودعه السجن وأقام عليه العيون فيه لرصد أقواله وأفعاله عسى أن يجد عليه مأخذاً يقتله فيه. ولكنهم فشلوا في ذلك فلم يقدروا على ادانته في شيء، بل أثّر فيهم الامام (ع) بحسن أخلاقه وطيب معاملته فاستمالهم إليه، مما حدا بهارون الرشيد الى نقله من ذلك السجن الى سجن السندي بن شاهك بغية التشديد عليه والقسوة في معاملته
ورغم شدة المعاناة التي قاساها الامام (ع) في ذلك السجن فقد بقي ثابتاً صلباً ممتنعاً عن المداهنة رافضاً الانصياع لرغبات الحاكم الظالم

زوجاته وأولاده (ع):
كان غالب زوجاته (ع) من الاماء، لذلك لم يذكر أولاد من غيرهن وكان له منهن أولاد كثيرون أبرزهم علي بن موسى الرضا (ع)
وابراهيم وكان يكنى به والعباس والقاسم واسماعيل وجعفر وهارون والحسن ومن بناته فاطمة المعصومة المدفونة في قم المقدسة

شهادته (ع):

عهد هارون إلى السجّان، المدعو بالسنديّ، باغتيال الإمام (عليه السلام)، فَدُسّ له سُمّاً فاتكاً في رُطب، فأكل (عليه السلام) مِنهُ رطبات يسيرة، فأخذ يُعاني الآلام القاسية، وقد حفّ به أفراد الشرطة العبّاسيّة، فيما لازَمه السنديّ، وهو يُسمِعُه مُرَّ الكلام وأقساه، ومَنعَ عنه جميع الإسعافات، حتى فارق(عليه السلام) الحياة.
وكانت شهادته(عليه السلام) في (25) رجب من سنة (18 هـ).
وخرج النّاس على اختلاف طبقاتهم لتشييع جثمان إمام المسلمين وسيّد المتّقين والعابدين، و سارت مواكب التشييع في شوارع بغداد، و هي تردّد أهازيج اللوعة والحزن، واتجهت إلى محلّة باب التّبن، وقد جلّلها الحزن، حتى انتهت إلى مقابر قريشٍ في بغداد، حيث دفن عليه السلام في المكان الذي بات يُعرف اليوم بالكاظميّة.

نسألكم الدعاء
الشيخ شوقي جبار البديري
الشيخ شوقي جبار البديري

عدد المساهمات : 2031
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
العمر : 58
الموقع : قبيلة البدير للشيخ شوقي البديري

https://shawki909.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى